ذهبت قناة الجزيرة بعد أن قدمت لنا نموذجاً في الإحترافية
والحيادية وإحترام جميع المشاهدين على كافة ميولهم
وجائت بعدها شركة مقاولات تحت مسمى قناة!!
من الخطأ إلقاء اللوم على معلق أو مقدم برنامج أو منتج أو مخرج,
الصواب هو لوم القناة التي أستقطبتهم وهي ليست بكفؤ
لإدارتهم, اللوم على من أحتكر المسابقات السعودية
بدون فائدة تذكر للأندية
بإختصار: أنتم موعودون بإستمرار المهازل طالما بقيت
هذه القناة البائسة محتكرة للمسابقات السعودية.