هلا بعشــاق الاهلي
" حرفا" و " محيّا"
لن " اطرق" الابواب
ولن "أنتظر" في الطرقات
فأنا من " اهل الدار"
سأدخل في " بهو" الوفاء
لأنتظر " مزيدا" من الحب
في " مجلس" يطرّز اعمدته البهاء
ويسيل على "عتاباته" عشق الاهلي الابدي
في "تلك " الدار "العامرهـ" بجنون الملكي
لايستغرب الشيء من " معدنه"
جُبلنا على ـترديد هذه المقوله
ولكن لا أستطيع تفسيرها إلا حينما " يقف جمهور الاهلي في المدرج"
ممسكا " بقلوبنا" ويمضي بها الى " باكر"
ونتحول معه لدرس " تغيير الفصول "
كم انت عظيم ايها الجمهور
وهنا في هذا المقطع البسيط جدا يجتمع جنون مدرج مع جنون عاشق للاهلي
https://www.youtube.com/watch?v=zjJ3wRrWyTs