النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: إلى أولياء الأمور ...يكفي تضييع الأمانة ..الشباب ضاعوا

  1. #1
    ~ [ نجم مميز ] ~ الصورة الرمزية بنت سليمان
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    384

    إلى أولياء الأمور ...يكفي تضييع الأمانة ..الشباب ضاعوا

    السلام عليك ورحمة الله وبركاته
    إليكم أيها أولياءالأمور
    الأمانة شيئ عظيم لكن حبيت أنبهكم على أمور
    أولاً ليه ما تخطب لبنتك قبل ولدك إذا شفت الرجال ينشرى
    خذة على جنب وقلة ترى زوجتك عندنا هذى شيء والآخر
    لا تخطب لولدك إلا الصالحة لأني شفت صعب أن تكون المرأة موملتزمه سبحان الله ولا تنسى حديث الرسول فظفر بذات الدين تربت يداك .
    الشئ الأخير أبيكم تسمعون شريط للشيخ خالد الراشد وهو بعنوان زوجوا الشباب بعده بتعرف وشكبر مسؤوليتك أثابك الله
    اللهم أصلح شباب المسلمين وفتياتهم اللهم آآآآآآآآآآمين وصل اللهم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم


    سبحان الله والحمد لله والله أكبر ولا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله











  2. #2
    ~ [ المديـــر العـــام ] ~
    الصورة الرمزية خــــالـــــد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    الدولة
    الريـاض
    المشاركات
    57,989
    [align=center]
    بنت سليمان

    موضوع جميل جداً ومفيد ..

    ولكن

    أولاً ليه ما تخطب لبنتك قبل ولدك إذا شفت الرجال ينشرى
    خذة على جنب وقلة ترى زوجتك عندنا هذى شيء والآخر
    هناك موانع لـ هذا الأمر ..
    أولها , هو " قد " يكن في حسبان هذا الشاب أن الفتاة تريده بأي ثمن وربما يكون التفريط بها منه أمر سهل ..
    ثانيها , مخالفتها لـ الواقع والعادات والتقاليد السائدة لدينا .. ولكن ربما نتغلب على هذه
    ثالثها , قد تكون الفتاة نفسها رافضة هذا الشخص - حق مشروع - ويقع الأب في فخ " الإحراج "
    وهناك أمور تخفانا الآن ..

    أشكرك



    [/align]




    [email protected]



    حياكم بتويتري
    kdosary

    أنت الزائر رقم :

  3. #3
    ~ [ نجم مميز ] ~ الصورة الرمزية بنت سليمان
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    384
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاك ربي الفردوس
    صحيح كلامك لكن إذا كان ذا خلق ودين
    ليه البنت ترفضه؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
    أنا عندي مجموعه من القصص اللي البنت ترفض بس كذا ما خش الولد بمزاجها وما تلاقي ضغط من الأهل لأنهم محترمين رايها مرررررررررررة لكن فيه أوقات لازم تفهم البنت مو أي واحد ترفضه لأن كثير من البنات تندمو لأنهم رفضوا شباب بهم عيب واحد بس ليييييييييشش بينزل واحد من السماء .وأيضا حنا الكاملين عشان نتشرط (إذا جائكم من ترضون دينه وخلق فزوجوه إلاتفعلوا تكن فتنه وفساد عريض ) فيما كان يقوله صلى الله عليه وسلم
    وأنا برأيي يكون فيه عيب ولا تجلس ببيت أبوها
    الشيء الآخر الشباب بيفرحون لما الأب بيختارة من بين الجميع لبنته وما أظن يشك بالبنت والبنت وش دخلة الأب اللي متكلم ...............بالعكس أعرف كثير صار لهم كذا وهي عنده .........ما شاء الله
    ووفق الله الجميع وكتب لي ولكم ما فيه الخير والصلاح دنيا وآخرة وجميع المسلمين وصلى الله على نبينا محمد صل الله عليه وسلم

  4. #4
    عضو ماسي الصورة الرمزية ارين
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    الريـــاض الحبيبه ...
    المشاركات
    1,501
    بنت سليمان ..!!!

    اشكرك لطرحك ..!

    فلربما هذا موضوع حساس رغم انه مهم ..!!



    ولكن هناك عادات وتقاليد ربما تحكمنا وتحول من ذلك ..!!



    اكرر شكري لك ..

    اختك
    ارين





    فتــاه تتمنى لو انها رجــل ..لتجاهــد ..!!

    ألـــف راء يـــــاء نــــون أعشقها والعشق جنون
    هي مائي وغذاء الروح وأنا بهواها مرهون

  5. #5
    زمان الصامت الصورة الرمزية رمسون
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    الدولة
    الرياض ..&*&
    المشاركات
    2,581
    بنت سليمان الشباب الان يحتاج الى الاستقرار ..


    والمفروض كل الشباب يتزوج من سن الثانية والعشرين سنة ((من كلا الجنسين ))

    لكن العادات اوالتقاليد قد تسبب لنا الاحراج في بعض الامور .

    المجتمع الان لايرضخ ، ويلزمة وقت من الزمن بعيد المدى لتحول النظرة الاجتماعية القاصرة .

    لو طبقت الشريعة الاسلامية بحذافيرها ((القراءن وسنة محمد صلى الله علية وسلم )) لم نحتاج الي كل هذا .


    واسرد لكم قصة (( شاب في مقتبل عمره عجب به احد افراد قبيلة ، فقال له اتمنى ان ازوجك بنتي فلانة ، وذكرها بالاسم له ، ولكن الشاب الشهم ، دخلت علية الوساوس ، ودخل في قضية مع عقلة المتحجر ، وظن ظن السوء بالفتاة ، وقال ان هذا الاب لم يعرض على الفتاة الاسوء خلقها ، او انا بها عيبا ، او انها قتاة فاسده ، لهذا تفكير هذا الشاب جراه الي جحيم تفكير عقلة ، وخسر هذه الفتاة العاقلة بسبب نظرة القاصره في هذه الحياة)) ، فمااجمل ان يعجب بك شخصا ويعرض عليك بنتة دليلا على شهامتك وكرامتك ومعزتك عند هذا الرجل .

    فالفرصة مرة ياانتصيب ياتتطلع بدون رصيد..
    [

  6. #6
    ~ [ نجم مميز ] ~ الصورة الرمزية بنت سليمان
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    384
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أنا وضعت الموضوع خوفا مني على بنات وشباب المسلمين
    وأحببت أن أضيف...............
    لكن أضافتي تخص البنات وتخص العنوسة لتعلموا كبر حجم المسؤولية وتتنازلوا عن التقاليد لأن من صحابه رسول الله خاطبين لبناتهم.. وخلوا عنك التقاليد ............وفيه كم شاب أختاروا للأخواتهم وما شاء الله توفقوا .......و التوفيق من الله
    وهذه الإضافة هي بعضاً من محاضرة لأحدى الأخوات جزاها الله عنا خير الجزاء .......... نقلتها لكم ..............
    من أسباب العنوسة (الخاصة بالآباء والأولياء):
    1 – ماتقدم لها الكفء - تجلس في البيت حتى يأتيها رزقها:
    إن بعض الآباء (هداهم الله) إذا لم يتقدم لأبنته الكفء حتى بلغ سنها فوق العشرين أو أكثر إذا نوقش الوالد قال: "تجلس في بيتها حتى يأتيها رزقها… فنقول لهذا الوالد… إلى متى تجلس في بيتها؟؟!
    وهل كلامه هذا تبرأ به ذمته عند الله عز وجل! لو كانت الفتاة تحت سن العشرين لربما وافقناه على هذا الكلام… ولكن البنت دخلت في سن العنوسة وربما العنوسة المتأخرة.. وهو يتفرج عليها مكتوف الأيدي… يردد هذه الكلمات "تجلس في بيتها حتى يأتيها رزقها؟؟" أما علم الوالد أن البحث لها عن زوج هو من أسباب رزقها، وقاصمة الظهر أن بعض الآباء إذا قيل له أخطب لابنتك أبحث لها عن زوج… فإنه يغضب عليك، ويستغرب سؤالك ويقول أنا أخطب لابنتي أنا أبحث لها عن زوج. هذا التصرف عيب، ماذا يقول الناس
    عني" هذا لايريد ابنته وهي رخيصة عنده.. يريد فراقها.. يريد أن يهديها للأزواج وغيرها من الكلمات…الخ".
    العلاج: إن الولي أو الوالد القارئ لكتاب الله والمستمع إليه المطلع على سنة رسوله صلى الله عليه وسلم وهدي صحابته الكرام ويعرف أخبارهم يعلم أنه ليس عيباً أن يخطب الوالد لأبنته زوجاً صالحاً يصرح له
    بذلك أو يلمح له ويكفينا من ذلك ماذكره الله عن شعيب (عليه السلام) في سورة القصص لما علم أمانة موسى (عليه السلام) وخلقه خطبه لإحدى بناته خطبة صريحة فقال الله عز وجل عنه: {قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين}…الآية، وعمر بن الخطاب عرض ابنته حفصة على أبي بكر الصديق ثم على عثمان بن عفان رضي الله عنهم أجمعين.. فسكتا لأنهما كانا يعلمان أن النبي صلى الله عليه وسلم قد ذكرها ولايريدان إفشاء سره ثم تزوج بها
    سره ثم تزوج بها الحبيب عليه الصلاة والسلام. فأقول وأنصح الآباء المحبين لبناتهم والذين يبحثون عن سعادتهم في الدنيا والآخرة والذين يريدون براءة الذمة وهم يعلمون أن بناتهم دخلن في العنوسة أن يسارعوا في البحث لهن عن أزواج صالحين.. قبل أن يتقدم لهذا الوالد رجل أو شاب لاتبرأ به الذمة
    ضعيف الدين والخلق والأمانة، مهمل للصلاة أو أنه لايصلي أو مصر على بعض الكبائر) ثم يضطر الوالد أن يوافق على زواجه من ابنته وإن كان لايريده ولكنه وافق بسبب إلحاح النساء وكثرة الواسطات من الرجال والنساء فوافق مكرهاً (وقد حصل مثل هذا ويحصل) والنتيجة أن الزواج تم وحصل ما لاتحمد عقباه وضايق الزوج الفتاة وحملها ما لاتطيق الصبر عليه: (يسهر الليالي ويتركها لوحدها أجبره على مشاهدة الدش.. ترك الصلاة أمامها… ضايقها بشرب الدخان… بدأ يسخر منها ويستهزأ بها ويتلفظ عليها بالسب والشتم واللعن.. وربما ضربها.. الخ) حتى هربت إلى والدها الذي سعى في طلاقها من هذا الزوج الذي لايخاف الله وليس كفئاً لها، ولكن الوالد كلما رأى ابنته ندم على تصرفه الأول والأخير وقد قيل "الوقاية خيرمن العلاج" فأقول للولي: اسمع نصيحتي وابحث لابنتك عن زوج تبرأ به الذمة وأقنعها به وسوف توفق إذا علم الله صدق نيتك وحرصك على إبراء الذمة وما يسعدها في الدارين وصدق من قال: "أخطب لابنتك ولاتخطب لولدك" ونحن نقول أخطب لابنتك كما تخطب لولدك.
    وهل للفتاة موقف من كلام والدها (تجلس حتى يأتيها رزقها) أو تبقى متفرجة مكتوفة الأيدي إلى أن تكون هي الضحية؟!
    نعم، تستطيع الفتاة بذكائها وحسن تصرفها واستشارة الناصحين لها كالوالدة وبعض الأخوة والأخوات والأقارب أن يتفقوا علة الزوج المناسب والذي فيه المواصفات الشرعية ثم تحصل الاتفاقية السرية عليه ومعه ثم يطلبون منه أن يتقدم لوالد الفتاة لخطبتها، ولاعيب أن توصي البنت أحد إخوانها الناصحين الفاهمين أن يبحث لها عن شاب يرى أنه كفء لأخته ثم يتفق معه سراً ويطلب منه أن يتقدم إلى الوالد للخطبة، فتتم
    الموافقة والزواج (بإذن الله تعالى)، وهذا التصرف يدخل في النصيحة الواجبة بين المسلمين.. والتعاون على البر والتقوى فهي إذاً بين الأخوة والأقارب أوجب لأن الأقربون أولى بالمعروف. ولا أقول لآباء إلا كما قال الله عز وجل: {فستذكرون ما أقول لكم وافوض أمري إلى الله والله بصير بالعباد}.
    ومن أسباب العنوسة (الخاصة بالآباء والأولياء):
    2 – رد الكفء لأنه غير موظف:
    بعض الآباء إذا تقدم لأبنته شاب أو رجل كفء لها (صاحب دين وأمانة وخلق) سأله عن عمله ورابته ثم تعذر منه ورده! – لماذا تعذر منه؟ لأنه غير موظف أو راتب الوظيفة قليل، وهذا في عرف بعض الناس فقير، فبعض الآباء يخاف على ابنته من الجوع والعطش أو أن تعيش ابنته على الزكوات والصدقات
    والتبرعات الخيرية مع هذا الزوج. وهذه نظرة قاصرة من بعض الآباء والأولياء، وإلا فإن القارئ لكتاب الله والعارف بسنة الحبيب عليه الصلاة والسلام يعلم علم اليقين بأن الزواج من أعظم أبواب الرزق ومفاتيحه، وقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بتزويج الصالح وإن كان فقيراً أو تكفل جل وهلا بغناه قال الله عز وجل: {وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإيمائكم أن يكونوا فقراء يغنيهم الله من فضله…} الآية
    ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة حق على الله عونهم… ثم ذكر منهم الناكح يريد العفاف".
    ولاشك بأن مجالات العمل كثيرة ومتوفرة ولانحصرها بالوظيفة فقط، وقد تكون الأعمال الحرة – الحلال – أكثر نفعاً وبركة وأعظم أجراً وأقوى توكلاً على الله من الوظيفة إذا صلحت النية والتزم المسلم بالصدق والحلال، فما على العبد إلا أن يتوكل على الله عز وجل ثم يفعل أسباب الرزق. وقد تكفل عز وجل بأرزاق عباده بل جميع مخلوقاته فقال سبحانه وتعالى: {وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كلٍ في كتاب مبين} وقوله عليه الصلاة والسلام: "لن تمون نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها.." الحديث.
    وأني أعجب من بعض الآباء أن يكون حريصاً جداً على رزق ابنته ومعيشتها (وهذه الأشياء مضمونة في الكتاب والسنة) ولايكون حريصاً على دينها. ولئن يعيش المسلم فقيراً أو يموت فقيراً صابراً محتسباً ومتمسكاً بدينه خيرا له من أن يعيش غنياً أو يموت غنياً وهو معرض عن ربه عز وجل، لأن الدنيا وسعادتها قليلة ومؤقتة والآخرة وسعادتها دائمة وباقية كما قال سبحانه وتعالى: {بل تؤثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى}.
    فعلى الآباء والأولياء أن يحرصوا على الزوج الكفء وإن كان غير موظف ويثقوا بأن أبواب الرزق سوف تنفتح عليه كما وعد بذلك ربنا سبحانه وتعالى وأخبرنا به رسولنا صلى الله عليه وسلم.

    ومن أسباب العنوسة (الخاصة بالآباء والأولياء):
    3 – تتزوج الكبرى ثم الوسطى ثم الصغري:
    بزعمه أنه يجبر خاطر الكبرى على حساب أخواتها فقد يكون في الكبرى بعض الموانع من الزواج مثل قلة الجمال أو عدم التمسك بالدين أو السمعة السيئة أو أن الكبرى لاترغب بالزواج الآن أو غير ذلك من الأسباب. وبإصرار الوالد على تزويج الكبرى تكون الضحية أخواتها بأن يدخلن في مرحلة العنوسة بسبب أختهم الكبرى التي أصبحت حجر عثرة عليهن
    ، وإذا نظر العاقل بعين البصيرة فإنه يعلم أن الزواج قسمة ونصيب ولعل من أسباب نصيبها فتح المجال لأخواتها بالزواج إذا تقدم لهن الكفء.
    وهل للفتاة موقف من هذا؟
    نعم: على الفتاة الكبرى أن تصارح والدها ووالدتها بضرورة السماح لأخواتها بالزواج، وأن عدم تقدم الزوج لها من قضاء الله وقدره وتقنع والدها بأن رفضه من تزويج أخواتها معناه إجبار للأزواج أن يتقدموا للكبرى، وهذا الرفض يؤدي ببقية الأخوات إلى العنوسة، وعليها أن تقنع والدها بأنه لامانع من تزويج أخواتي الأقل مني سناً وأنا راضية وبكل فرح وسرور.

    ومن أسباب العنوسة (الخاصة بالآباء والأولياء):
    4 – إكراه الفتاة أو حجرها على قريبها:
    إن بعض الآباء يجبر ابنه بالزواج من قريبة أو من فلان أو فلان، إما لمصلحته أو تعاطفاً مع قريبه وقد يكون هذا الزوج ليس كفئاً للزوجة فترفض الزواج به فيصر الوالد على الزواج منه وتصر هي على رفض الزواج منه فتكون عانساً مع مرور الأشهر والسنوات.
    العلاج: إن تصرف الوالد خلاف هدي الرسول صلى الله عليه وسلم فقد أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم
    باستشارة الزوجة وأخذ رأيها وطلب موافقتها ورضاها فإن كانت بكراً سكتت وإن كانت ثيباً نطقت بالرضا أو عدمها.
    ولذا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث معناه: "أما البكر فرضاها سكوتها وأما الثيب فتنطق" فعلى الآباء أن يتقوا الله ويحذروا من إجبار البنت على الزواج بمن ليس كفئاً لها إلا إذا افترضنا أن الفتاة ترفض الصالحين وتريد الفاسقين (وهذا بعيد) فعلى الوالد أن يرفض طلبها ولايوافق على الزوج الفاسق حتى الفاسق حتى وإن بقيت عانساً.

    ومن أسباب العنوسة (الخاصة بالآباء والأولياء):

    – استفادته منها فلايريد تزويجها:
    فإذا كانت الفتاة في البادية أو في القرى والهجر فإن بعض الآباء يستخدمها في رعي الغنم أو في المزرعة فهي بزعمه أفضل له من عامل، وإذا تقدم لابنته الخُطاب اعتذر منهم وصرفهم بالحيل والكذب ويقول البنت
    صغيرة، البنت مخطوبة لابن عمها، البنت لاتريد الزواج الآن.. وغيرها من الأعذار.
    وإذا كانت الفتاة في الحاضرة (المدن) وكانت معلمة أو موظفة، فإن بعض الآباء يريد أن يستفد من راتبها فيستلمه أو تعطيه البنت من هذا الراتب ثم يقابل الحسنة بالسيئة والعياذ بالله. فإذا تقدم لها الخُطاب اعتذر منهم وصرفهم بالأقاويل والحيل الكاذبة لأنه يريد أن يستمر في الاستفادة من الراتب ويخاف إن زوجها انقطعت عنه الفائدة، فيكون هذا الولي أو الوالد قد أوقع نفسه بجرائم عديدة منها:
    1 – أنه قابل الحسنة بالسيئة والله عز وجل يقول: {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان}.
    2 – أن هذا المال من هذا الراتب بهذه الطريقة سحت وحرام ولا يجوز وفي الحديث أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: " كل جسد نبت من سحت فالنار أولى به".
    - أنه تسبب لابنته بالعنوسة وحطم حياتها وقضى على شبابها بسبب الحيلة والكذب والطمع.
    4 – أن هذا الوالد عرض نفسه للظلم من أقرب الناس إليه وهي ابنته وفلذة كبده وقد يعجل الله له العقوبة في الدنيا قبل الآخرة، وفي الحديث أن النبي – صلى الله عليه وسلم - قال: "والظلم ظلمات يوم القيامة" وقوله عليه الصلاة والسلام: "واتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب".

    العلاج: يستطيع الوالد أن يستفيد من راتب ابنته بالحلال والصدق ولا حرج ولا عيب في ذلك بل إن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال: "أنت ومالك لأبيك" ولكن كيف ذلك؟!
    - إذا كان الوالد محتاجاً لبعض راتب ابنته كأن يكـون فقيراً أو غـير موظف أو البيت بالإيجـار أو الأولاد كثيرون ولا يستطيع أن ينفق عليهم. وغيرها من الظروف المالية.
    فلاعيب أن يصارح ابنته في ذلك ويتفق معها على ربع الراتب أو نصفه مثلاً لأنها تعرف ظروفه (بدون خجل ولاحياء) فإذا حصل هذا الاتفاق والمصارحة فإني على يقين بأن الوالد سوف يوافق على أول زوج يتقدم إذا كان كفئاً ويستشير ابنته عليه ويشترط ذلك في العقد بأن المرتب خاص بالبنت ولايجوز لـه أن يأخذ شيئاً إلا برضا منها وهو مع ابنته على الاتفاق السابق. بل إني على يقين أن الوالد سوف يبحث بنفسه عن زوج مناسب يرتاح لـه ويطمئن بأنه سينفذ الشروط. فيكون الوالد بهذا التصرف الصحيح قد استفاد من راتب ابنته بطريق حلال وبنفس راضية ويكون أيضاً قد زوج ابنته حين بلوغها فاستفادا جميعاً.
    وهل للفتاة موقف من تخطيط والدها للاستفادة من راتبها؟
    نعم: لها موقف إيجابي إذا كانت الفتاة ذكية وتعرف ظروف والدها ومع ذلك فقد يكون ضعيف الإيمان قليل الخوف من الله فمن البداية عليها أن تصارحه بذلك (لأن الوالد قد يخجل أصلاً أن يفتح هذا الموضوع ولكنه يضطر أن يلعب اللعبة السابقة المحرمة).
    فعلى الفتاة أن تصارح والدها من حين صدور قرار الوظيفة أو الآن فتقول لـه ياوالدي: إن نعم الله كثيرة يجب علينا شكرها وإن لك علي حق كبير فأنت أوسط أبواب الجنة، وإن من شكري لله وقياماً بالوفاء وببرك ورداً لبعض جميلك فإن لك ربع راتبي أو نصفه مادمت على قيد الحياة ولابد أن توافق على هذا المطلب وأن تحقق رغبتي حتى أرتاح نفسياً ولن أنسى والدتي فالجنة تحت قدميها وحتى ياوالدي إن تقدم لي زوج تراه صالحاً فسوف نشترط.... عليه بالعقد بأن هذا الزوج ليس له دخل في المرتب (وأنا وإياك ياوالدي على هذا الاتفاق بإذن الله، والله على ما أقول شهيد "وكفى بالله شهيداً).
    فعند ذلك يطمئن الوالد وترتاح نفسه وسوف يوافق على أول رجل يتقدم ويعلم بأنه كفء وسينفذ الشروط وربما أسرع بالبحث عن الزوج المناسب فخطبه واشترط عليه.

    وقد نجحت وسوف تنجح كثيراً من الفتيات عندما تطبق هذا الاقتراح وعلى الفتاة أن تعالج نفسها وأن تجعل هذا المال صدقة ومعروفاً وسبباً في بر والدها حتى يبارك الله لها فيه ويزيدها منه. ففي الحديث "مانقصت صدقة من مال بل تزده بل تزده بل تزده "ويضاعف الله من حسناتها ويرفع درجاتها بسبب حسن نيتها.
    ومن أسباب العنوسة(الخاصة بالأسرة):
    غلاء المهور:
    وهو مشترك بين الوالد والوالده والفتاة وبقية العائلة، فكل واحد من هؤلاء له كفل منه وإن كان الوالد عليه الكفل الأكبر وهو المتهم بذلك غالباً. فأقول له: إن بعض الآباء يغالي في المهور ويعتقد بأن له حق فيه والوالدة لها حق فيه وربما الأولاد والبنات لهم حق (وخاصة بعض القرى والهجر البعيدة) ولذلك تجد أن العائلة بكاملها يتفقون على المغالاة في المهر، وربما أن بعض الآباء فكر في سداد دينه من مهر ابنته أو بناء منزله، وبعض الآباء جعل ابنته سلعة يبيعها على الزوج بيعاً بسبعين ألف (70.000)ريال أو أكثر. ومن كانت هذه نيته فربما عجل الله له العقوبة في الدنيا قبل الآخرة فاشترى ابنته من الزوج مثلما باعها عليه (قصة حقيقية).
    أعرف شخصاً بتصرفاته لا بلسانه باع ابنته على زوج بثمانين ألف ريال فلما تم الزواج ساءت العشرة بين الزوجين وبدأ الزوج يضغط على الزوجة وينكد عليها حتى طلبت المسكينة الطلاق فقال الزوج: ليس هناك طلاق إلا بثماني
    من المحكمة بثمانين ألف ريال مثلما باعها عليه اشتراها منه "والجزاء من جنس العمل".
    العلاج: ماهي حقيقة المهر؟! حقيقة المهر أنه ملك للزوجة مقابل استحلال فرجها ولايجوز لأحد أن يأخذ منه شيئاً إلا بأذنها. والمهر كلما كان قليلاً كان الزواج مباركاً كما جاء في الحديث أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال: " أقلهن مهراً أعظمهن بركة".

    الآباء يقول: "نزيد المهر على الزوج حتى تكون ابنتنا غالية عنده ويعرف قدرها ولايتساهل في طلاقها...
    هذا فهم خاطئ... وأرى أن زيادة المهر هو السبب في كثرة المشاكل أو الطلاق لأن الزوج قد ركب ديوناً وأسلافاً وقروضاً من أجل المهر فهو يفكر فيها في الليل والنهار، وإذا افترضنا أن الزوج أراد الطلاق فلن يطلق في الغالب إلا بحقه أو نصفه خاصة في هذا الزمن الذي انتشرت فيه المحايلات والخداع والكذب.
    لكن الكلام المنطقي والعقلي والموافق للسنة هو تخفيف المهر فتكون الزوجة عنده معززة لأنها جاءته كالهدية فيعرف قدرها وقدر والديها ويجازي أهلها بالإحسان والكرامة وصدق من قال: إذا أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمرداً. حتى وإن لم يكتب الله المحبة والألفة بين الزوجين فإنه سوف يصير عليها يتحملها ويحسن عشرتها وكرامة لأهلها وتقديراً لهم.
    وهل للفتاة موقف من غلاء المهور؟
    نعم: يجب على الفتاة أن تقنع والديها بتخفيف المهر وتقليله وتخبرهم بحديث الرسول – صلى اله عليه وسلم – (أقلهن مهراً أعظمهن بركة) وتقول لهم أيضاً: إن كثرة المهر تجعل الزوج مهموماً حزيناً ضائق الصدر كثير
    السرحان والتفكير بهذه الديون والأسلاف والقروض والأقساط كيف يسددها؟!
    وتقول لهم بأن أثقال كاهل الزوج بالديون قد يكون سبباً في كراهيته لزوجته وعند أدنى مشكلة ينفعل ويكبر المشكلة وربما خطط لذلك حتى يجبر الزوجة على طلب الطلاق بعوض ليسدد ديونه، فإن رفض الوالد والوالدة في تقليل المهر فعليها أن ترسل العقلاء من أقاربها لإقناع الوالد والوالدة في تقليل المهر.

    و من أسباب العنوسة(الخاصة بالأسرة):
    – المهر الثاني: (الشبكة + قصر أفراح + طبالات + ....) :
    وهي تكليف الزوج بأشياء ثانوية مجاراة للناس وتقليداً لهم مثل (إلزام الزوج بالشبكة وضرورة الزواج بقصر أفراح وأن يكون القصر على رغبتهم وأن يذبح من الغنم كذا وكذا ويقدم من العشاء والخضروات كذا وكذا ولابد من وجود الطبالات والمغنيين والمغنيات أو إحضار الشعراء وغيرها مما يفرض على الزوج ويلحون على الزوج لتنفيذها ولايفكرون هل فيها إسراف وتبذير أم لا؟ هل ترضي الله أم تغضبه؟ هل هي حرام أم حلال؟ هل هي بدعة أو سنة هل الزوج يستطيعها أم لا؟ كل هذا لايهمهم ولايعنيهم. لماذا؟ لأنهم يجارون العادات والتقاليد..
    .. ولأن الذي يتصرف بهذه الأمور إما النساء وإما السفهاء من الأولاد والبنات، حجتهم أن الناس يفعلون هذا ويقولون هل ابنتنا فيها نقص عن بنات أقاربها فإن هؤلاء فعلوا ذلك ونحن مثلهم.
    وماهو موقف الآباء، والرجال القوامون عليهم:
    بعضهم في موقف لايحسد عليه (صفر على الشمال) يتفرج على تصرفات النساء والأولاد ولايأمر ولاينهي ولايعترض لقلة دينه وضعف خوفه من الله وبعض الآباء لو أمر أو نهي أو اعترض فلن ينفذ أمره ولن يجتنب نهيه ولن يسمع أصلاً لكلامه، لماذا؟ لأن هذا الوالد قد فرط في تربية الأسرة فهو لا يأمرهم بطاعة الله ولاينهاهم عن معصية الله وربما أنه جلب المعصية لهم في البيت
    فعجل الله له العقوبة في الدنيا قبل الآخرة بأن نزع الله هيبته من أسرته فليس له أمر ولانهي، وبعض الآباء ربما أنه شجع الأسرة على المهر الثاني (الشروط الثانوية) وطالب الزوج بتنفيذها. علماً بأن بعض العلماء تكلم عن الأمور السابقة وهي: (الشبكة، الطبالات، الإسراف في الولائم) وأنها لاتجوز.
    العلاج: أناس بأمس الحاجة إلى من يقتدون به في عاداتهم وتقاليدهم ومناسبتهم، فهنيئاً لمن أحتسب الأجر على الله وأصبح قدوة حسنة للناس يفتح لهم أبواب الخير هنيئاً لمن كان مفتاح للخير مغلاقاً للشر، أني أخاطب القدوات قائلاً لهم نور على نور أن يكون تغيير العادات والتقاليد على أيديكم فتفتحون للناس هذه الأمور ويقتدون بكم وتكسبون أجرهم فالدال على الخير كفاعله.

    أيها القدوة المبارك:
    نريدك أن ترفع صوتك قائلاً أنا لهذه الأمور، أنا لها، وسوف توفق في الدنيا وفي القبر وتوفق في زواج بناتك وأولادك.
    و من أسباب العنوسة(الخاصة بالأسرة):
    قولهم – هذه عادتنا تأخير زواج بناتنا -:
    لقد شاع وانتشر عند بعض القبائل أو فخذ أو عائلة منها تأخير زواج بناتهم نشأ هذا شيئاً فشيئاً حتى أصبح عندهم عادة، وربما ورثوا هذه العادة السيئة عن بعض الآباء والأجداد ثم تعارف عليها الصغار والكبار والرجال والنساء حتى أصبح الأمر عندهم طبيعي ولايسمحون بأن ابنتهم عانس أو كبيرة، وربما أنهم لم يفكروا بزواجها أصلاً إلا إذا بلغت سبعاً وعشرين سنة أو أكثر، وقد تكون هذه العائلة متعلمة ومثقفة وبعض أفرادها ملتزمين بالشريعة الإسلامية، ومع ذلك كله تجدهم مستسلمون لهذه العادة، مكتوفي الأيدي أمامها..
    الناس من عرضهم وهم يعلمون أو لايعلمون وفي الحديث: "رحم الله امرئ كف الغيبة عن نفسه".
    ويخشى على هؤلاء أن يكون فيهم عرق الجاهلية لتمسكهم بهذه العادة القبيحة يقول الرب تبارك وتعالى: {وإذا قيل لهم ابتعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أو لو كان آباؤهم لايعقلون شيئاً ولايهتدون}.
    ولاشك أن من تعصب لهذه العادة وأعمى عينه وفكره عنها أنه أناني لايعرف العدل والإنصاف... أين العدل والإنصاف من
    المسكينة يطول عليها الليل وتطالع نجوم السماء وتتقلب على الفراش تشكو حالها إلى الله؟! العدل والإنصاف أن تجعلوا أنفسكم مكان ابنتكم العانس وتحسوا بآلامها وتحبون لها مثلما تحبونه لأنفسكم.
    فتوبوا إلى الله من هذا الظلم الشنيع واطلبوا السماح والعفو من بناتكم وأخواتكم العوانس وسارعوا في تزويجهن.

    وعلى الأقارب والأرحام أن يبذلوا قصارى جهدهم في مناصحة الوالد والوالدة والأخوة والأولياء في ترك هذه العادة السيئة فإنها لاتبرأ الذمة بالسكون والله يقول: {وأنذر عشيرتك الأقربين} والنبي – صلى الله عليه وسلم – يقول: "من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه..." الحديث وقوله "الدين النصيحة... قالها ثلاثاً.." الحديث.
    ولعل الله جل وعلا بالنصيحة لهؤلاء أن يلطف بالجميع ولايعجل بالعقوبة للفاعل أو الساكت عن النصيحة، وأن يعفوا عن الجميع، والتائب من الذنب كمن لاذنب له.

    و من أسباب العنوسة(الخاصة بالأسرة):
    سوء سمعة الأسرة:
    فقد يكون الوالد مشهوراً مجاهراً ببعض الجرائم والمعاصي أو قد يكون ممن يتعاطى المخدرات والمسكرات وقد يكون سكنه في السجن أكثر من سكنه في منزله أو يكون أحد الأولاد مشهوراً بذلك أو بفعل اللواط والزنا وأشد من ذلك كله أن تكون الأم تتعامل بالغدر والخيانة معروفة بالمغازلات وكثرة الخروج من المنزل لهذا الشيء أو قد تكون الأم بذيئة اللسان سيئة الطباع معروفه
    بسوء الأخلاق والمعاملة مع الناس فقد تتأثر بناتها لأن البنت أكثر احتكاكاً بأمها، والناس يسألون عن طباع الأم وسمعتها وأخلاقها وكيفية تربيتها لبناتها ولذلك انتشر عند الناس قولهم: "قبل أن تضمها أسأل عن أمها".
    فلاشك أن هذه الأمور السابقة تؤثر في سمعة الأسرة لها ومن ثم فإن الخُطاب يحرصون على نزاهة سمعتهم فلايقتربون من هذه الأسرة محافظة على سمعتهم.
    أضرار العنوسة
    إذا كان في البيت عانس أو عوانس فلابد من وجود الضرر شئنا أم أبينا، والضرر على حسب حالة الفتاة. فقد تكون ضعيفة الإيمان قليلة الحياء وقد تكون قوية الإيمان كثيرة الحياء فكلا الفتاتين السابقتين سوف ينالهما الضرر..
    فعليها أً أن تطلب من إمام المسجد ومن العقلاء من أقاربها أن يناصحوا والدها وإخوانها.
    وعليها أيضاً أن تكون على صلة بالجمعيات الخيرية واللجان المتخصصة بتيسير الزواج، فتعطيهم أوصافها وتطلب منهم أوصاف من ترغب الزواج منه، وهم بطريقتهم السرية يرسلون الزوج إلى والدها ليخطبها منه. فهذا كله من فعل الأسباب، ولاينبغي لها أن تسكت وتجلس مكتوفة اليدين حتى تكون فريسة للعنوسة.
    ملاحظة: توجد مشاريع خيرية منتشرة ومن يريد ومن تريد يطلب على الخاص
    وفقني وإياكم لما يحبه ويرضاه وزوج كل شاب وفتاة من أبناء المسلمين
    جمعني بكم ربي في جنة الفردوس ووالدينا وجميع المسلمين وصلى اللهعلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

  7. #7

    مشرفة سابقة

    الصورة الرمزية نور الإيمان
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    6,900
    بنت سليمان
    جهد تشكرى عليه يالغاليه
    وكل شى مكتوب على الانسان بيشوفه
    (زى من نقول بالمثل العامى (المزوج بالسماء)
    دمتى بخير
    اختك ختمه

  8. #8
    ~ [ نجم مميز ] ~ الصورة الرمزية بنت سليمان
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    384
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أعذروني
    وراح أضع أرقام المشاريع
    1 – منطقة مكة المكرمة - محافظة جدة
    جمعية البر الخيرية
    مكتب الزواج واصلاح ذات البين
    026974823 – 02838461 2 – منطقة القصيم – محافظة الرس
    جمعية البر الخيرية – مشروع تيسير الزواج
    لجنة التوفيق والسعي 063380696
    اللجنة النسائية 063392229
    3 – المنطقة الشرقية – الدمام
    جمعية البر الخيرية – مشروع تيسير الزواج
    لجنة التوفيق بين راغبي الزواج
    038411584 - 038411644 4 – المنطقة الشرقية – محافظة الأحساء
    لجنة تيسير
    شكر الله للمحاضرة ووفقتم جميعا
    أشكرك أخت ختمه
    لكن لا تقف العانس موقف المتفرج
    الواحد بعد يحب يشوف ذريته وينتظرإللي يدعي له بعد وفاته ويبره في حياته وما فيه شئ إذا الوحدة بتحفظ نفسها ودينها بالحلال مو بالحرام

  9. #9

    مشرف مؤسس

    الصورة الرمزية السُّلمي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الدولة
    على رملٍ فتتهُ حزني !
    المشاركات
    7,490
    [grade="8B0000 FF0000 FF7F50"]الفاضلة بنت سليمان

    جزيتي كل خير على هذا الطرح .

    فالأب بلا شك حريص على مستقبل إبنتة كما هو حرصة على مستقبل إبنة ولذا فهو قد يشيل
    هم زواج إبنتة أكثر من ولدة في هذا الزمن الذي أصبح فية البعض وليس الشباب يتزوج
    ويطلق اكثر من مرة ولعل السبب الفادح والمؤلم بأن يقول بعض الشباب إنها ليست مثل
    الفنانة فلانة او فلانة .

    وقد حصلت مثل هذة الروايات ونشرتها الصحف لدينا وليس عيب بأن يتقدم الأب لشاب
    بنية ان يزوجة إبنتة إن كان هناك فائدة لها أفضل من أن يزوجها لشاب قد يتقدم
    لها وهو ليس بكفو لزواجها العيب ربما بأن يزوجها لشخص بلا ذمة ولاضمير .

    ولكن كما ذكروا الإخوة هناك عادات وتقاليد تقف أمام بعض الأباء ولكن من المفترض
    أن لانكون مجبورين على التمشي مع هذة العادات إن لم تكن في صالح هذا الزمن فكل
    زمن يختلف عن سابقة فعلى الأباء النظر لمصلحة الزواج في المستقبل .



    دام طرحك بشروق على الدوم


    اخوكِ السُّلمي[/grade]
    [rams]http://www.sh3r.net/Sh3r/fi9al_allwesh/shmookh.rm[/rams]

    [email protected]

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-10-2008, 12:03 AM
  2. البرد يثير مخاوف أولياء الأمور ومطالب بإلغاء طابور الصباح
    بواسطة العجراء في المنتدى أخبار التعليم
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 30-12-2007, 10:27 PM
  3. دليل أولياء الأمور لمرحلة الروضة
    بواسطة الجنووبي في المنتدى رياض الأطفال _ ملتقى المعلمات
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 16-09-2007, 07:45 PM
  4. & عزوف بعض أولياء الأمور عن زيارة المدرسة الاسباب والحلول... &
    بواسطة (* الوفـاء طبعي *) في المنتدى الإرشاد الطلابي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 29-12-2006, 06:00 AM
  5. طريقة جديدة للخطف .. تحذير لكل أولياء الأمور
    بواسطة البرفسور الحنون في المنتدى منتدى الأخبار
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 10-12-2006, 06:43 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •