أيا إمرأة َ َ..
تمادى بي جنونها..
فألقاني في زخم الحياه..
وبت أرى الوجوه
بملامحها..
واسمع الاصوات
نجدية المأخذ..
فأبتسم..
وانا على علم,,
بأنها ليست في الجوار..
لكنها تنبض في القلب..
..
..
..
أيا إمرأة َ َ..
عندما احببتها..
تقاذفني الموج..
وبت أرقص معه..
على سيمفونية الحب الأول والاخير..
وغنى لي النورس
وعطرني النسيم..
بأنفاسه الملتهبة..
ووهبني الغروب حمرته
وتداعى ستار الليل
لألبسه ويلبسني..
..
..
..
حبيتبي
لا أحد يسمعني..
لا شئ يوحي بالحياة..
لذا أخترت
أن أمشي ذلك الطريق..
الذي كنت اخشاه..
لانه ينقسم مرتين..
ويضع بيدي الخيار..
لكني..
حتما..
سألقاك عند مفترق الطريق..
وسأضع يدي بيدك.
وسأبتسم واختار..
فالتيه معك..
جنون من نوع آخر..
.
.
.