لابد من ان الشركه لها هدف من وراء ذلك رغم ان المعايير المحاسبيه ولا حتى محتوى التقرير. يلزم بذلك

الرائ الراجح وعطفا على ماحدث عام ٢٠٠٦ بزياده راس المال انذاك عن طريق منحه واكتتاب بعلاوه اصدار ٥٢ ريال وذلك قبل طفره العقار. الان. اتوقع انها تبرر خطوه قادمه ومتوقعه. ان ترفع راس مالها لحوالي ٣ مليار نصفها منحه والاخر اكتتاب بعلاوه اصدار بمالايقل عن ٥٢ ريال.

مجرد اجتهاد للتفكير وان لم يحدث يكفي ان ذلك من اهم مميزات الشركه التي ستجذب الاجانب عند فتح السوق لقوه مركز الشركه المالي وايضا تملكها عن طريق غير مباشر بشركه المعرفه فيما لو حددت عقارات الحرمين فقط للسعوديين فهي ميزه اخرى.

العقاريه لابد من تحقيق هذا السعر العادل وهو هدفي بحول الله ٥٢ والله يرزق الجميع