تسبب إعلامي سعودي في حرمان أبنائه السبعة من حقوقهم في التعليم والعلاج لرفضه تسجيلهم بالأوراق الرسمية مما اجبر زوجته على التقدم بشكوى ضده في المحكمة الشرعية وجمعية حقوق الانسان.. وقد أصدرت المحكمة حكماً يجبره على استخراج بطاقة لأحد ابنائه وإضافة الآخرين إلى بطاقة العائلة ولكنه مازال يرفض ذلك ويتهرب من تنفيذ الحكم.
وبسبب مماطلته وتهربه من تنفيذ قرار المحكمة الشرعية الصادر بتاريخ 18 /10 /1426 هـ مايزال ابنه البالغ من العمر 20 سنه بدون إثبات فيما تعاني زوجته من الفقر والحاجة, ويحترق قلبها على ابنتها البالغة من العمر 16 عاماً التي تحتاج لرعاية خاصة نظراً لأنها (من ذوات الاحتياجات الخاصة), هذا بالإضافة إلى أن الأسرة تنتظر الطرد من الشقة التي تقطنها بسبب عدم قدرتها على سداد الايجار.
سبحان الله بعض الناس العلم ماينور عقولهم - وانما يزيدهم جهلا-