قال الشافعي- رحمه الله - :
( إذا نصحت أخاك سراً فقد نصحته وإذا نصحته جهراً فقد فضحته) ومما قال رحمه الله :
تعمدني بنصحك في انفرادي
وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس ضربٌ
من التوبيخ لا أرضى استماعه
فإن خالفتني وعصي أمري
فلا تجزع إذا لم تلق طاعة