مساء الخير ي اخواتي
انا قبل كذا كنت اشتغل فمشغل الخياطه السحريه وشوفو قصتي معاها واحكمو انا قلت اديها فرصه يمكن تخاف ربها واديتها فرصه اكتر من شهرين بس مافي امل فيه ناس ماتخاف من الله ومايهمها اكل الحرام
استغفر الله بس الله يبعدنا عن هاذي الفئه


راح ابدى بالقصه وانتم احكمو

انا كنت اشتغل في مشغل الخياطه السحريه
والله العظيم اني اشتغلت فيه كانه مشغلي اشتغلت بكل امانه وشغلي الحمدالله صار طلب عليا ماغتر بس اقولكم اللي صار
اديتهم افكار مايحلمون فيها اعتبرتهم اخواتي
ساعدتهم كثير كذا شغله فالمشغل سويتها حتا اغراض اطلع السوق اجيب مساعده مني لهم والله العظيم حتا لمبات سقف ركبتها لها وهيا مو شغلتي بس مابغاها تكلف ع نفسها وتجيب احد والله يشهد ع كلامي اني عاملتهم احسن من اخواتي لدرجه حتا لمن اشوفها تنظف فالمشغل اجلس اساعدها وارتب وامسح الارضيه مع انو مو شغلتي وانتم عارفين

المهم اجازتي يوم الجمعه اتكلمنا انا ووحده من البنات معايا ع الاجازه قالت ايوا انا حاخذ اجازه زي ماهيا ماراح توقف ولمن جا يوم الجمعه ماجيت عادي اجازتي ومن حقي اخذها من حيوان انا اكرف طول الاسبوعع
اتصلت عليا ماكنت عند الجوال كسرت جوالي وجوال الوالده اتصلت عليها اتكلمت معاها بكل اسلوب واحترام قامت تقولي خير ايش السالفه وينك قلت اليوم اجازتي قالت مين قالك تاخذي اجازه قلت وليش قالت مافي اجازه قلتلها فلانه ماشيه اجازتها وانا ع بالي حتا انا قالت مالك شغل بفلانه فلانه غيررر وقلتلها ليش غيررر واتكلمت وجلست تسب وهادا كله لسا محترمتها عشانها حرمه كبيره المهم شافتني ساكته وجلست تستقوي عليا قامت قفلت الخط بوجههي
طيب انتم لو مكاني بترضون احد يقفل بوجهههكم مهما كان ماتنقص كرامتي عشان شغل وانتم عارفين
تركتها ماتصلت عليها ولا شي
لمن جا الليل اتصلت عليها اختها
قالتلي تعالي بكرا عندنا حجز من 1 الظهر وقلتلها انا ماغلطت عليها وسكتتلها وجلست تسب ع اي اساس قالت خلاص تعالي
وقلت يالله عشان اختها بروح مع اني حالفه بعد ماقفلت الخط فوجههي وبعد الكلام اللي سمعته مابروح كرامتي الزم عليا انا اهلي ماقفلو الخط بوجهي ولا عاملوني كذا تروح تذلني ليش
ورحتلهم وحده الظهر
دخلت لقيت اخلاقها قافله
وسلمت عليها
وقلتلها ابغا اكلمك
قالت ماعندي كلام
قلتلها لا بكلمككك ونتفاهم
واتوقع الحق معايا

قالت نخلص الشغل وبعدين نتكلم تبغا تستفيد مني بالزباين وبعدين تمشيني
قلتلها لا بتكلم دحين
قالت قولي
جيت وجوالي كان بيدي عادي كالعاده فالمشغل استحاله اترككهه طول الوقت معايا قامت تقولي ليش جايبه الجوال قلتلها عادي دايما معايا
الاخت ع بالها اني بسجل ولا شي هههههه سبحان الله كلن يرئ الناس بعين طبعه واقسم بالله ان هالحركه ماسويها ولا فكرت اسويها اصلا كان مقفل بس الله لا يبلانا ناس تفكيرها معدوم
قمت قلتلها انا اش قصرت معاكي ليش تعامليني كذا ليش تقفلي بوجههي انا ماغلطت بشي
قامت قالت والله هاذا طبعي انا حتى زوجي اقفل بوجهه وتقولها باستحقار
قلتلها والله انا اهلي ماقفلو بوجهي وعمره احد ماتعامل معايا كذا كل واحد يحترم التاني وهادا شي متعودين عليه نحترم بعض اجي فمكان شغلي وانذل ليش والله لو بفلوس الدنيا مانذليت قالت والمطلوب
اسلوبها كان قله ذوق معايا وانا ماسكه نفس مابغا اغلط

بعدين اتصل جوالها وقالت اخرجي ابتكلم
وخرجت واستناها جلست ساعه استنا
خلصت من الجوال وجلست تضيع وقت تتمشا فالمشغل وتكلم فلانه وعلانه
قمت قلتلها معليش بنكمل كلامنا قالت مافي شي نقوله قلت الا فيه
وكنت جالسه ع كرسي وقمت اجيبلها الكرسي اللي جنبي برضو جالسه احترمها قامت كاشت عليا انتي وانتي جلست تصرخ وحاله قلتلها معليش انا مابكمل معاكي بدون كرامه كيف تبغيني اشتغل كدا قامت قالت والله مالك راتب عندي وروحي الله لا يوفقك لا دنيا ولا اخره مسكت المصحف وحطت يدها عليه قالت والله مالك راتب وماراح اديكي ولا ريال والله لا يوفقكك لا دنيا ولا اخره عساكي ماتتهنيين وعساكي وعساكي وربي جلست تدعي ادعيه يقشعر البدن منها اعوذبالله قلتلها مابطلبك شي حقي انا ماجبتيه ليا الله بياخذه والله بيني وبينك رغم كل اللي قالت مادعيت
بس شوفو دحين قدامكم اقول عساها ماتتهنئ اللي اكلت حقي
ونست @@@@

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه)، وفي رواية: (حقه) بدل (أجره) رواه ابن ماجه، وصححه الألباني.

شرح الحديث

يوجه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى رعاية حق الأجير بتأدية أجره إليه دون تأخير ومماطلة (قبل أن يجف عرقه)، والأمر بإعطائه قبل جفاف عرقه إنما هو كناية عن وجوب المبادرة عقب فراغ العمل إذا طلب - وإن لم يعرق أو عرق وجف -، والمراد منه المبالغة في إسراع الإعطاء وترك الإمطال في الإيفاء.

وقد يقوم الأجير أو العامل أو الخادم بالخدمة أو العمل في مقابل طعامه وشرابه وكسوته، وقد يقوم بالخدمة أو العمل بأجر معلوم من النقود أو غيرها، وفي كلتا الحالتين يجب على المخدوم أو المستأجر أن يؤدي إلى الخادم أو العامل ما يستحق ، ولا يجوز له أن يظلمه بنقص أجرته أو مماطلته فيها، فإن فعل شيئا من ذلك فقد ارتكب ظلما, والله تعالى ذم الظلم والظالمين في كتابه فقال عز وجل: {وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ} (الحج: 71)، كما حذر الرسول صلى الله عليه وسلم منه، فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة.. الحديث) رواه مسلم.

وكما هو واضح فإن هذه الوصية والتوجيه النبوي يتعلق بتأخير حق الأجير، وأما عدم إعطاء الأجير أجره ومنعه منه بالكلية فذلك من كبائر الذنوب، وقد حذر الله تعالى من ذلك وجعل آكل حق الأجير خصما له يوم القيامة، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (قال الله تعالى: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة: رجل أعطى بي ثم غدر، ورجل باع حرا فأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعطه أجره) رواه البخاري.


حسبي الله ونعم الوكيل فيهم الله يسخط مشغلها فيها وربي راح ادعي عليها ليل نهار ودعوه المظلوم مستجابه
حسبي ربي وكفى