قرات في عيناك...
ففهمت اشيائك الجميله.....
ارضك خضراء وشلالك يمطر.......
وحيث انتي ازهو لك...
لا انتي جميله انتي رائعه.....
انتي مثلما انت حبيبه.....
ارسم محياك اقف بين يديك......
امطر حباوانتي
عاصفة صحراء ورياض الجنان...
كتبت بين اسطري لاسطرك .....
ومثلما بداتك انتهيتك..بين اضلعي حنانك
وبين فكري وطمئنينتي اريدك......
الهفت اجفانك وامطر عسلك...
فذبت شاعرك....
ففكرتك ولم اذكرك
لانني اصبحت احساسك لم اعد اجدك......
لانني في برحتك هائما لك...
اضطجعت على اطياف ضلك....
فاحسستك..
وكانك شي من الخيال لم اعدك في ضلال الاشرار...
لانك طيب الحياة...اعزفك ولم اعداحتاجك..
تذكرتك...
فبدات تنهمر اطياف اشلائك...
تكسرت تلك التي احببتها....
فبدات تتبعثر واتت قسوتها ضيمها..
عندما وقعت في ذلك القارب ...
المظلم لم تعدتتذكر انزعجت من ضجيج الامواج ......
ومن صفير الهواء الى ان
سكبت دمعها ولم اطيق لمها.....
فتذكرت ان لابد ان انجذب واذكرها......
بما حصل في تلك..الوهله وتلك الليلة
المظلمه التي بسببها سفكت الدمع ...
فاجلستها بين ذراعي واخذت اذكرها...
بماحصل ولما هي وصلت
هناء من عنا الاوغاد وكيف حلقت بها ...
فكلما نظرة اليها لاحدثها....
اابه بمايحدث فتوقفت نبضات قلبي ..
وسكت اللسان ودام العصيان وانذرتها انني........
في الوجود ساعثر عليها ........قرات... وبدات... والنهاية... ستبدا
غدا وفي معصمها اسوارة السحره.... وبدات...