قصت هذه القصيده هي :
في يوم من الايام وانا طالع للمقناص ومعي الطير
في داخل النفود الكبير حصلت واحد متعطل و بلشان
لا يستطيع ان يطلع من هذه الرمال المتحركه و سيارته واقفه
لا يمكن ان تتحرك عن مكانها اسعفته و سحبته و اخرجته من هذه الرمال ( النفود )
قام هذه الشخص يثني علي عند اهله و ربعه و عن فعلي واني تعبت معه لين اطلعته من النفود
سمعت الشاعره نوره بي و كيف بذلت جهدي و وقتي لكي اساعد هذا الشخص
واليكم هذه القصيده قصيرة الابيات بس لها من المعاني الكثير .
ونعم ماجد شوق ضافي الجذيله
يا مطلع البلشان بطعس النفودي
واسعد منهو صار ماجد قبيله
ارخص جيبه و اسحبه من النفودي
الطيب و المعروف هو يهتديله
طيب العرب متورثه من الجدودي
وسلامتكم اخوكم /