السلام عليكم احبابي ورحمة الله وبركاتة
صحيح انني لست بالجديرة بالحديث عن هذا الموضوع الكبير ولكن رب مبلغ اوعى من سامع وعفا الله عنا ....
احبابي!!!!هل فكرتم يوما هل حقا اديتما حقها؟؟؟
هل كسبتم رضاهما ؟؟؟
لن أطيل عليكم وصحيح أني لم آتي بالجديد ولكن من باب الذكرى ((وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين))
وانا في موضوعي هذا سوف آتي بقصتين على النقيض من بعضهماواطرح سؤالا اتمنى الإجابة عليه بوضوح وصراحة,,, من أي الصنفين تحب ان تكون أنت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟,,,
هل شاهدتم مثلي هذه الصورة الرائعة التي إن دلت على شي إنما تدل على عظيم البر ووطلب ثواب الله تعالى من هذا البار وهنيئا له هنيئا له والله..
ولعلي في هذا السياق اذكر قصة عجيبة ومثالية ولولا اننا قد رأينا الصورة اعلاه باعيننا لاستبعدناها في هذا العصر
وعلى النقيض تماما قصة حصلت في إحدى دول الخليج وقد تناقلتها الأخبار،
قال راوي القصة: ~~~ خرجت لنزهة مع أهلي على شاطئ البحر، ومنذ أن جئنا هناك، وامرأة عجوز جالسة على بساط صغير كأنها تنتظر أحداً، قال: فمكثنا طويلاً، حتى إذا أردنا الرجوع إلى دارنا وفي ساعة متأخرة من الليل سألت العجوز، فقلت لها: ما أجلسك هنا يا خالة؟ فقالت: إن ولدي تركني هنا وسوف ينهي عملاً له، وسوف يأتي، فقلت لها: لكن يا خالة الساعة متأخرة، ولن يأتي ولدك بعد هذه الساعة، قالت: دعني وشأني، وسأنتظر ولدي إلى أن يأتي، وبينما هي ترفض الذهاب إذا بها تحرك ورقة في يدها، فقال لها: يا خالة هل تسمحين لي بهذه الورقة؟ يقول في نفسه: علَّني أجد رقم الهاتف أو عنوان المنزل، اسمعوا يا إخوان ما وجد فيها، إذا هو مكتوب: إلى من يعثر على هذه العجوز نرجو تسليمها لدار العجزة عاجلاً.~~
اسأل الله تعالى أن يديم قلوبنا على طاعته وأن يجعلنا ممن بر أباه فيبره ابنه,,,الللهم آمييييييييييين
كما اتمنى الإجابة على سؤالي,,, ممن تحب أن تكون؟؟؟وهاأنا ذا أكون أول من يجيب,,
((أحب أن أكون من البارين))((لكن والله المستعان لابد من التقصير))
أختكم///شموعة