[frame="13 90"]
[align=center]
تعرفون غريب ؟ هذا الحبيب
ما هو عجيب
وميزته دايماً له من حظه نصيب
وكل ما نوى شي يلقى لنواياه المجيب
ولد مزيون
ما عنده مليون
يكفي أنه على محبة البنات مغبون
ومن أجل رضاه يزداد العشق فيه والجنون
دايماً باله رايق
ما عمره تضايق
وكل لبس عليه لايق
يكفي أنه مالك قلب أماني ونوف وحتى زوجة السايق
الله عطاه الكثير
وبصراحة هو يشكره ويحمده على الجو المغبّر والمطير
منية حبيباته يطلب لأن كل طلب يقوله ((يصير))
تجيه الهدايا من كل صوب
جوالات وساعات هذا غير ما يملكنّه هالبنات من قلوب
وأيضاً دعواتهن بتسهيل الدروب
يكلّم علياء ويسولف مع حنان
يصبّح بفدوى ويمسيها برزان
وكل مدة ينوّع ويشكّل ويدوّر الأمان
يبي له بنت جميلة
متربية وما تصير حزينة
تسعد أيامه وتنوّر له مدينة
وبالعربي إن غرق تنقذه لأكبر سفينة
بنت أخلاق
وكل شي فيها برّاق
شريفة ومن حلاوتها تتمنى أنها تنذاق
بنت أصل وفصل وأبوها غني بس ما هو بوّاق ===> "حرامي"
اللي يتمناه محال
وفي الحقيقة هو صعب المنال
ودرى أن اللي يبغاه ياصل لمرتبة الكمال
وكف بحثه عن هالخيال
كل البنات تجري وراه
ويتمنون بس ينالوا رضاه
يعرف أن البنات بهواه
يجيبوا كل غالي وأي شي يبغاه
وفي الآخر ترك كل البنات
ولحق ست الستات
حبيبته اسمها ((نجاة))
وتلفونها ما يسكت عن المكالمات
هي البنت الوحيدة اللي طنشته
وبأخبارها ما بلغته
وما تعطيه إلا اللي هي ودّته
والطناش زايد منها عن عادته
حاول وناور
بغى منها كل ما يقدر والشك منه ساور
يمكن تتغلى ويمكن ما تبي تتزاور
ولا أخذ منها لا هدايا ولا أساور
لحقها وتابعها
وحبّها إلين ما تعب معها
وسمع أنها تعرف شباب يطرب بهم مسامعها
لكن ما قدر يقلب بحبه مواجعها
وش نسوي يا عالم
مع ((غريب)) هالظالم
اللي يبونه عيّت نفسه تقبلهم واللي يبيهم دشير مع كل صاحي ونايم
================
عموماً أ خواني وأخواتي هذا كلام ما أدري وش يعتبر .. هل هو شعر ؟ والا نثر ؟ والا كلام فاضي ما ينلقى من يسومه بأي سعر ؟
((غريب)) يلحق ويلحق من هالبنات وتالي طاح مع وحدة مطنشته .. وحبها لأنها مطنشته مع أنها ما توصل لمرتبة اللي حبّوه ..
طيب وش ناوي عليه ((غريب)) هذا ؟
ليش اللي يبينا ما نبغاه واللي يعافنا اشتهيناه ؟
كلام ينطبق على الجنسين وما يعمم على الملايين ولكن وش السبب ؟ ووش الحل يا مزايين ؟
ما أدري هل اللي كتبته يسمى موضوع والا كلام جرايد والا هذرة .. لكم حق تردون وإن بغيتوا اقروه واجحدون ؟
بحفظ الله .. إلى اللقاء [/align][/frame]