الحمد لله على ( المطر ) . .

من ( الايام ) الجميله . .



نبدأ بالصور . .






أشوفك والندى دمع ( يبلل ) . . وجنة الشباك
( تشاور ) . . لي تعال ادفى بحضني عن براد الشوق










ولا مني مسحت دموع ( شباكي ) . . وعجزت القاك
احس من البراد ان القزاز بعبرته ( مخنوق ) . .








مبسوط من المطر وآحلى ( آوكي ) . .








[IMG]http://im27.********************************************/puFV1.jpg[/IMG]

لاصرتي ( الصورة ) . .

وعيوني البرواز وشلون ابنسى !!!





شايفين ( الجبال ) كيف ؟ ؟ ؟

نفسي اعرف ايش يسوي الي بسطح البلديه هههههههههههههههههه





8 8

8

آتوقع فهمتوني . .





ياسلام ياسلام على هيك ( جو ) . .

( الحمد لله يارب ) . .







طريق بدر - جده ( النصايف ) . .

انعدم من ( المطر ) . .













طريق بدر - جده ( النصايف ) . .

انعدم من ( المطر ) . .







الله يسامح الي مر من هنا وعدمني . .

( بالمويه ) . . وانا اصور . .


























مير اشوف التسلي عن هواها استحال . .

وقفي ( ياسحابة ) . . حمل الاشواق زاد






يا سحايب سراة ( بدر ) . . تعـديّ شمـال واستعيري ( دموعي) . .

سيّلي كـل وادي غطي أرض ( الحبيّب ) . . بالندى ( والجمـال ) . . مثل ماهـو منـدّي

بالمحبـة فـؤادِ وارعدي ( يا سحابه ) . . فوق هاك التلال

سامحني ياخالد الفيصل شوية تحريف بالقصيده ( كلمه) ابها = بدر . .











اعشق تصوير ( السحاب ) . .

منظره شي ( خيالي ) . . سبحان الخالق . .









اعقد اني وصلت ( متأخر ) . . هنا . .

( الله يسامح ) . . الي رجعنا لـ بدر . .










كم ( شمس ) . . غابت وأنا أشوفك ؟
شمس الضحى اللي ( تباريني ) ..
والا منع ( جيتك ) . . خوفك نورك فـلا غاب عن عيني . .







ياحبي لـ هاللون . . لون ( السحاب ) . . جميل جدا . .







من يبغى ( يتغطس ) . . هنا ؟






طيب هنا اخف ؟




ياسلام يارب تعيد علينا ( الامطار ) . .








طيب من يبغى ( يتكرفس ) . . هنا ؟










































[IMG]http://im29.********************************************/en8s1.jpg[/IMG]



[IMG]http://im29.********************************************/7I4h2.jpg[/IMG]





الى هنا وصلنا لختام التقرير آتمنى يكون عجبكم . .

بعض الصور تم التقاطها بالجوال . .

كان معكم خلف الكاميرا :

( وائل , عبد الله , عبد المجيـــــد )


الفيديو جاري رفعه . .