إخوانُنا..والمعاصي الظاهرة
لسنا مُكلّفون بمتابعة أعمالهم،ولا حملُ الأسى على أحوالهم،
ديدنُنا النُّصح لهم بمشاعر (الصدق)في النهار،والدُّعاء لهم بنسائم(الخشوع)آناءَ الليل،
والغايةُ محمودةٌ، ودلائلُهاواضحةٌ
هدايةُ المحتار، والفرحُ بعودةِ القوم لسبيل الإيمان.
ولاسآمة في الدعوة ، ولاضَجَر معَ النُصح، والرجاءُ في الله جميلٌ
ومنةُ الله سابقةٌ،
(لأن يهدي بك الله رجلا" واحدا"خيرٌ لك من حمر النَّعَم)
بقلم:أحمد المغيري