أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


الحمد لله وبعد
قرأت أحاديث عن الدين وما جاء فيه من تشديد وعظيم خطره ومن أجر الدائن
فأحببت رفعه من باب النفع ومن باب نضر الله .............. فرب مبلغ أوعى من سامع


ما جاء في الدين .
عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: اسْتَقْرَضَ مِنِّي النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - أَرْبَعِينَ أَلْفًا فَجَاءَهُ مَالٌ فَدَفَعَهُ إِلَيَّ وَقَالَ: «بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي أَهْلِكَ وَمَالِكَ إِنَّمَا جَزَاءُ السَّلَفِ الْحَمْدُ (¬7) وَالأَدَاءُ». (¬8) =صحيح


- عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - .. : «إِنَّ خِيَارَ عِبَادِ اللهِ الْمُوَفُّونَ الْمُطَيَّبونَ (¬9)». (¬10) =صحيح
(¬7) الحمد: هو حمد المقترض للمقرض والثناء عليه.
(¬8) النسائي (4683 (الاستقراض، واللفظ له، تعليق الألباني "صحيح".
(¬9) المطيبون: هم المؤدون للحقوق.
(¬10) حلية الأولياء (10/ 290)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (2062).
------------------------------------------------