أسعد الله صباحكن ..
أفواف الياسمين إلى ربيعكن الباسم في فجر الحياة..!
الموضوع بسيط ... والطرح. ... يسير. ....وقد دفعني للكتابة عنه هنا مامر على البعض من مشاكل في مضمار الصداقة
ولا أريد بهذا النقاش أن أضع علاقتي بالصديقات موضع معاناة. ما. ..فالحمد لله. .. لدي من تقربني عمراً ومن تصغرني
كما أن لي على الأخص صديقة تصغرني ولكن تقاربني فكراً وصداقتنا خالصة في الخير والإستقامة وراسخة كجذور النخل.
وهناك هزات رياح خفيفة. تعتري هذه العلاقة الصافية وكثيراً ماتتعكر. ثم لاتلبث أن تعود لأن في القلوب سمة الوفاءوأنا أرجع هذا الأمر إلى بعض الإختلاف.افي نظرة كل منا للأمور هذا . فأنا. لاأفكر في إمكانية أن أضيع جوهرة ثمينة تثق بي وتأتمنني.
السؤال. لكن : هل صدف وأن جمع القدر بينكن وبين صديقة تصغركن أو تماثلكن عمراًً؟. او تكبركن ؟
وهل دامت تلك الصداقة ؟
وإذا خييرت. فهل تختارين الصديقة المقاربة او المماثلة لك عمراً ...؟
أما تفضلين الصديقة الأكبر لتكون لك أختاً وناصحة؟
أم تودين أن تكون. تصغرك سناً. لتكوني لها أختاً وراعية. ..؟

اطرحي لنا رأيك.

أو واقعك.

في عالم الصداقة.