أفنيتك ياعمري لأجله وأهلكت شبابي لأجل عينيه وما خط المشيب شعري إلا بأفعاله
قضيت شبابي شمعة تتراقص أمامه ماوبخته زمنا ومانسيت معروفه يوما سرت هائمة به وأشعاري كتبتها لأجل عينيه
أحببته رغم الظروف وعاندت الزمان ولم أكسر بخاطره رسمت البسمة على شفتيه بعد أن أختالها الزمان منه
لست هنا ياقلمي لأذكر محاسنه فيكفيني أنه عاش الحب يوما لأجلي
عشقته بكل مافيه عشقت في عينيه إلتماعها وبشعره سواده ومن طوله فراعته لوكنت راسمة يازماني لرسمت صورته أمام القمر ولأحترت أيهما الأجمل
وأمام حروف إسمه قلب ولأحترت إيهما شغفني حبا أكثر
أعشقت القلوب لأجل أن أرسمها له أم رسمت حروف إسمه في قلبي وأحكمت الأقفال عليها......