بٍِسمَ اللهَ الرحمنَ الرحيَمْ
هُنَا الإنَتِماءَ والمَحبَه لاحدَودْ لَهاْ تجَريْ كـ الدِماءْ
فيَ شَراييَنْ وأَوردةَ السمَاءْ
فَائِقةُ الصَفاء وعميقةٌ فيَ الإخاءَ وَ صَادقةٌُ فيَ الإحَتواءَ.
هُنا
حيثُ الَنجَومْ فيَ كمَالِ زينتِها
وحُسن تَلألؤِهاَ
أقبَلتُ والشَوقُ يسكُنْ الحشَىْ
أسَترفَدُ بِحضوريَ وحروفيَ عهَدٌ
بِالأمسَ معكمَ قدَ مضىْ
مابيَنَ سطَورٍ مُخضرةُ الرُبىَ
ومابيَنْ أسماءٍ صَداهَا يتَردَدُ
فيْ المَدىَْ .
أقبلتُ حيثُ غرابيلَ
وطنَ
الـنجومَ و الأبداعَ والأدبَ والثقافَه
وأنَا
ترعَرعتُ فيَ أحضانَ هذا الوطَنْ
" وطني لوَ شُغلَتُ بالخُلدِ عنَهُ ** نازعتنَي إليهِ فيَ الخُلدِ نفسي "
و
عيَدٌكم مُبارَك
و
كُلَ عامَ وأنتُمَ بخَيرْ
ولي عودةٌ أُخرىَ
هنا
مُحبُكمَ
أميرَ الذوَقْ