مشتاق أنا لرجعتكِ
وحنيني قد بداء في الازدياد
يافسحتي
اعلني الفرح هُنا
فسيرجع غداً متاكد غداً
روحه هي من اخبرتني بذلك
مشتاق أنا لرجعتكِ
وحنيني قد بداء في الازدياد
يافسحتي
اعلني الفرح هُنا
فسيرجع غداً متاكد غداً
روحه هي من اخبرتني بذلك
[align=right]
:
على عجل يا " أميري " – كما يحلو لنا أن ننادي بعض - أكتب لكَ الآتي ..
حسناً , أنا لا أعلم عن ماذا سأتحدّث !
ولا أعلم إن كنتُ سأكمل , أم سأتوقف !
هي مجرّد رغبة بأن أحادثك !
مرّ وقت طويل , طويل جداً وأنا لم أسمع صوتك .. ذاك الذي يجعلني ألتزم الصمت طويلا ..
أذكُر جيّداً كم كنتَ تغتاظ من صمتي .. كنتَ تخشى أن أسهو عن حديثك .. وأنا التي لا أسمع سواك .. ولا أرى سواك .. ولا أشعر بسواك !
كنتَ كثيراً تقطع حديثك في أوجه ؛ معلّلاً بأنّك تختبرني إن كنتُ منصته أم لأ .. وأعود أنا لأسمّع لك حديثك الذي كان قبل قليل وأختمه " تأكّدت ألحين ؟ " .. فتكمل متسائلاً " طيب ليه دايم ساكتة ! "
الآن .. وأنا التي بتّ أثرثر كثيراً مع نفسي وطيفك !
أخبركَ بأنّي نادمة .. نادمة جداً ؛ لأنّي جعلتُ من صمتي علامة استفهام حزينة على جبينك الطاهر ..
نادمة يا سيّدي لأنّي لم أعلّل صمتي بأنّي أحبّ أن أسمعك .. أسمعك كثيراً , وكأنّي كنتُ أعلم مُسبقاً بأنّي لن أسمعك مجدّداً !
وكأنّي كنتُ أحفظك في كلّ الحالات , لأعود فأستحضرك ؛ كي لا اشعُر بالغربة التي تسكُنني من بعدك !
لو أستطيع أن أحادثك .. مرّة واحدة .. فقط !
لن أخبركَ بأنّي ما زلتُ أحبّك .. وأنا التي لم تنفكّ يوماً عن هذا الحبّ !
لن أخبركَ بأنّي – ظاهراً - على ما يُرام .. وأنّي كما كنتُ متفوّقة في دراستي وأنّي كما خطّطتُ معك أعتلي السّلم درجة .. درجة !
لن أخبركَ بأنّي كما تعرفني.. حتّى شعري الطويل لم أقصّه لأجلك – وأينَ أنت ! –
لن أخبركَ بأنّي لا زلتُ أمارس ما نتشارك به ..
لن أخبركَ بأنّي ما زلتُ أحدّث نفسي وأتمنى أن تصبح كما جدّتي .. وأنتَ الذي تقول بأنّي لن أصبح كأحد !
لا أعلم .. سأخبرك بأني افتقدك , افتقدك جداً جداً !
وسأصمتْ ! [/align]
دائما مايقال عني مجنونه بين عائلتي وصديقاتي فعندما اخبرهم
بفكره ما قالو انت مجنونه احدثهم بفعله ما انت مجنونه!!
فكرت بهذه الكلمه؟
ايعقل ان اكون كذلك؟!!
احسست لحظتها انني اريد عملا جنونيا
اتعلمون بما حدثني عقلي؟!!!
اشار لي بأن لا انطق!!!
نعم لا انطق صمت عن الكلام حادثتهم بالاشاره
اوليس مجنونه مايقولون!!
اردت ان اشعر بما يشعر به طفل عاجز عن ايصال مايريده لمن حوله
يكتفي بالبكاء !! لم !!لانه لاينطق
ولأعيش حياه من هم لاينطقون ولو ليوم واحد فقط
احسست بهم عشت جميع مواقفهم
تاره اشعر بالعجز وتاره اخرى اود البكاء
هل فكرنا بهم؟؟هل فكرنا ولو للحظه بما وكيف وبأي طريقه هم يفكرون
وبأي منظار للحياه ينظرون؟؟!!
احساس فضيع
اتعلمون بما احسست وهناك من لا يفهمني
احسست بأنني جوفاء!!
نعم جوفاء!!
كل ماحولي هو كون شاسع به هواء هو مااحسه واشعر به
كنت اود الصراخ والقول لم لاتفهمون وعن الاحساس بي تبخلون!!
كل مااستطعته هوالتفكير التفكير فقط!!
فهل انا مجنونه؟؟!!!!!
[align=right]الصـ م ـت 000 هدوء[/align]
[align=left]الهدوء 000 راح ــة !..![/align]
[align=right]الراح ــة 000 روح[/align]
[align=left]الروح 000 صـ م ــت ج ــديد !..![/align]
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
"
من يشتري جرحي وعناي وسهري.؟!
من يشتري فرحي وصباي وعمري..؟!
أبيع لليّ يشتريني ..منهو يستاهل حنيني ؟!
من يشتري؟؟!
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
[align=right]
يوماً ما سيتلفت خلفه ، بعد أن يُصبح وحيداً فاقداً ليدٍ كانت تُمسِك بِه
ويحصي حجم خسائِره ، ولم يبقَ أمامه سوى الظلام سيبحث عن الهاوية فيه ليسقط
ولا يموت !
وليس ثمّة من يبكي عليه سواه [/align]
[align=right]
ليس هناك أسوأ من أن تكون سيّئاً معك .
لا تنتظر من أحدهم أن يقتصّ لكَ مِنك ، بينما أنت في كلّ مرة تتمسّك بدور البراءة
وتأخذ كرسيّاً بعيداً هناك تداويك ممّا فعلت بِك .
أنت خطرٌ عليك قبل أن تكون على الآخرين
انت معتوه لايُرجى بُرؤك ، أكتب وصيّتك الآن وافعل بِك ما تشاء لاحقاً. [/align]
[rams]http://www.6rbtop.com/downram.php?song_id=48014&type=au&q=hi[/rams]
[align=left]عندما يُصبِحُ موتي مُدهِشاً[/align]
\
شمعتي
هي من تُنير لي وحدتي
شمعتي
تحترق كما احترق انا
عندَ اشعال ذلكَ الفتيل الابيض
اتذكر كل لحظاتنا
فمع هذه الشمعه
كانت اجمل ايام حياتنا
لحظه
انتظروني
سأذهب لكِ ارفع من حدة ذلكَ الصوت (الموسيقى)
لا ادخل عالمي الخاص
وامسك بقلمي واكتب ماينثر به احساسي
من حروفاً قد ادمتني
ياشمعتي ستكوني
انتِ صدقيتي
ولن يكون كاتم سري غيركِ
شمعتي
لاتذوبي
لكِ نبقى معاً في ضوضائي
لاتذوبي لحظات فقط سأغفو قليلاً
10 صباحاً >> هُنا
ولازلتُ اخبئ في الجروح لهيبي
\
سيبقى الكلام اسير السكوت
وسيبقى عشقنا كا اللغةِ الخرساء
كفى .. كفاكَ ياسيدي لحاقاً بي
فأنفاسي تتلاحق وتكاد تنقطع
وبوراق الأمل بيننا تكاد تتلاشى
سيدي كلما نظرتُ إلى حلكة الليل الحزين
ثارت في داخلي تلكَ البراكين
ايها الليل الطويل
ارفع عبائتكَ ليظهر الصباح الجميل
ولكِ تنظر الشمس إلي بأبتسامه
خرساء وماذا في ذلك
الاتفهم لُغتي ياسيدي ؟؟
الاتقراء عيناي من نظراتي ؟؟
!!
ولازلتُ اخبئ في الجروح لهيبي
[rams]http://www.6rbtop.com/downram.php?song_id=48014&type=au&q=hi[/rams]
[align=left]عندما يُصبِحُ موتي مُدهِشاً[/align]
وسأبقى أحبك..
لا أعلم لماذا..
رغم جرحك لي..رغم الآمك..
لست عديمه أحساس كما قلت....
ولكني أسكت ..
حتى لا نخسر بعضنا
[align=right]:
..!!..
مساء متخم بالحنين .. يجرّ أذيال الوقت الممتلئ شوقاً ولا يمضي !
كلّ شيء بطيء , بطيء جداً .. وكأنّ الدُنيا تلعب لعبة الحركة البطيئة !
المارّة يسيرون ببطء شديد وكأنّهم يبحثون عن قطع ثمينة .. يثيرون جنون الصبر فيني !
يا الله
ما بال كلّ شيء يرفض أن يكتمل !
كلّ شيء ناقص .. ويشكي غياب نصفه الآخر !
القمر يشكي ظلمة نصفه الآخر .. والبشر كلّ منهم يشكو غياب جزء منه !
ذاك قد تدحرجت دمعته وهو ينظر للسماء محاولاً حبسها .. أشعُر وأنا على الجانب الآخر بأنّي أسمع نبضات قلبه التي تبكي .. ربّما هو الآخر يعاني من نوبة فقدْ !
وتلك قد تكّورت على نفسها وفي يدها وردة قد ذبلت .. وبضع من أوراق تنشدها الاهتمام !
وطفل يؤلمه كتفه من مدّه ليده لذاك وذاك .. وفي يده الأخرى صغيرة شعرها أشعث ولا تحمل ما يقيها شرّ الريح الجائرة !
الناس من حولي أحوال !
والغُربة التي تعتريني بينهم تُشعرني بأنّي جنس مختلف .. لا ينتمي لهم !
لا أشعُر بأنّي أعرف آل البشر .. لا أشعر بأنّي منهم !
ثمّة احتجاج في عقلي يحثّني على البحث عن أصلي .. وإن كنتُ أحمل نفس ملامح البشر المعتادة .. !
أشعُر بأنّي ناقصة .. ناقصة جداً , وكأنّي لن أكتمل ؛ لأكون أنا !
بعض الفقد يا أميري يُنقصنا .. يُنقصنا حتّى نصل لمرحلة لا نعلم فيها من نحن .. ولم نحنُ هنا .. ولم لسنا هُناك مع من نحبّ !
لا نعلم لمَ علينا أن نرضخ لقوانين الحياة .. !
لمَ علينا أن نبتسم وليس هُناك ما يدعو لذلك !
لمَ علينا أن نشدّ على أيدي اليائسين – ونحن الذين أسوأ منهم - .. ونخبرهم بأنّ الدنيا جميلة وفاتنة – ونحنُ لا نشعر بذلك - !
لمَ علينا أن نتمتم بأنّ الغد أفضل , وبأنّ ثمّة معجزة ستحدث .. فتعيد إلينا الراحلون !
إلهي
كم أشعُر بأنّي غبية , حتى سيري لا أعلم إلى أين سيصل بي !
ستصدّقني حين أخبركَ بأنّي بتّ أجهلني .. وكيف لا وأنا التي لم أتعرّف على نفسي إلا بك !
ستصدّقني حين أخبركَ بأنّي لم أغيّر شيئاً ممّا حولي .. شكل الغرفة ووسادتي التي تأنّ شوقاً لدمعي الذي اختنق داخلي ! .. أوراقي وأقلامي .. كلّها كما هي .. وتلك الوردة التي أخبرتني بأنّك تحلم أن تهديني إياها حين أزفّ للمدعوّة " الجامعة " لا زالت موجودة .. أعلم بأنّها قد شهقت روحها وماتت , لكنّها لا زالت تُشعرني ببضع حياة !
ستصدّقني حين أخبركَ بأنّي افتقدك .. أليس كذلك !
ستصدّقني حين أخبركَ بأنّي أتلو لروحك .. وأشاكسها أحياناً .. وأحياناً أخرى أقوّيها !
لا أعلم أي قوّة تنشدها روحك .. لكنّك كنتَ دائماً تخبرني بأنّي قوّتك ..
أحياناً كثيرة أعبث بأصابعي مع الهواء .. أكتبك ويضيق بي كلّ شيء حين تهبّ ريح .. أشعر بأنّها تأخذك معها !
الآن يا أميري .. وبعد أن ركلني الحزن فبتّ أتلوّى ألماً منه !
لا أشعر بأنّ شيء يطفئ النار المُضرمَة في داخلي .. نار الشوق والحزن .. نار الثورة على الفقد الذي أودى بي في وادي سحيق !
حتى صورتك الثمينة جداً .. بتّ لا أشعُر بأنّها تكفي لتجعل يومي يمضي !
يا الله كم أشعُر بأنّي لم أعُد أحتمل !
سنين الحرمان هذه كسهام تُغرس في قلبي ولا تقتله ! .. لا تجعلني أموت !!
لا تُخبرني بأنّ روحك هُنا .. أعلم بذلك
وأعلم أنّها تهبط كلّ مساء لتُقرِئني سلامك .. ولكنّها لم تعُد تكفي !
لا تخبرني بأنّ الأيام تمضي سريعاً , وإن كانت كذلك .. فهي سريعة مع الكلّ إلا أنا !
لا تُخبرني بأنّي قويّة كفاية !
لا تُخبرني بأنّي أستطيع !
أتراكم شوقاً فوق شوق .. وأختنق حنيناً يتبعه حنين !
والآن .. لا أستطيع ![/align]
[align=right]
قريباً ، قريباً جدّاً سأصِل ،سأكون حرّاً
سأكون بِلا حُزن
وسأنام طويلاً بعد آخِر أمنية
لاتحتفظوا بشيءٍ منّي
[/align]
[rams]http://www.6rbtop.com/downram.php?song_id=48014&type=au&q=hi[/rams]
[align=left]عندما يُصبِحُ موتي مُدهِشاً[/align]
[align=right]،،
سيبقى القنديل مضـاء ..!!
ليس لإنارة طريق ، حالكـ ،
لكنه سيبقى للتاريخ ، وحكاية الأطلال .[/align].
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)