فسحة مشاعر

[هَذْيَّان]

[align=right].؛.


.

.؛.

.

جانب وجانب ووجع مُحتشد يأخذنا لِـ هناك

ونعضُ الشفاه بِـ النواجذ

لاشئ يُفيد الآن سوى الحسرة[/align]

[عشق امرأه]

[align=center]تغرب وهو بجانبي ..

فوجد ملاذه ...

للفرار ....

للهروب ....

هو الـــسفر ...

الى أرصفة النسيان ...

حيث الوحدة وانغلاق الفكر ....

ياكسير العــشق ...

لاتمحصني ...

فهناك حكمةٌ جنيتها من مسيرة عنائك ..

فتخير نسياني أو تخير عشقي ...

لكثرة حشد جراحك في صدري....

لم أعد أئبه....

اختر ماشئت ....

عـــــشق امــــــرأه[/align]

[يتم]

[align=right]"

أسئلك بالله يا رجلي...
إلا ماخلصتني من أذاك
كف عن تعذيب نبض ..
كل واحدة منه ..حرف من حروفك
تزدحم المشاعر بشوق فارغ
يشق القلب إلى شقين ..وينتحرعند بابه
عذاب ..عذاب ..عذاب

يارب ..إرحمني وساعدني كي أنساه [/align]

[عشق امرأه]

[align=center]دعني اختلي بك في عالمي ....

مابين ضلوعي وجوارحي ......

مابين الدم وفتات العظم .......

المتبقي في جمجمتي .....

كي استوعب ......

كي أتمعن .......

فأنا مدينة عشقت الدمار ..

ولا أحتمل الجنون .....

عــشق امــــرأه[/align]

[نُسُكـْ]

[align=right]




ربّما ليس من الجيّد لك أيها المعتوه أن تصطنع السذاجة في كلّ مرة وكأنك تتقنها تماماً أو أنها تناسبك
هل كان في تصوّرك أنّك بفعلتك هذه ستكون الأقرب أو الأطيب بالنسبة لهم ،هل كان شعورك بأنك ملجؤهم وملاذهم جميلاً بالنسبة لك !
هل كنت تستمتع حينما كان يلقي أحدهم بكل همومه لديك ويمضي ـ بالطبع لم يقل شكراً ـ وهو الذي يعلم أنك ستهتمّ بِها أثر منه ، ستعاني منها اكثر منه دون حتى نظرة امتنان او ابتسامة رضى !!
هل كنت مستمتعاً حقاً !!
تبّاً

حسناً ، إبقى كما أنت وكأنك حاوية ليتخلّص الآخرين فيها مما يسوؤهم دون أن يمنحك شيئاً من سعادته
أبقى كما أنت ، ستتعفّن يوماً وأنت تنظر إليهم يرحلون من حولك وستبقى وحيداً لن تموت قبل أن تصبح وحيداً
ستهرم يوماً ،ولن يُمسِك بيدك أحد
ستموت ولن يفتقدك أحد
[align=left]* يحدّثه [/align][/align]

[يتم]

[align=right]
"
ولأن وجوده بجانبكِ حُلم كان من باب أولى أن تقولي له
شكراً:)

تحدثها*


شكراً يانُسكـ لهكذا مساحة

[/align]

[نُسُكـْ]

[align=right]

لكلّ من اتكأ على حرفٍ واهنٍ يخرج منّي ،لا أريد أن أصيبه بالخيبة مجدّداً
علّي لم أكن أهلاً ، آخر حرفٍ كتبته الآن يأكله الصدأ : )
كمحاولة لأثبت ذلك قد أرفقه [ هنا ] لاحقاً ، ولن ألبس تهمة الخيبة بعدها مع الطيّبين

[/align]

[يتم]

[align=right]"

كلنا كلماتنا يأكلها الصدأ ..يفتتها ويقضي عليها
يغلفها الحزن ونظل ننخر في الألم
نشتاق ويقتلنا الشوق ..ونبقى نردد الأسئلة
تبقى علامات الاستفهام منثورة بلاجواب !!!؟؟

بالمناسبة يانُسكـ
كيف حالك..وكيف أمسيت ؟؟! :)[/align]

[نُسُكـْ]

[align=right]
بخير يا يُتم ، الآن اظنني بخير أكثر ممّا كنت عليه

ان تركنا الحرف يعيش خارجنا قد يجد السبيل إلى الحياة أكثر ، ربّما كان ارتباطه بنا سببا في تعاسته او العكس

ممنون سؤالك أيتها النقيّة : ) [/align]

[هَذْيَّان]

[align=right].؛.


.



ولأن الـ حديث مع النفس وعقابها قاسٍ
كان الأولى بكِ ياأنتِ
أن تأخذين ناراً وتُشعلين نفسكِ فيها

أتعلمين ياساذجة..

أن أكثر ما يؤلم أن يراكِ الـ بعض خائنة
وهم من دثروا أنفسهم بِـ الخيانة سابقاً
ويـَ لِـ العجب كيف تُسامحين؟؟


تُعاقب ذاتها[/align]

[نُسُكـْ]

[align=right]

رغم أنّه كان بنيّة مبيّتةٍ من كلانا .
لقد تركتني في الوقت الذي كنت فيه أكثر ضياعاً ، أعني ذلك الوقت الذي لم أكن منحازاً كثيراً إلى فكرة الانفصال
فكرة افتراقنا لم تكن تؤرقني، المباغتة بالفراق أودت بي ، لن أقسم على أنني سأجيد التعامل معه إن كنت مستعداً
ألم يكن بمقدورك تهيأتي لذلك ، ألم يكن بمقدورك تأجيله قليلاً ، قليلاً فقط حتى أستطيع الوقوف على أرضٍ صلبة لاتحمل ذِكراكِ ولن تخسف بي حينما أقف !.
لستِ ملزمة بهذا على أيّة حال ، وأظنّك اقتنصت الوقت المناسب ليكفّر عن كل ما فعلتُه بِك مؤخراً ،كمن يقول " مالذي فعلته !! أنت أردت هذا " وبوجهٍ بريئ يدّعي بأنه لايعلم مالذي حدث ،وترك الصدمة تمحو بعض سيّئاته تجاهها
لا تقلقي ، فلن يلقي أحدهم باللوم عليك ،ولن يجد ضميرك الذي سيصحو متأخراً كعادته مبرراً كي يلعنكِ ، أنّكِ أبعد ما تكوني عن الخيانة ؛ نعم هذا ما ستحدثينك به وبأنك حاولت كثيراً أن تتمسّكي بي ولكنني كنت أرفضك وأمقتك بشدّة مغلقاً كل الأبواب في وجهك قائلاً : لاتعودي هنا مرّة أخرى .
أتعلمين .. !
ليس من الجيّد أن تبالغي في الشفقة عليّ هكذا أو كما يراه الناس في عينيك ، ربّما كان من الممكن أن لا أفعل لو كانت الأدوار متبادلة
ليس من الجيّد أن تنظري لسؤالك عن صحّتي وتتبّع أحوالي أنه نوعٍ من الوفاء لا بدّ أن تُظهريه لما كان بيننا .
أتعلمين أيضاً .. !
ليس من الجيّد أن أخبرك بكلّ هذا دفعة واحدة ،
ههه ، وكأنكِ تعنيني بشدّة
وكأنه يعنيني أن تكوني بخير ، كيف أصبحتِ بعدي ، كيف هو اشتياقك ، اربتاكك ، قلقك ، انتظارك
رأسي يمتلئ بالأسئلة ، أقصد بالصداع
وكأنه يعنيني أن تصدقيني ، هل ستصدقين !
وكأنني تمنّيت أن لايحدث هذا كلّه منذ البداية


حسناً ،ربّما قد يعنيني حقّاً
وداعاً[/align]

[يتم]

[align=right]"

لم تخنك يوماً ولن تفعل ..
بل خانت ذاك السقيم بداخلها
خانت ذاتها ..ونبضها
لم تغمض لحالها عين ..ولم تبكي
لانها أقسمت أن لاتترك لدموعها متسع من الوقت
كله نذرته للتفكير في صاحبها ذاك البعيد ..
وذاك الميت المتبلد إحساسها
وداعاً ؟؟
لم تتمنى سماعها .. ..فرفقاً بها وبقلبها ..ولانها تعرف نبضك
تحس به هنا يشغلها
تقول لك ..لاتقلها وداعاً
وكأنك تحكم على هذا الغبي قلبها
بالموت الؤبد :(

نُسكـ ..ولمَ الوداع؟؟[/align]

[نُسُكـْ]

[align=right]هذه الـ " وداعاً " كان لابدّ أن يلقي بها بعد حديثه كلّه
هذه الواداعاً تفضحه ، تلعثمه ، انصرف بعد أن القى بِها فوراً حتى لاتتمكن من رؤيته وهو ينطقها ، فتكذّبه : )[/align]

[يتم]

[align=right]"

يحقُ لها أن تُكذبه
وهو الذي وعدها بأنهُ باقٍ هنا ببقاء أيامه ولياليه
تعرفك أكثر من ذاتها
لاتغفل عنك
ولاتُهمل ذا حزنك
يانُسُكـْ[/align]

[هَذْيَّان]

[align=right].؛.

.

أممممممم

لاشئ أدونهُ
فقط أردتُ بضع هواء نقِي..

سَـ آتِي حتماً من جديد[/align]