هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
زيوت للطبخ ووقود .... وبعض اسباب الحياة من ما يساهم في صمودهم سد رمقهم
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
الله اكبر كانوا يطالبون به لانهم يعلمون عظمة هذا الركن
وانه الفريضة الماضية إلى يوم القيامة
اما الآن فالجموا السنتهم لانهم نسوا تماما
بوجوده لانهم تغافلوا فغفلوا عن طلب الآخره
هموستنا الغاليه
اسأل الله ان يجعل مشاركتك هنا شفاعة لك
وان يجعلها في ميزان حسناتك
وان يجزيك خير الجزاء ويبارك فيك ويثيبك
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
الركن الرابع - الجهاد
وقفة مع ركن الجهاد
ولا بأس أن نقف بعض الوقفات القصيرة حول كلمات الإمام حسن البنا (رحمه الله) في ركن الجهاد..
1- فهو الفريضة الماضية إلى يوم القيامة.. بكل ما تتطلبه من إعداد واستعداد وتربية.. حتى يكون الداعية جندياً قوياً صادقاً متأهباً.. يلبي نداء دينه عندما يحتاجه.
2- والحديث الشريف: (من مات ولم يغز، ولم ينو الغزو مات ميتة جاهلية)..يعني استحضار نية الجهاد في سبيل الله في كل عمل يقوم به المسلم. وهذه النية الحية في نفس الإنسان.. تجعله أقرب إلى الله.. أقرب إلى ميدان الجهاد.. أبعد عن الدنيا وزخارفها.
3- أما مراتب الجهاد:
فأولها إنكار القلب، وأعلاها القتال في سبيل الله، وبين ذلك الجهاد باللسان والقلم واليد، وكلمة الحق عند السلطان الجائر..
كل ذلك جهاد يوطد أمرالدعوة حسب القدرة.. وحسب الحاجة.. وإذا كانت البداية في القلب.. فعلى الداعية أن يتحسس قلبه ويسأل نفسه هل يشعر بالفتور والكسل؟ هل أصابه الملل؟ هل يحسب الأمور بمقاييس الدنيا؟ هل يموت فرقاً من أهل الباطل؟
4- ولا تحيا الدعوة إلا بالجهاد، وبقدر سمو الدعوة وسعة أفقها تكون عظمة الجهاد في سبيلها، وضخامة الثمن الذي يطلب لتأييدها، وجزالة الثواب للعاملين فيها، )وجاهدوا في الله حق جهاده( [1].
إن دعوة الإسلام تواجه كل يوم عدوا، من شياطين الإنس والجن.. من مكر الأعداء وكيد العملاء.. من انحراف القادة والرؤساء ومن جهل الأبناء وتخاذل العلماء.. من ضعف دعاة الحق وركونهم للدنيا.. من الإعلام المنحرف.. والاقتصاد الربوي الجائر.. والحكم بغير ما أنزل الله.. من المشانق يعلق عليها الدعاة.. والسجون المفتوحة على مصاريعها للشرفاء.. والدعاة إلى الله مطالبون بأن لا ييأسوا فلا ييأس من رَوح الله داعيةٌ فاهم.. وأن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم ولهم مقابل ذلك كله الجنة[2].
5- وإذا كان السلم هو المحور الذي تدور عليه شرائع الإسلام وأحكامه لقوله تعالى: )يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة( [3].
غير أن السلم لا يوجد ولا يتنامى إلا في إطار العدل، والاهتمام بترسيخ دعائم العدل، لا يكون إلا بتحطيم تضاريس الظلم، ومن هنا كانت ضرورة الجهاد وأهميته.
جاء في الوثيقة الدستورية التي أقام رسول اللهصلى الله عليه وسلم على أساسها الدولة الإسلامية في المدينة قولهصلى الله عليه وسلم: (إن سلم المؤمنين واحدة، لا يسالم مؤمن في قتال في سبيل الله إلا على سواء وعدل بينهم).
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
ستون عاماً من المجازر الإسرائيلية (١٩٤٨- ٢٠٠٨)
يزخر التاريخ الإسرائيلي، القصير فى زمنه، العريق فى دمويته، بمئات المجازر التي
ارتكبت بحق الفلسطينيين - أطفالاً ونساءَ وشيوخاً، وتضرب جذور تلك المذابح إلى ما قبل
نكبة عام ١٩٤٨،
وبالنظر للوضع الحالي واعتراف المجتمع الدولي بـ «أراضى الخط الأخضر» باعتبارها
“دولة إسرائيل”، يتضح نجاح المخطط الصهيوني القديم وسياسته الممنهجة فى التهجير
القسري للفلسطينيين قبل أكثر من ٦٠ عاما من خلال حفلات الدم التي كان يهدف من
خلالها إلى بث الرعب فيهم من بيت لبيت، ومن قرية لقرية، حتى خلت لهم الأجواء لبناء
دولتهم، التي سرعان ما نالت الشرعية الدولية على أطلال ٤٨، فباتت المماطلة الآن
تقتصر على حدود ما قبل ١٩٦٧.
إلا أنه ورغم كل ما يتم تداوله إعلاميا، أو جرى حفظه تاريخيا، أو أرشفته ذاتيا من واقع
شهادات الناجين الشفهية، لا يرقى إلى درجة الحصر الكلي لكل ما ارتكبته إسرائيل -
جيشا وعصابات – من مذابح، من حيفا ويافا وطبرية وصفد والمجدل، مرورا باللد
والرملة، إلى سعسع وطيرة..
وكلها أسماء لمدن وقرى فلسطين التاريخية، التي طمستها “الهولوكوست” الإسرائيلية
المتواصلة على مدار ما لا يقل عن ٧٠ عاما وحولتها إلى ما يأبى الكثيرون الآن إلا
تسميته “أراضي ٤٨”.
١٩٣٨
مارس: تفجير قنبلة فى سوق حيفا راح ضحيتها ١٨فلسطينيا
يوليو: تفجير سيارتين ملغومتين فى سوق حيفا استشهد خلالهما ٢١ فلسطينيا
يوليو: انفجار فى سوق خضار بالقدس وآخر أمام مسجد أسفر عن استشهاد ٢٠ فلسطينيا
يوليو: مجزرتان منفصلتان فى سوق حيفا أودتا بحياة ٨٢ شخصاً
١٩٤٧
يونيو: مجزرة حيفا راح ضحيتها
٧٨ فلسطينيا
ديسمبر: مجزرة بلد الشيخ وأسفرت عن استشهاد ٦٠ و جرح المئات
١٩٤٨
يناير : تفجير فندق سميراميس على يد الهاجاناة وسقوط ١٩ فلسطينيا
يناير : مجزرة القدس أودت بحياة ١٨
يناير: استشهاد ٧٠ فى تفجير مبنى السرايا العربية
مارس : تفجير قطار حيفا- يافا على يد الهاجاناة واستشهاد ٤٠
أبريل : ١٠٠ شهيد في مجزرة حيفا
مايو : ٧٠ شهيدا في مجزرة صفد
مايو : مجزرة أبو شوشة حيث تم دفن ٦٠ من السكان أحياء فى مقابر وفتح النار عليهم
مايو : ٥٠ شهيدا في مجزرة الطنطورة
يونيو : استشهاد المئات في مجزرة الرملة
يوليو : ٢٥٠ شهيدا في مجزرة اللد
أكتوبر: مجزرة الصفصاف
حيث قتل ٥٢ رجلا مقيدا واغتصبت ٣ فتيات وقتلت ٤ أخريات
١٩٥٣
أكتوبر: مجزرة قبية وكان يقودها آرئيل شارون واستشهد خلالها ٦٧
١٩٥٥
فبراير: مجزرة غزة استشهد فيها ٢٩ بينهم ضباط مصريون
١٩٦٦
نوفمبر: مجزرة السموع وفيها استشهد ١٨ وهدمت عشرات البيوت
١٩٦٧
يونيو : مجزرة رفح استشهد فيها ٢٣ فلسطينياً
١٩٧٤
مايو: مجزرة مخيمات لبنان واستشهد فيها ٥٠ فلسطينياً
١٩٨٣
مايو: تفجير ١٤ منزلا فى مخيم عين الحلوة بلبنان أودى بحياة ١٥ شخصاً
١٩٩٠
أكتوبر: ٢١ شهيداً فى مذبحة الأقصى الأولى
١٩٩٤
فبراير: مذبحة الحرم الإبراهيمي واستشهد فيها ٢٩ وهم يصلون
١٩٩٦
سبتمبر : مذبحة الأقصى الثانية حيث استشهد ٤٠ فلسطينيا
٢٠٠٠
سبتمبر: ١٣شهيدا فى مذبحة الأقصى الثالثة
٢٠٠١
مايو: ١٣ شهيدا فى مجزرة نابلس
٢٠٠٢
فبراير: هدم ٧٥ منزلا فى مخيمي بلاطة وجنين واستشهاد ١٣٥
يوليو : مجزرة حي الدرج بغزة أسفرت عن سقوط ١٧٤
ديسمبر : مجزرة عيد الفطر فى مخيم البريج وأودت بحياة ١٠ فلسطينيين
٢٠٠٣
يناير: مجزرة حى الزيتون وراح ضحيتها ١٣ فلسطينيا
مايو : استشهاد ١٥ شخصا فى مجزرة حى الشجاعية
٢٠٠٤
مايو : مجزرة رفح أودت بحياة ٥٦ شخصا
أكتوبر : استشهاد ٦٩ فى مجزرة جباليا
٢٠٠٨
فبراير: سقوط ١٢٠ شهيدا فى محرقة غزة
المذابح الأكثر بشاعة من حيث عدد الضحايا:
١٩٤٨
أبريل: مذبحة دير ياسين ٢٥٤ شهيداً
١٩٥٦
نوفمبر: مجزرة خان يونس٨٥٠ شهيداً
١٩٦٧
يونيو: مجزرة القدس ٣٠٠ شهيد
١٩٨٢
سبتمبر: مجزرة صابرا وشاتيلا ٣٥٠٠ شهيد
٢٠٠٢
أبريل: مذبحة جنين ١٠٠– ٢٠٠ شهيد
٢٠٠٨
عدد الشهداء يقترب للالف والجرحى الى اربعه الاف وخمسمائه
هولكوست غزة
وما زال العدوان مستمر
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
أحد مقرات الشرطة وقد سوي بالأرض
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
هذه بوادر النصر بإذن الله.
هي ممنوعة من النشر ولكن أرجوك أنشر ليتعظ المرهبون من الجيش الذي لايقهر ، واستمر في الدعاء فالكل مؤمن بأن مايحدث على أرض غزة فضل ومنة كبيرة من الله لشعب مظلوم. فلا عزة لنا إلا بالإسلام والعودة الحقيقية إلى الله ، فمتى نتعظ !!!
هناك من يذكرني بالأمطار .......
حينما تتساقط دون الرعود والبروق
فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
ويتملكون القلوب .................
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)