ودعتني
ورفضتُ أن اُصدّق
سألت
كيف
ولما
لمـاذا !
تلبستني أسألة الجـُـنون ..
إلى أن تسرّب إلى أذني ( صوتُ أُمـي )
تلك الآية
( وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنّا لله وإنّا إليه راجعـــون )
فاحتسبْتُ أجري
كما أحتبستُ دمعــي ..