سقوط الجوهرة علىالارض لاينقص قيمتها
سقوط الجوهرة علىالارض لاينقص قيمتها
[ الوجوه ] الضآحكة
...........تلبس قنآع !
فتّش [ خوآفيهآ ] بترحم سهدهآ
وكل المشآكل .. .
تبتدي بعينك وسآع
عطهآ شوية [ وقت ]
................ويصغر نكدهآ
لاتغلقنافذتك الصغيرة مهما صغر حجمها
لأنها ربما تفتح آفاقا واسعة في الحياة
يدخل من خلالها نور التفاؤل ..
ليضئ لنا الدروب المعتمة التي قد تخلفهانوائب الدهر
الأوله أكسب رضآ الأم و الأب
.. و الثآنيه أسعد ببآقي حيآتي !
و الثآلثه أحيآ بلآ شوق أو حب
.. و الرآبعه أموت وأنآ بصلآتي !
يَ رب
لآ تمد { رجليڪ } ولحآفڪ قصير
ولآتنآظر ~ فوق تتعب فآلنظر
ڪآن حلمك تفرش بآرضڪ حريـر
حلم غيرڪ .. لو رزقه الله " بصــر
القنآعه[ كنز ] لو حلمڪ كبير
عيش وقتك وآغتنم فرصة .. عمر
كل مآ ماتملڪ من الخير ~الوفير
شي "مؤقت" والحقيقه مآ تســر
ڪــل شي زآيلبآمــــر القدير
والحيآهـ{دروس والدنيآ .. عبر
عيش "وقتڪ دآمهآ الدنيآ .. ببخير
ولآ تنـآظر فوق تتـ ع ـب فآلنــــظر
نحن في الحقيقة يوجعنا الرحيل
لذلك تبقى هناك في صميم القلب مشاعر
كل مانريد هو اشخاص يحبونا الى النهاية ..!
دٌون سجّده صلآتكَـ وش تكَـون آلحيآهُـ ،
رحمتكَـ يَ إلهيُ . . كَلنآ مقصّرينٌ ..... !
* الشخصّ الْذي ( يُحِبُك بِ صِدقّ ) .,
هو منّ يبحثْ عنكّ وهو بِ ( قِمة إنشغآله ) .,
و ليسسّ بِ ( قِمة فرآغِه ) !
” رغبه “
تجتاحني رغبه كبيره في استعادة اياماً مضت
” واعلم يقيناً انها لن تعود!ولكن اريد ” احساسها
لحظاتها ، ناسها , أفراحها
فقط لِــ أعيد تكرار العيش فيها
” واتمتع بها اكثر من ذي قبل “
ليتها تعود ..
عندمآ لآ تدري ( آلنفسً )
كيف ترتوي منْ روًح" سكنتْ روحهآ " ..
فهي( تشتآقُ ) ولكنْ"بصمتْ مؤلم"
آصٍبَحٍّتّْ لآ آُحٍّآسٌّبٌ آحٍّدًآً مًطُلقٌآً ..
فْ كَل شًخٌصٍ آعًلمً بٌنْفْسٌّهٍ وٍ بٌمًآ فْعًل ..
وٍ كَل شًخٌصٍ يَدًرٍكَ فْيَ قٌرٍآرٍة نْفْسٌّهٍ آنْ كَآنْ مًخٌطُيَ آمً لآ .,
وٍ فْيَ مًنْهٍجًيَ آلرٍآقٌيَ : ذَلكَ يَكَفْيَ
علمّتنيْ الحَيَـــاةْ
أنّ أكَونْ أكَثرّ هَـــدّوءً | حّتىْ أسَتطّيعْ أنْ أحِيلْ جلّيِد القَســوُهَ
إلّى يِنآبِيــعْ مّنْ الدّفءْ
أتقنت البكآء من طعم اللآم ومرآرة الاوجآع ..
وأجدت التمثيل لإظهآر اللآمبآلآة ..
ولكن أقنعتي إنتهت صلآحيتهآ نوعآ مآ !
قصة المهرج ..
دفن المهرج أبنـﮧ الوحيد
ثم صعد إلى المسرح,ضحكَ الجمهور
نفض المهرج يديـﮧ من الترآب
ضحكَالجمهور أكَثر !
تفجر المهرج باكَياً وتعآلت الضحكَآت في كٌل مكّآن
سقط المهرج ميتاً علىالمسرح. . . !
وقف الجمهور وصفق بحرآرة,
نقطه :
عندمآ تعتآد على إلعطاء ,فكُن على ثقـﮧ بأن النآس لن تشعر بمآ تمر بـﮧ وس تلآم بعين التقصير!
فأبتـــسـم= )
فَـ أنـتَ في زمـن إبـكُى المُهّرج
تدرين مرات البُكا يِعَرِبْ جُمَل..
ويِسِدْ (أحْيَانَاً) فَرَاغَاتَ الجَوَابُ.. ويِكْتِمِلْ..
مُو كِلْ مِنْ يَبَكِيْ يُمُوُتْ!..
ولا كِلْ حِزْنك يِكْسِرَ الصَوُتْ ب سُكُوتْ..
يِمْكِنْ يِكُوُنَ الحِزْنْ (أَحْيَانَاً) : أَمَلْ!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)