.
.
كنت احمل الصفعة على خدي من احبابي ،،
و اجعلها بين خدي و وسادتي و انآآم .. احلم بدفئها .!
لم اكن ازيد حرارتها حرارة حتى تحترق ..
لم اناقش لما هي ؛
...جوابي حين احسن و لما هي عتابي حين اتجاهل.!؟؟
و..
لن يدرك احدٌ كيف أأنس بها و احن لها احياناً
حيث انها ليست صفعه بل هي قبلة على جبين الاحسان ..
و للفرح بها سبيل .!!
.
.
..