.؛.
.:.
هي تساؤلات نمتلأ بها ودوماً
هي عبثية حب أحسسناه
ونسجوه هم
وإلا فـَ هل يملكون هذا الحق فِي تحطيمنا
وهم يهتفون بِـ الحب
إنني لأعجب ياأنا
من أفعالهم ومِمَا يقولون..!!
تباً لنا
.؛.
ولأنهُ تَمَّ الحَظر إليكم الآن بِما سَ أدون
لاشئ الآن بعد أن أصبحتُ مُتقمصة ومُخادعة على حد تعبيرهم يربطنِي بهم
لاشئ يربطنِي بهم سوى بعضٍ من ذكريات
أنوي الآن بِ قذفها فِي سلة مُهملات قريبة من بيتنا
قبلها كانت تدمعُ العين
أما الآن فلا دمع يكتبنِي بل قوة إزدادت فِيّ بسبر أغوار زيفهم
لاشئ سوى بقايا من خوف لاعليهم بل عليّ
وكم أكرهُنِي حين أتذكر إننِي أسرفتُ فِي تقديمِي إليهم
.؛.
.
حنينُ يسكُننِي ليس لِ زيفهم ولاكذبهم
بل لِ نقاءي أنا قبل أن بِ عينيهم أستكين
يااااه كم كنتُ غبية
نعم غبية فلم أُدرك ماحولي كيف غُيبتُ عن الوعِي لِـ الحد الذي لم أعِي مايحدثُ حولِي
كيف غمرتنِي الغفلة لِعدد من السنين.. لا لستُ غبية ولا مُغفلة
بل معتوهة صغيرة تستهويها القصص الرومانسية وتتمنى لو تعيشُ أحدها
نعم .. فلقد تم الحظر
عن أنفاسي تم الحظر
عن ضحكاتي تم الحظر
عن فرحي و ابتسامتي تم الحظر
و حتى عن دمع القهر فقد تم الحظر
رباه .. كيف لي أن أستمر في الحياة
و أنا مسلوبة النبض و الروح ؟
هذياني .. ذاك من محظوراتي إلا أنني قاومت لفك الحظر عني قليلاً
فاقبليها كما أتت .
مودتي
التعديل الأخير تم بواسطة عاشقة الفردوس الأعلى ; 22-05-2008 الساعة 06:14 AM
.؛.
.
مادريت أشصار فيني
يوم عني غاب صوتك
رحت اضم لك صورة عندي
على الاقل اسمع سكوتك
وش بسوي مالي حيله
غير بروازك اشيلة
وشـكي هـمي واشتكـي لة
شوف جرحي لايفـوتك
ليتني انا مـكانك
وليت بالدنيا بقيت
بس ماافقد حنانك
مهما رحت ومهما جيت
انت كل دنياي وكثر
وانا من فرقاك مااقدر
من حنانك اتعطر
شوف جرحي لايفوتك
مُؤلمة ياصديقتِي
وربِي مؤلمة
سلِمتِ من الدمووووع يابعدي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)