.
.
زرت مدونتك كعادتي ..
و هذه المره ابى قلمي الا ان يخط اعجابي كالعاده بعذوبة ابت الاَّ تنقطع ..
هنا بـ اوكسجين انين الذكريات تفاصيل بين مناكب احرفها
تحمل جمالاً يحوي حكمة قلَّما نجدها بـ أنثى ؛
الاخت الغاليه انين الذكريات ..
كأن بكـ تجعلين من ثاني اكسيد كربون قلمك اكسجيناً ؛
تتنفسها الافكار كـ لقاحٍ يجعلها حبلى تضع درراً مكنونه من مكامن مصونة ..
اقرأها كأني اتغنى بها .. و تتبلور بصفحات النت كبساتين يانعةً ازهارها .
تقبلي المرور كعادته عابراً القى التحية .
.
.
هذه المره لن ارفق زهرتي المعتاده ..
بل ساقطف من بستان اوكسجينكـ هذه ..
.
.
،ــــــــــــــــــــــــ ــــ،
بقدر الهمّة.. يكون الآداء..
وبقدر الآداء.. تكون النتيجة..
اختر لنفسكـ نتيجة.. واعمل لها..
واياكـ ان تلتفت الى ثلّة المثبطين..
فهم أناس أرادوا أن يكونوا كما أنت وما استطاعوا.. : )
،ــــــــــــــــــــــــ ـــ،
.
..