حتى لو رحلت يوما عنك
سيكون مبتغاي .. هو .....
انت
.؛.
[align=justify]
إليه حَتَّى أرضى..!
لابأس بِإضافة رُتُوش عليك لِتُشبهك مِن جديد
فالمُدّة التِي قضيتها أنا دونك كانت كفيلة بِزرع حاجب لِلرؤيا بِعينِيّ
لا ، لستُ عمياء لكننِي أرفضُ وبُقوة أن أراك
تُرى ماذا سأرى لو أننِي أجهدتُهما..!
أخالُ أننِي سأندم ندمًا عميقًا لو أبعدت ُأصابعِي الموجودة عَلَى عينِيّ بِفتحة صغِيرة
حسنًا سأرقص الآن مُنتقِمة مِنك ومِن الدّنيا بأسرها ، حَتّى أن كُنتُ عمياءَ
[/align]
اياك والرحيل
فرحيلك ... هو رحيل عن ذاتك
لن تجدي من يعشقك عشقا كعشقي
لن تجدي من يتمناك .. مثلي
ان كرهت تواجدي
فسأرحل انا
فقط اخبريني
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
حزينة أنا ..رغم حبي المجنون
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
[align=justify]
ماكان يمنحنِي هذا الموت سِوى الألم
ماكنتُ أشكو الوجع فِي ظهر زمنِي ، كنتُ أمشِي والرياضُ تعرفنِي
وجِبال القرية الصغيرة التِي أقطن إلِيّ تُشير ( هذهِ القوية مثلِي)
هذهِ التِي لا تستطيع سِوى الوقوف أمام الغلس
وماكنتُ أشعر بِشيخوختِي إلاّ قبل ساعات الفجر الأولى ، حينَ أُسلّم عَلَى ذاكَ الذي يُريد أن ينعقدِ
رعناء ، صمّاء تعزلنِي عَمّا أبتغِي و جمالَ الهمّ ظاهر الفندِ
أُشاهد ركض الجميلة أوهامِي وجريها يُحزننِي
كم مِن الأيام تُسابق الريح والوجع معها مُتحدِ
كلا ، الآن سَأتوقف وسَأغذُّ السيرَ بِيدي
يالله أرحمنِي مِن يوم أكون فيه علِيّ ذاتَ جلدِ
أيتُّها الحياة التِي تمشِي وهِيَ غافِلة عنِي
ولايلتفت لِي ولها لابحر ولا مددِ
ماعدتُ أرغب بِنغمٍ ولا دقائِقَ مِن بُكاء ولا جيتارُ ولا وتدِ
سأبنِي أعوامُ مِن رؤى مِن أجلها دموعها حينَ تضيق وتتنهد ياولدي
[/align]
حزينة أنا ..رغم حبي المجنون
يتم ..
بل حبيبة أنت ..رغم حزنك المجنون
لكِ حضوُرً خآص وُرآئـع
وُشمسً مُشرّقـه
وُلغةً في دآخِلنـآ
وإبـدآعً خآص نفرّحُ وُنبهـجْ
لحظوُركِ الرآقيِ
وُكِلمآتكِ الّـتـي تفوُقُ علىَ كِلمآتِنآ
حضور بات كالسراج المتوهج
يسكن القلوب اليائسه فيسعدهاويقلب
الأوراق الحزيـنه فيغيرها كم هو
رائع هذا السحر الذي يغلف حروفك
فتنشر العبق في الاجواء سرعان ما
ترسو في أعماق قلبي
،
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
؛
عواد العلي
حُييت ياغيث ..اخجلني إطراءك
أنت طيب :)
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
في كل شهيق
اغتصب بعض النسيم
لابقى كما انا ..
ميت
احياه ... حبك
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
؛
ليتني افهمك ايها الزائر ..وليتني أعرف من أنت ..!!
حيرني أمرك ..شرودك ..صبرك.. بقائك الطويل في حرف غبي كـ أنا
أراك دائماً ..وتراني طويلاً..وكلانا يبحث عن وجه أخــر للحقيقه
فمن أنت ياترى ..!
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
؛
بالمناسبة أحسك حنون ..وطيب :)
ما رايك لو عقدنا أتفاق بــ الصداقه ..أكتب لك ..كـ أن أوجه خطابي إليك بكلمة
أيها الزائر ..أو زائري ..أو صديقي الزائر
بدل أن أوجه كلماتي لعاشق أبله لايعي أمر هذا الحرف ولايفقهه
صباحك رضا ياصديقي الزائر :)
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
للمرة الأولى يمر بي مركبي من هنا
وللحظه توقف
حقيةً لا أدري هل هو توقف أم الزمن أم لعبيق الصفحة وسحرها أنساني أين أنا
هل يوجد في هذا المركب متسعا لشخص أخر
لقد تم قشع التوقيع <<والله كان عاجبن بس يقولون أن الأبيات فيها شرك أعوذبالله>>
وقلنا
من ترك شيء لله عوضه الله خيرا منه
نسأل الله العوض قريبا عاجلا غير أجل
اتعلمين
رسمت البسمة على وجهي
ياااااااااا
كم افتقدت تلك البسمة
مااجمل هذا المرور من (( بقايا انسانه ))
مـا أجمل أن نمسك بقطعة " الفحم " ونخط على جدار الزمــن ..
مـا كان ذكرى ..!
فرحٌ .. و جمال .. و روعـه .. وأيــا ً كــان فلا بدَّ من الحزن ..!
فنبتعد قليلا عن الجدار " الصامت " الذي نطق للتو ليقــول لنــا مــا أجمل الكلِم الصادق ..
فنولّي هربــا منه وأيدينـا الملطخة بسواد الفحم تشهـد علينا أننــــا ذوي " البــوح "
قصــاصات هنــا وهنــاك .. نجدهــا صدفة ً في أدراجنــا منزويـة و مخبَأه ..
فيحدونـا الشوق لها ولاكتشاف أسرارنـــا .. ! التي ربمــا نسينـاهــا ..
فعندهــا تتجدد مشــاعرنــا .. الحزينة والمفرحة أحيــانا ً كثيرة ..
هنــا مساحـــه للاعترافات ..
كل مــا يجول بخواطرنـــا .. من مشــاعر متلاطمة ..
قُصـاصات ٌ هي .. !
هنــا ليست مساحه للثناء ولا للشكر فقط ... بوح ..!
/
ودٌ مني و إصباح ٌ مشرق
[align=justify]
لا أعلم مابِي..!
أو مَالذي أنوي كتابته..؟
غير أننِي مُشتاقة لِقلمِي هَذا الذي حرمتنيِه الظُرُوف ، أيضًا شعرتُ بِالحنين إليه فِي ليالِي الألم ، تِلكَ الليالِي التِي عاشرتُ فِيِهَا الوجع المغموسُ بِحرمان
لن أنسى مُحاصرة الذكريات وكأننِي أرغبُ مِنكَ بِقُبلة عَلَى نحرُ مُصاب ، نحر الخطيئة لِتطيِب رُوُحِي
كنتُ أنتظر أن تتلو تراتِيل غُفرانها ، لمستُ بِتلك الليالِي وجهك الذي لايُشبه أيُّ شئ
لمستُ سحرك الذي لازال يغمرنِي ، وهمسك العاطِر ، حقًا..! شعرتُ بِوجهك يشرق مِنْ كُلّ الجِهَات بعد ليل طويِل مع طيفك
وبِأنفاسُك تنفُثُ فِيّ حُرُوف عطشى وتُهندم نقاط إلَيِكَ مُتعطِشة
ياااه ، مالِي وأنْت ، فقط أحتاج أن تخفّ وطأة هَذا ألمِي بِنحري
أتعلم أكره ألم الجسد والله وأشتقتُ ألمكَ لِروحِي
بعد ضربة أخِيِرة عَلَى عُنق الخراب صرختُ صرخة أودعتُ فِيِهَا كُل آلامِي
حَتَّى حسرتِي عَلَى أحضان أمِي ، وأنا أصرخ تذكرتُ الوعود التِي قتلناها معًا ، لن أظلمك وحدك
فأنا أيضًا لم أحفظها ، ومرّت بِقربِي حينها عينيِك فأغمضتُ عينِيّ وهمستُ أمّاه
لا أعلم ماالعلاقة بينكَ وبين أمِي هِيَ هُنا بِالقُرب وأنت هُناك لكنكما معًا من يحنوّ عَليّ
صغِيِري..!
تسرقنِي حَتَّى مِني ودومًا ، حَتَّى وأنا أرفع رأسِي عاليًا وبِكبرياء مكسور سخيِف ( لا أحتاجه..! )
لا لِشئ إلا أننِي لم ُأتقنه هَذا الكبرياء خُصوصًا لِمَن سمعنِي وأنا أقولها ورأى دمعة مُترقرِقَة سارعُت بِمسحها وأنا أتمتم كونِي أقوى ، أقوى ياخُلُود
مممم أحتاج أن تسمع صوت البُكاء ، ليسَ لِرغبة بِعود بل لِترى ما أبقاهُ حُبّك ياقاسٍ
أٍستغربنِي وهذهِ الإنفِعالات التِي ظننتُ أننِي تخلصتُ مِنها بعد آخر إنكِسار مِنك ( أرحلِي..! )
وبدأتُ أهمس إليك ( مو شغلك ، ببقى مو شرط أبقى معك حَتَّى أبقى أحبّك ) وتقطيِبة مِنك أتخيلها تُضحكُنِي وأسمعك تقول ( ماكو فايِدة ، عنيِدة )
الآن يارُوُحِي ، كُفّ عَن مُحاصرة شُرُودي
بِالمُناسبة هُناكَ راسائِل كثيِرة إلَيِكَ كتبتها بعد أن أفرغ مِنْ تبييض جميع محاضراتِي سأكتبها ولن أنسى ترقيمها
أتفقنا..!
أ . خ
[/align]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)