؛
؛
أناجي ..أنادي ..هل من أحد هنا ..!!
هل من أحد يسمعني ..!
لا أسمع شيء ..غير خربشاتي وأنفاس صغيرة بالقرب مني تخبرني أني لست وحيدة
وأني بخير :)
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
؛
؛
أناجي ..أنادي ..هل من أحد هنا ..!!
هل من أحد يسمعني ..!
لا أسمع شيء ..غير خربشاتي وأنفاس صغيرة بالقرب مني تخبرني أني لست وحيدة
وأني بخير :)
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
شكرآ /بلاهويه / شكرآ / يتم
خلووووووووووها
عفوآ دعوها
بل هو الرحيل
..بل هو الرحيل ..
فمادام اللقا مستحيل ..
وما دام القلم لا يسيل ،
ومادام الجفا للخليل ..
فلا بد من الرحيل
وما أقسى الرحيل
ولكن مااااذا نقول فيمن يتلذذون بالرحيل عني
وهل هناك
من يكره أن يكون مع من يحب
وأي عاقل يرى أن بعدك راحة له
وأي قلب يوافق بعد ك
وأي يوم هذا الذي تزف لي فيه غيابك
هل تتذوق سعادة الرحيل حينما تجرع مرارة البعد عن
من يحبك
وهل تنام عيناك في هجعت الناس
وأنا أنظر لبابك متى يُفتح ولضوئه متى ينير
تقبل رجائي ها هنا وما زال بين أضلعي رجاء بأن لا تغيب
.؛.
.
وكَـ قِطْعَة جَلِيد..!
ذابت حِين وُضِعت بِتنوّر الخُبز العَربِي ، هَذا الذي تُسميه أمِي بِالمَعيشة كُنتُ أنَا
حِينَ مِن هذا المَنطق حَلَلتنِي وخذلتنِي هذهِ الومضات و ما أنصفتنِي تِلكَ الشمعة حينَ أشعلتها أبتغِي دِفئًا أكثر مِنهُ نورًا
و كَـ قِطعَة جَلِيد ، سأُُذيب هذا الشوق وسأركُلّ الحَنِين بِقدمِي اليُمنى قبل أن تَتدخل اليُسرى فَأقع ويَنكَسِر ظَهر الأمانِي
بعض الأمانِي يا أنَا لاترحم حِين تَخترق مَدائِنُنّا المُترفة بِنا فقط ، وكم نكره أن يُدمرهَا الآخريِن بِإختِراق عُزلتنا المَنمقة
ونستطيع أن نُسميّهَا أمراضُ مُهلِكة أن لم تَقتلك سَببت لكَ عاهة ، عَاهة سَتكون جَديِرة بِخلق شَفقة تَكسر أنف غُرورنَا بَنا
حسنًا الآن ، أظنُّنا فِعلا بِحاجة كُولا ، ولابأسَ بِحُمضيات الليمون أو حَتَّى هَذا الفيمتو الذي تشتاقهُ شِفاهُنا
يالله نحتاجُ أن نَعيِش كما خُلقنا دُونَ رُتُوش تُحيلُنَا إلَى مُنهكِين نتناثر و نَعجزُ عن لملمتنا ، ونرفع رؤُسنا حيِن يحتاج أحدهم إلَينا وكأننا لانرى جِراح هؤلاء المُتعبِين ، كَقِطعَة جَلِيد ، أحتاجُ أن أُذيبَ هَذهِ قَسوتِي التِي صنعتها الآلام ، ممممم يجدرُ بِي أن لابِهَذا أعترف..!
لابأس فَأنا أُفكِرُ معكَ بَصوت عالٍ
مدرجُ النُزول لِصواعق الحقائِق كادَ أن يَصِل فَهل أنتم مُستعدون..!
أشششش ، أصمتوا ، دعونِي أثبت أنني جَديِرة بأن أكون هُنا
أعاصِير كَبيِرة تخترقنِي أيّما إختِراق فَأصبُّ جام غَضبِي عَلَى صَغِير بِصفعة بانت عَلَى أثرهَا أصابِع الخطيِئة
هل أخطأ ..! ، لا يبدو أن لاذنب له ، إذن :. لِمَ ..!
وهَل أستَحِقُ أن أكونَ بَعدها ضَمن خَريِطة البَشر ، لا .. فَأنا أظنُّ أن هَذا الوقت يكفِينِي ،عشتُ بِما يكفِي ولا رغبة لِي فِي مُضاعفة عُمري لأعيشه ايضًا أرغبُ بِموتٍ يُذيبُنِي كَ قِطعَة جَلِيد
ياااااااه
أُدركُ الآن أن أمِي، لم تكن تقصد بِالخُبز أنه سَبب العَيش بل أنها والجُوُع يَقتلُها بِنهاراتِهَا الآن تُشتَهِيه ساخِنَا مَغْمُوُرًا بِمَرقة اللحم
وأنا أشتهِي أن أرتدي الكَفن وأخلعُ رِداء هذهِ الدُّنِيَا البالِي
سأقتل حروفي بداخلي
فلقد اخبرني هجرك
ان كلماتي ... ما عادت تجدي
[align=center]يتم:
وماذا ينفعنا الحديث
إن كان لن تصلهم![/align]
"مِثّلِي لَا.. "
تَلّتَقِط ..
ولَاتُلتَقط ..
"فَأنا"
لا .. أُجِيدُ ال إنْحِنَاءَ .. بِ غَيرِِ صَلَاةٍ
ولَستُ " إله"
عندما نمسك بأقلامنا
عندما تتدفق الكلمات من داخلنا كالطوفان
فأن تلك الكلمات ليست مجرد حروف
بل انها احاسيس صادقة
سيشعر بها من نحب
حتى .. وان لم يقرأها
.؛.
.
إلَيِه عَلّهَا تَصِل
لأنكَ فعلت تَظن أنني سأفعل..!
لانك كذبت تظن أني كذلك..!
لا والله لم افعلها ولم اكذب كما تواطئتَ انت والدنيا كلها عليّ
لستُ انتقم ولن افعلها ابدًا ، تعلم انت كيف يكون الانتقام ،صح..!
لانك جربته ، وتعرف كيف يكون طعم الخداع فأنت الآن تُمارسه مع مسكينة
لاتملك في هذهِ الدنيا الا قلبها البرئ وحنوها
لن افعلها ولن انتقم أتعلم لِم؟؟
لانني اسمى منك واكبر من اخفض رأسي لأراك
نعم اكبر منك بكثييير ، اسمو بِصدقِي
لن افعلها فلست والله ذات وقت ضائع ، انا ان لم تكن تعلم بعد انغمس وآخر الآن
بدون كذب بدون زيف ، بدون خيانة
هه
تستحق الآن ان اضحك عليييييك ، وتعلم حتمًا لِم..!
..!
وعندما نضحك
يغيب على ادراكنا احيانا
اننا ربما نسخر .............. من انفسنا
انه في يوم الاثنين الموافق
03-03-2008, 01:21 pm
تم قص الشريط ايذان بافتتاح هذا المشروع
الخيري على حساب
السيده // يتم
لرعاية ايتام الحب ومعالجة وتضميد الجراح
التضميد هناء ليس لايقاف النزيف بل المساعدة
على النزف
وصاحبت الامتياز اول الجرحى واكثرهم نزيف
الاولويه هنا ليست حسب خطورة الحاله
بل للااعمق جرح والاكثر نزف
وحدنا الالم وانطقنا القلم
((البعض يتوهم السعاده ونحن نصنعها ))
هنا تملكني شعور
كنت قد يئست من عودته /يوووووووه
لا
يااااااااااااه لا
كيف تكتب لااعلم
لامشكله سادع التؤوه والاأأهات
كم هو جميل ذلك الشعور
حينما ضيقت الخناق على تلك القطه
الاليفه هاجمتني بضراوه فخدشت
ذراعي بمخالبها رسمت على ذراعي
ثـــلا ثــة خـطـوط
الحبر دمي والورق جلدي
مرت الايام واعتقدت انني كبرت ونسيتها
وكلما وقعت عيني على تلك البصمه قبلتها
قطتي العزيزه اسمع قرقعة في صدري
هناك المزيد انتظر فقط لااوصيك بشئ
سوى الانتظار
فذلك القلب الطاهر النقي انا اعلم الناس به
غموض يسأل
يتم:
وماذا ينفعنا الحديث
إن كان لن تصلهم!
اخي دفعك للسؤال فقدان القدره على التخيل
بسبب الحساسيه المفرطه من المؤثرات الخارجيه
وتمسكك بالقيم وتحكيم العقل مما ادى الى حجب
مشاعرك الذاتيه لاتكتب الا لاابداء راي او طرح حل
متوافق مع
الواقع والمعقول والمنطق والحكمه والعدل
هذه الدار ليست معنيه بالتواصل
هي لمن لايستطيع ذلك
يوقول الزميل / بلاهويه
عندما نمسك بأقلامنا
عندما تتدفق الكلمات من داخلنا كالطوفان
فأن تلك الكلمات ليست مجرد حروف
بل انها احاسيس صادقة
سيشعر بها من نحب
حتى .. وان لم يقرأها
ودائما نبحر في دنيا الامل والاحلام
علنا ......
نضل يوما الطريق ... الى
سعادتنا
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
؛
أشتقتكم جميعاً بلاعدد
وأشتقت لمشفاي كما أسماها اخي عواد
أهلا وسهلا بك ياأنيق
بلاهوية ..كيف حالك ..!
خلود ..أحبكِ ياروح
فديت من أفتقدني ..
:)
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
[align=justify]
.
هَذا الصباح لم يكن مختلفًا كثيرًا عن باقِي الصباحات التِي عانقتها بِألم
هذا الصباح له نكهة مختلفة قليلاً
فيه بدأت بذكرى اعادتني لـِ ستة عشرة سنة للوراء
حين كنت ابكي في شهر رمضان وانا متعبة انوي الإفطار لأن العطش انهكني كانت تقول امي في كل يوم ( خلود ، البكاء يُفطِر ) فأنتحب قليلا بعد نظرة حسرة وبلّ لِشِفاه مُتعبة لفطائر الجبنة وبرّادة الماء ،حينها كنت المسؤولة عني في كل شئ حتى
تمشيط هذا الأشعث شعري ، ومساعدة امي في المطبخ وترتيب البيت على اكمل وجه وتجهيز كل شئ ، وعنها صغيرتي أماني ، تِلكَ الصغيرة التي شعرت انني امها بِصدق
لن انسى شكل دموعها في اول يوم دراسي لها ( خلود ، المديرة تريدكِ) : هاااه لِمَ..؟
بِسرعة البرق وبيني وبيني : ربّاه لم افعل شئ ،المديرة :( أمانِي تبكِي ) وعجزت ابلة مريم في جعلها تهدأ
بِسرعة ضممتها : ( امونه وش فيك)
اه أهئ اهئ (ياربيييه امونه خلاص حبيبتي روحي لفصلك ، باقي بس ثلاث حصص وارجع لك ، تروحين للفصل..! )
(بلوح البيت )
(شنو ، البيت..! ) امونه منو بيوديك الماما الآن نائمة ، كيف تروحين ..!) اه اهئ اهئ ،وعجز في اسكاتها وتلمع فكرة ( امونه تبين حلاوة ) أمونه :( ايه )
كان اول اسبوع دراسي متعب وجدا لطفلة في الصف الاول ، كما ان الحر الشديد اسدل جدائلها الناعِمة ( فديييت روحها ) عَلَى عينيها فأرهقتها
يالله ، مالي والذكريات القديمة ، ولم ألجأ لها الآن..!
ربما سببها دموع اماني بالامس القريب والمقارنة بين هذا الوقت وذاك..!
بكت اماني بالامس البعيد تُريد الماما
امّا اماني الصغيرة الآن تبكِي تُريد ان تُصبح امًا :)
ربِّ لاتحرمها لذة شعوري بِهَا ( ربِّ اعطِهَا ابنًا ) يُشغِلَها ، ربِّ لاشئ عليكَ بِعسيِر ، ربِّ أنلها مرادهَا ولا تُذقهَا حسرة يَاربّ
أمِي : الدُمُوع تفطر ( فهل رحل صوم يومِي ..! )
:)
رِسَالة ياربِّ مِن عَبدة َضعيِفَة لا تملكُ لأبنتها شيئًا ، وَ أنت خير أمل
رِسالة مِنِي ( يالا إله إلاّ أنت )
سيّدي أنت الكبير وانا الصغير
انت المولى وانا العبد
انت الغني وانا الفقير إليك
ربِّ ، ربِّ يَاربّ
.
[/align]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)