♥ஓ♥ هلمّوا .. فالقصر قد أشرع أبوابه لكم♥ஓ♥

[السلطان]

الأسطورة

ألمح في عينيك تلألأً غريب

كوني لها كالمرآة

لترى جلياً و نسمع ملياً

اهبطي حياةً و أنس

[عاشقة الفردوس الأعلى]

ليست هنا

وهذا خطابها لنا..

بعد إذن سيدي وكل من سياتي بعدي

إليك يامن من ظلم حبك تتشكي

أفيقي وهذبي قلبك السادي

ماهذا ياآنستي؟

عن أي حبِ تتحدثي

ونتاج حبك بضع احتضان ووافر فقد

وأنتي معه قبل أن إياه تفقدي؟؟

وجع بكاء كثير عناء

هذا الذي إياه تقدسي

وبحرفك تذيبي لايستحق حتى

له أن تذكري

ماضيك إن استطعت إرجاعه

ونفيه منه فإفعلي!!

وأراك حتى الحاضر ومستقبلك إياه

تسكني باسم آخر ..

الوجع الفقد وحزنك!!

ياسادة ياكرام بربكم

لما نحب إ لنتعذب

أم لنحقق الأحلام؟؟!!

أحذرك إما أن تفيقي

وجداً بوداعه تسعدي وبـ / لــ

الفرح تستعدي

وإلا لزنزانة القصر حبستك

وحدك والألم عدوي ومعه فلتسكني!!

يتم..

حاولي إقناعها غاليتي

ثارت أعصابي!!

همسه بيني وبيني:

أعانك الله ياعزيزتي!!

[يتم]

"
مهلا مهلا يارواد هذا القصر وياسكانه
رويدكم على قلب صغيرتي
دعوني أضمها أقبل عينيها
يالحظة من الالم هل أترك لك العنان للولوج إلى قلبها ؟
خذيها مني ..
بقدر ما احببته لاتتذكريه..أنسهِ واقطعي أوصال ذكراه وأن لزم الأمر
سأبترهُ منكِ لتحيا روحكِ ومن جديد ويبدو ان قلبك من حديد
فلن يدّب الموت دونه
فكلما جمعتكم الحياة فرقكم القدر
تعودين له بأحلام الدنيا ..وأماني الكون ولا يُقابلكِ إلا بألف وجه وكلمات لها بداية ولكن نهايتها مفتوحه
الهدف منها إضاعة وقت ليس إلا
وكأنهُ يتنازل عنكِ لآخر وكأنه يسلمكِ بيده وهذا يعني ان لاحب يسكنه
أو هكذا أتمنى ان يكون
فحب من طرف واحد اهون بكثير من موت
مفاجئ برحيل يفقد حتى جفاء الفقد
أعلم إن حياتك من غيره مستحيله ولم تخطر لك على بال
ولكن حاولي .. فقدرك أن تكوني وحلمك في عناق دآئم
فلاتدمري أمالك ولاتحطمي حياتك
فحتماً سيأتي من هو بكِ أجدر
وستحيين من أجله ستتفتحين يازهرة أيامي
وسيطيب ذا المرض ولا تشغلي بالكِ به
لن يموت ذونك أيضاً.. سيكون بخير
لاتشغلي بالكِ بتفاهات مابعد لحظة الفراق
أيتها اللحظة المشئومه لم لاتختفي من دنيا المحبين
بلعنات تلحقها بك أفواه العاشقين
وتذهبين إلى الابد وإلى الجحيم
وإن كان وعاودتكِ حمى الشوق ..وزادت درجات الحنين
خذي بيده .. وأهمسي له ..
إنسي جنونكِ للحظة وصراخك ثانيه
وقولي له حبيبي ..لما أنت متردد ..متبعثر ؟!!
حبيبي.. واهمسي بها
حبيبي .. سر سعادتي
من عينيك لمست الحب ..ومنك رآيت الضياء
فلاتحرمني أياها
فحتما سيرق قلبه لقلبكِ الذي طالما أحبه وأعتنقه
ولتعلمي أثق بأنه لازال فيكِ مُتعلق
وثقي أنتِ بذلك
هذياني ..أنظري بعينكِ للكون من يُدبره..؟؟
حتماً خالق الأكوان معكِ


خلودي

تسكبين الوجع وحين أقرأك أتخيل دموعك التي تنساب وبصمت وكأنكِ لاتبكين
أحقاً الألم يكبتنا بدموووع لانقوى على خنقها وغبن لاينتهي

خلود هوه قاسي ومايحس ومن حجر.. بس يحبك :)

أيها السلطان .. كم أنت عطوف
وليتك طلبت بتعذيبها وبسجن إنفرادي عقاباً لها
هي لاتتوب من هذا الحب وهذا الالم


والان يأتي دور الجميلة النقيه

سود العيون
عاقبيها ..ولاترحميها
كوني أكثر مني قسوة
فقلبي لايرضى بألمها صغيرتي هي :)

ودِ

[سود العيون]

[grade="000000 FF6347 8B0000 4B0082 800080"]


وما العيش إلا أن تحب
وأن يحبك من تحب

أمـا الآن / أفــهم كيـف يكون العيش
إمـا أن تُـموت بـمن تحـب
وإمـا أن يمـوت فيك مـن يُـحبـك .


وإني الآن أفــهم

عندمـا تجلسُ الخـلود تـعاقـرُ الضـوء لتعطــشـها إلـيـه
ولا تعلم أنها هي منبع الرؤى وشفيـفه وياسمينه .

لا تعلم أنها هي حالة صفاء نادرة ، ممزوجـة بالحُــب والعطر والهيام .

لا تعلم بانها هي مُنتهـى العطر ومنتهـى الحلم والعمـر .


لا تعلم فتتركني في حالة شتات مـريرة


فأتسائل

لمـاالخلود تتخـالط قصداً مـع مخلوقات الحزن اللاسـعة
وتنفـي نفسهـا فراشــة
في رماد الأحزان
فلا تتدارك نفسها
وتنتبه إلى أي زوبعة ألوان
شقاءَ ستنتهي !


ربيييي من دلّهـا على التعـب

ربي من رتـّـبَ لها الألم !

يبدو أنه حـَضـرة سيدي ( الحُــب )


قام بفعل فعلتــه ، واستوطن عرش قلب سيدة الـرهف ، والطفولة .

لكن

لدي فكرة راسخـة أن الحُـب
هـو سـيد الحياة
وسر الروح
ولذة القلب

لدي فكرة أن لولا الحُـب
لمـا التـف الغصن علـى الغصن
ولولاه لمـا بكــت السماء ، على جدب الأرض
ولا ضحكت الأرض لدلال الربيـع ، وتيقظت لزهره ..

أفهم أن الحُــب منبع الحياة ومسقاها
لكني لم أفهـم أن الحُــب أحياناً قد يكون كالمواسم الخريفية..
يُجـيد الحصاد بآلـة القـسوة إبان الرحـيل .





\



مـُــفجع هـو الفراق

لكنــه هـو الفراق / قـدر ..

لا نملك منـه ، سوى ذاكرة شكلها من غابوا عنا ورحلو .




( خلود العذبة )


هذه الروح لا تستحــق منك كل هذا العذاب
ورجـاءً لا تذكري مرة أخرى سيرة المــوت
لأجلك
ولأجلنا
لأجـــل قلوب أصدقاء أحبــو قلبك وعقلك .
لاجــل الجمـال الحالم ، الذي ما تفك عن الإبتسام أمام حرفك.
لأجـل عيونـنـا
التـي اعتادتـ ارتشافِـكِ نبضاً وعطراً .


( خلود الجمال )


أطلقي سراح نفسك دونه ..

وافردي جناحيك كالوروار ....

واغلقي أبوابك دون الألم

وامضي باتجاه يعاكسه تماماً

اخبريه أنك لفظتِ آخر آمالك به .

أقنعيـــه بأنِك لازلت على قيد الحياة دونـه ..

أخبريه بأنك لازلتـي تفرحين ، وتحلمـين ، وتغردين ..


أخبريـه بأنه ليس وحي السعادة في ( عالمك ) الوحيد


أخبريه أنكِ لست مفجوعة بغيابـه ، وأنكِ نسيتـه واغتسلتي من ذكرياتـه

وأنكِ ألقيتي حنينك إليه

في قعر هاوية ، لا أرض لها ..

أخبريـه بأنه كان منذ البدايـة


حكايـه وهم قابلـة للنسيان


(خلود الدافئة)

نحنُ فقط من يحيي الذكرى
ونُعيد ضخ الحياة بها
إن أردنا لها الموت فسنفعل
وإن أردناها أن تستمر في جز عشب الحياة من أرواحنا
فسنفعل ذلك أيضاً
وياغاليتي
لا شيء يحدنا
فقط إرادتنـا في الأمور .
هي ستحدد كل شيء وتنهيه .





(خلود الطهـر )

إنكِ كم هائل من البياض الذي لا حدّ له .
إنك مدارات ومدارات من الأحلام التي لا تموت
خطيــئـة أن تتمنـي المـوت
فنحـن والموت
على اتفقاق
بأنناعليكِ لن نقبل


\



( خطيئـة لا يرتكبها سواهم )

هم وحدهم يهربون
خشـيـة أن يلتقطو خسائر الهزيمـة
الهزيمـة أمام أفعالهـم وأنفـسهـم .

و ( مُحال ) ، أن يشعروا بطعـم الإنتصار
في كؤوس خسائرهم .


خلود المُقيــمـة بين الروح والقلب ..
هنا ذابت أنفاسي بين كلماتك
ووَجـِــلَـتْ !



فاعلمي






\


أنّ


وجْـهُـكِ في قلبـي يسعـى
يتداخـل بالضوءِ والوميض

فلا تـشوهـيه بالسواد والألم

وجْـهُـكِ البتـلـة الناعمـة
والنــبع الغافي قي حضن بستان

فلا تحصدي جمـاله وتضييعيه


عودي وتهيأي حقيقتك من جديد
استعيدي نوركِ والهالــة

واعلمي


أنكِ لستي على هزيمة

لأنك صوت النبض القادم من قلب الحرف والحياة .
لانك صوت الإرادة والصبر المرتد ، حينما تصتدم بكِ الأوجاع .




( همسـة )

الخلود الجميلـة

في الحب شيء من جنـة ، وفي الذكرى ، جنـة من نـار .

وهي جائعـة جداً .


فاحذري منها ^_*










خلود الرائعـة
من قلبِ قلبي
لك ألف ود
وألف ألف حُـب .





يُتـم العزيزة ..


قلبي والله ما طاوعنــي ، فهذه الخــلود( زهرة ) أرق من الندى .



فالوجع تصغر مساحاته إن طبطبت عليه بدفئ.


وأنا وأنتِ والجميع نملك قلوب أرق من الرقـة





سنترك المهمـة للمستشار





ولقلبه ، روح الورد والعود :)[/grade]


[img]http://sjaaaa.********************************************/Tarek_logo3.gif[/img]

[صلاح الأحمدي]

[align=justify]؛
سلام من المولى يغشاك سيدي السلطان وكل من هم في بلاطك حاضر ويستمع لهذه العاشقة التي ‏أتت تطلب الأمان ل قلب أعياه الفراق وأدماه الغياب ألما ، تشكو من قسوة الحبيب وحيرة طفلة ‏مدللة لم تكبر مع الزمن في الهوى ، حُب التملك بها فطرة ل كل الأشياء ولكن أي تملك هنا ‏تستطيعه هذه المسكينة القلب. مسكينة هي تبكي مع الباكين وتضحك مع الضاحكين تتنفس العشق ‏شهيقا وتزفره غراما، تخاف المصير المجهول.. و ما بعد الضياع ضياع تشكو الفراق ولوعة الغرام ‏وظلم الحبيب وتريد حلا فهي ما زالت متعلقة ب تلك الروح وتتساءل ما بعد الموت ما هو حال ‏ذلك الحبيب.‏

أميرتي وسيدة القصر أسطورتي .. ب الرغم من تلك الجادة لهجة خطابكِ وذلك السديد وفقك الله ‏رأيكِ ، ب أن الحسم في كل الأمور هو نهاية تجب إما ب السواد أو ب البياض ختامها وُجِب .. ‏ولكن !.‏
ليس كل من بني البشر لدية هذه الملكة أميرتي ليس كلهم يستطيعون الإدارة وتنظيم ذلك القلب ‏والتمكن من ذلك كما يجب ، ليسوا سواء أميرتي وقليل منهم ممن يمتلك ما قلته وهو أن النهاية ‏المؤكدة إن لم نستعجلها ف سوف تأتي على مهل .. ولكن رويدكِ قد نستطيع إقناعها بذلك كما ‏يجب.‏

روح القصر الحانية أميرتي صاحبة القلب الحنون أراك لففت عاشقتنا الهائمة ب أنامل العطف وبللتها ‏بدموعك الحارقة دفء منهمر ورميت بكل احتمالات الهوى من تلاعب وصدق النوى واستعطاف ‏قد يعيد الأمل يوما ل قلب الخلود العاشقة لم أراك تحملي من الحلول هنا ما يشفع للغياب العذر ، ‏وما طلبك من سيدي السلطان بسجنها إلا خوفا عليها وليس حلا ولا أراه حلا ..‏

أما أنتِ أيتها الزنبقة الجميلة أميرتي الوصيفة السود العيون فقد تساقط الدر كالودق من بين السحاب في ‏كل ما تطرقت إليه وأوجزت القول لفظا واختزلته معنى كيف لا .. ألسن أنت القائلة ..‏

وما العيش إلا أن تحب
وأن يحبك من تحب
أمـا الآن / أفــهم كيـف يكون العيش
إمـا أن تُـموت بـمن تحـب
وإمـا أن يمـوت فيك مـن يُـحبـك .

نعم أيتها الجميلة خذي منها أيتها الخلود وأخبريه ب أنه كان منذ البداية
حكاية وهم ‏قابلة ل النسيان
واستمعي جيدا ل صوتها وهي تغريد بحكمة ".. ‏في الحب شي من جنة وفي الذكرى جنة من نار .. " .‏

سيدي السلطان أخرجت لعاشقتنا من الظلمات نور الأمل وصدقت حين قلت ( .. ما كان للحب أن يجوع .. ) ..‏
والأمر الآن بين يديكم ف ما أنتم به فاعلون .‏
؛[/align]
هذا ودمتم.
؛
،، وَتَحِيَّة ،،
؛

[هَذْيَّان]

.؛.

[align=justify]
.؛.

.

حضرة السلطان
بعد أن قرأتكم أدركتُ كما أنا مُخطئة وسَ ترونَ أن التناقض يملأ العاشِقة خُلُودْ ولكن...
القسوة أخذتنِي لِ عالم اللا رحمة
هُنا
ربما سأطيل عليكَ بِ الحديث الآن.. وربما أوجزته بِ طاعتك وأكتفِي
لكَ ياسيدي من الصدق مايكفِي لأن يجعلنِي أعترف الآن بِاأنِي من عنِي أقصيته..
بِ غباء عاشقة كانت تنوي الفخر بِ عشقها ب سذاجة حبيبة كم دللتها وكثيراً أسعدتها كلمة أحبكِ حين ينطقها
وكم من الأيام رفعت رأسها عالياً حين تذكرتها
ذات مساء أمسكَ بطرفِي سبابته والإبهام ذقنِي لِ يجعلنِي أنظر لِ عينيه
وقال: أرفعِي رأسكِ ياخُلُودي فَ أنا بِ القرب ورحل .. وعرفتُ حينها أنهُ حُب مبتور كما أسلفتَ ياسلطاننا
لِ أطمئنك ماكان حرفِي هُنا إلا قطرات لِ ذكراه فقد قارب على الإنتهاء من داخلِي وحتى آخر قطرة
سَ يحين وقت مجئ الفزاعة التِي بها أخبرتنِي
وسَ أنتظرها فقط من أجل أن تعود إبتسامتي التِي جداً أشتاقها وتشتاقنِي

وكُلّ ليل وله نهايه والفجر لازم يبين..

وجداً أشكرك فَ قد علمتنِي الكثييير هُنا..

**

جميلتِي الأسطورة

فهمتُ ردكِ قبل أن إليه تُعدليّ..
الوجع.. الفقد.. أوشكتُ على الخلاص منهما فَلستُ بِ حاجة ذكرى مؤلمة
ولستُ بِ حاجة ذكرى مُؤلِمِي
غاليتِي..
سَ ترين الخُلُودْ بِ أحسنَ حال قريباً..
هِي نكسة أصابت القلب بِ بعض مِنْ عِدم التِوازن ولأنِي قَوية تَجاوزتُها
رُبما لأن المطر يُغدق الآن عليّ بِ وافر صفاءه وربما لأنِي أُريد أن أكون كذلك
ودِ ولا سجن بعد الآن فَ سوف أعجبكِ :)

**


يُتمِي وحدي..

سألتكِ ومراراً قبل أن أقتلها فِيّ مشاعري هل أنسى
وكُلّ مرة يأتِي الجواب إن أفعلِي وأبكِي بعدها بِ جنون
وأعدكِ سَ يكون لأنِي أتذكر أحضان والدي الحنون
سَ يكون لأنِي تعبتُ لعبة أيامِي والسنون
مللتُ الألم والحزن وأحتاج حُبٍ مجنون
أتقولين أرحلِي ياخُلُود وبعدها يكون لِ اللين منكِ جانب وتقولين يحبكِ..
وكَ أنكِ على ثقةٍ من كونهُ كذلك.. مسكينة أنتِ ياغلاي أن كنتِ تظنين ذلك وإليكِ
ما سَ أفعل..
سَ أبصقهُ من خلايايّ كما بصقتُ آخر
سَ أنساه كما نسيت من بِ العُرف بهِ أرتبطت.. سَ أمزق ثوانِي الوقت لِ أبقى بِ خير
ليس لأنهُ منِ منِي طلب بل لأتنفس أنفاس الحُب من جديد لابد أن أكون كذلك
ولِ يعلم لن أتناساه كما كنتُ قبلها الآن سَ أنساه
ولِ يهنأ بِ عالمه

حبيبة // أحمينِي وجداً إليكِ قربينِيّ ولاتنأي أو تُبعدينِي


**

قلب العيون أيا قلب صغيرتكِ
لا أعرف بِ ما أبدأ فَ أنا جداً إليكِ شاكرة
وأقسم بِ عزة الرب أن كلامكِ هذا أختزلنِي حتى أن منِي التفكير فيه أخذنِي
وكُلّما تذكرته أبتسمت وكَ أنكِ أعطيتنِي دافع لِ أعيش من جديد
وكَ أنِي كنتُ بِ حاجة كلماتكِ لأفعلها وأبدأ بِ الغناء على لحن ليس بِ الشجِي بل لحنُ صاخب
تدبُ بِه الحياة وتنفخُ فِيّ روح العشق من جديد
وأبكانِي ماهُنا كتبتِ..
ربيييي من دلّهـا على التعـب

ربي من رتـّـبَ لها الألم !

وكأتكِ بِ سؤالكِ لِ الرب تدعين لِي بِ قلبٍ صادق ووصلتنِي دعوتكِ
أطمئنِي ياأنايّ بِ خير سَ أكون
ولاأحتاج لأن أخبره فَ الزمن كفيل بِ ذلك وسَ نرى
ولا أذاب الرب لكِ قلباً على حبيب

**

مستشارنا النقِي الـ أحمدي صلاح

ياثاقب النظرة وجميل الحبر المعروف بِ كثييير السخاء
كان لِ نظرتكَ الأولى صحة وهِي أننِي عاشقة تهوى التملك.. أو لايحق لِي ذلك؟؟
وأتنفس العشق شهيقاً والزفير غراماً .. كان ذلك منذُ زمنٍ ليس بِ بعيد..
ولكن الآن.. مات نعم مات هُنا ولا شئ سَ يُحييه وكم كنتُ غبيه لِ إلى أحضانهُ عُدت بعد غياب دام شهور
غلطتُ حين لم أعِي أنهُ سَ يُعيد تكراراها لأنه سَ يملّ لعبته.. كَ كُلّ الرجال كان وعنهم لايختلف
كنت أراه ملاكاً أما الآن فلا.. ملاكِي هذا الطفل الصغير الذي ينبض بِ أحشائِي وسَ أرعاه لِ يكبر
ولن أُخبر والدهُ فَ لربما بقِيّ
أمّا فِي مايخصُ حكاية الوهم القابلة لِ النسيان.. لن أصرخ بها أبداً بعد قليل من وقت سَ يُدرك ذلك
ولأنهُ تنازل عنِيّ فَ لم يعد يستحقنِي كما قالت يُتمِي


لِ كُل من مَرّ هُنا آيات الشكر ولِ الأسطورة ويُتم وسود قُبلاتٍ ثلاث تستقر على جبينهنً
ولِ السلطان وال صلاح أصدق دعاء طاهر بِ السعادة وجنائن ورد

ولِ العبِقة التِي وجداً بِ فكرها أبهرتنِي عاشقة الفردوس..
فَ لم أجد فكرة قط كَ هِيَ أذهلتنِي
من مفعم التقدير أقصى آيات الحُب لأنها هُنا وبِ لقائِي مع العمالقة جمعتنِي وبِ آرئهم الدرب كيف أسلكهُ دربتنِي
هُنا ياغلا دلّت الخُلُود طريقها فَ شكرُ لكِ يا نبض الجِنان

[/align]

[الاسـطــورهـ]

هاقد نجحنا للمرة الثانية

أنا منتشية

هذيان

وعدتني وسأنتظر حصاد الوعد وبنهم سألعقه

منذ عرفتك أريدك بخير أيتها الحــره

كنت جداً عليك قاسية ليس لأني كذلك

ولا لأنك مجرد عابرة ولكن ...

لتستفيقي من دوار مابعد الصدمة

ولأني أعلم كم سيحنو عليك البقية

فأخترت أن أقسو عليك لبرهة!!

باختصار:

أنا سعيدة لهذه النتيجة

خير الصبح لاح بارقه

شكراً ياسادة

شكراً لكل الماره

[عاشقة الفردوس الأعلى]

وها نحن من جديد

نسدل الستار على فصلنا الثاني

و الذي كان عنوانه

هذيان الخلود

ساحر هذا الفصل

بديع للغاية

سيدي : السلطان

الأميرتان : الأسطورة و يتم

الوصيفة: سود العيون

مستشارنا: صلاح الأحمدي

والرائعة: هذيان

صفقت لكم و ابتسمت كثيراً

أن كان هذا الفصل بكم جميلاً

امتناني و الجميع لجمال حروفكم

واحترام منقطع النظير لكم

دمت و السعادة تسكن قلوبكم

[عاشقة الفردوس الأعلى]

ولكن :

أين كلمة الحاكم الأخيرة ؟

يفترض أن تكون بعد رأي المستشار

حسناً...

السلطان

سيدي ، لك الخيار

في أن تدرج مشاركتك ونعيد ترتيبها من جديد

أو نجعلها خاتمة لهذا الفصل .

و نستأنف الترتيب مرة أخرى في الفصول القادمة

فقط هذا الفصل ( استثنائي )

و لك القرار .

[السلطان]

أحبتي

ألستم معي

أن المشاعر أبوابه مشرعة

من أيها تدخل تجد أنقياء الروح في استقبالك

تجاذبون و إياك أطراف الإحساس

كبائعي الورد, إما أن تجد ريحً طيب.. أو تبتاع طيب

إنكم تنشرون في صدري الفرح و تبثون الروح في القصر

كالدهر سأبقى مستمتعاًوماتعاً

[السلطان]

من لقلبه حاجة فليتقدم

[جرح الغلا]

[align=right]

:



لقلبي [ حاجة ] يا قصر السعادة : )[/align]

[جرح الغلا]

[align=right]
:


سيّدي السلطان , ومن حوله من الكِرام
عليكُم السلام والاطمئنان والسعادة بإذن ذا الجلال والإكرام ..

إليكم آتي على استحياء وثقل .. أجرّ خلفي وجعي وحقائب ألمي ..
إليكم آتي طالبةً الدواء لصغيرتي " قلبي "
إليكم آتي وفي جيبي قروش من أمل أقدّمها ثمن لشفاء طفلتي !

علّتي يا سادة يا كرام
أنّي من أولئك المصابين بلعنة " الكتمان " .. فالعلّة التي لأجلها أتيت لا أستطيع البوح بها !
أنا من أولئك الذين تعتلي رؤوسهم ريشة الشؤم .. وعلى جباههم خُطّ " لا أملْ فابتعد "
من أولئك الذين يقتاتون الألم ولا يتوجّعون سوى بينهم وبين ذواتهم !

باختصار يا كِرام
أنا كيان من وجع زُرِع وأثمر قبل وقت حصاده !
تفاصيل لا تجتمع .. خشيةً ممّا لا يُحمد عقباه !
رواية فصولها شتاء قارص الشوق .. خريف مستسلم .. وصيف يحترق انتظاراً !
طفولة سرقها الزمن وخبأها حيث لا أعلمْ !
صمت .. هدوءٌ يحمل ثوران الكونْ !
وفي رواية ذُكر – إحساس مُرهق ! –

وبقيّة لا تنتهي من علل !! [/align]

[السلطان]

[align=center]
[img]http://amtvip.********************************************/61.gif[/img]


جرح الغلا

البداية هو أنتِ

تقاسيم اسمك و هو يحصي الجراح و ينسبها للغلا

ملابسات الكتمان تجعل الحلم يتخطى عتبة الاتزان

يطيش بكفة الهدوء و يزل بالأقدام لجادة الحيرة

الصمت يفقدنا صواب الوجدان و يهوي بنا بين عبرات وحسرات

فلا هو يكلأنا بنور ولا هو يقودنا لرحمة

كالسراب الذي يسعف بالموت

حجمه لا يغني من الفرح شيئا

السؤال السحيق يتردد

متى أنفرد بالراحة؟

هو الذي يبقى محلقاً في زمن خلع ثقله على روحك

تحتاجين فورة إفاقة تخطفك من هوة النزع

فالألم لا يُستمرأ وإن حاولنا مضغه , سرعان ما يلفظه القلب

في غمرة الكمتان تتقرح أطراف التفاؤل

ويشيب مفرق الصبر

و كأن للإحساس عمراً كعمر الجسد

جرح الغلا,

أنت بحاجة ماسة للذة

أن تستردي الحياة .. السحر..

أن تناوشي الوضوح وأن يُسفر وجدانك كالصبح

العطر لا يكفي أن يحجز في قنينة

هو بحاجة لأن يُستنشق كي يُعرف قدره

ارفعي يديك و خاطبي السماء

و ستطاوعك الكلمات و يتحرك اللسان و يمتخض الداخل

جرح الغلا

الدواء أنتِ... البلسم فيكِ

[img]http://amtvip.********************************************/61.gif[/img]
الــــســـــلــــــــطـــ ــــان
[/align]

[السلطان]

الأسطورة

احتاج أن اسمعك الآن

فأنتِ ذات مرافئ استطيب الركون إليها كلما هاج بي بحر الفكر