يصيبني: فعل مضارع مرفوع والنون للوقاية وياء المخاطبة ضمير متصل في محل رفع فاعل تقديره( أنا)
ولهاً : مفعول به ثانٍ والجملة الفعلية من يصيبني ولهاً في محل نصب مفعول به أول تقديره (حبُهُ هو) فكأن الجملة لو اكتملت( يصيبني أنا من حبِهِ هوَ ولهاً )
يصيب: فعل مضارع
الياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به
النون :أصبت الحقيقة عندما قلت نون الوقاية
أما ولها فلامكان له إلا الرفع على الفاعلية
وهنا الوله الذي
الفعل المضارع لايأخذ إلا مفعول واحد
وهنا الفعل متعد إلى مفعول واحد فقط ألا وهو الياء
وهنا الأفعال التي تأخذ مفعولين
أفعال الصيرورة
أفعال الرجاء ,والمقاربة, والشروع
وأفعال الظن واليقين
وهذا تجدينه في مدارس النحو الثلاث
الكوفية
البصرية
البغدادية
قد يظن البعض أن الخطأ تقليل من شأن النص. وهذا مالمسته وأجده في كثير من النوادي الأدبية
والنقد لايكون إلا للنص الذي يأخذ قيمة أدبية والنص هنا جميل لا أجاملك فيما قلت
لكني وجدت أن به هفوة بسيطة يجب تداركها, لم يكن لدي وسيلة أخرى لتدارك هذه الهفوة
إلا بتوضيحها هنا .
دمت بخير