أتمنى لو أصبحنا حقاً
لا مُبالين كما اعتدنا أن نتظاهر !
آستطيعُ ﺄن ﺄفعلَ ﺄي شيْ
بِ عنآد وَ جرآءهھ : )’
عدآ آﻟ̲نظر ﻟ̲عَينيگگ
لٱ ﺄكثر من ثآنيٌھھ ><”
لَا ما أنتي [ نجمه ] !
. . . . . . . . . و لآ حتى [ قمر ] !
آنتِي شمس ..
إليا ظهرتي / أختفوا !
آنتِي شمس ..
تبددين الظلال وَ تظهرين !
آنتِي شمس ..
إليا غضبتي / حارقه !
. . . . . . و إليا حنيتي / دافيه !
آنتِي شمس ..
ينولد معك الأمل !
آنتِي شمس ..
. . في غموضك / واضحه !
. . . . . . وَ ظهرك / أسرهـ !
. . . . . . . . وَ في جمالك / باهيه !
آنتِي شمس ..
. . تتركينا و تذهبين ..
. . . . . حتى نعرف معنى نورك !
. . . . . . . . . . و آنتي دايم حآضرهـ !
آنتِي شمس ..
يأخذون الضيء من / نوركْ كْ كْ !!
ـآنتي وحدك !
. . . . . . ـآنتِي شمس !
قبل ماأرحل هزّ كتفي وقال للمره الأخيره ..
- ( لا تكثّر من مديح اللي تحبه ) !
- ( لا تماشي واحدٍ ما طاع ربه ) !
- ( لا تثرثر في المجالس ) !
- ( لا تسلم وانت جالس ) !
- ( والصديق اللي تخلى عنك ... لا تسعى لقربه ) !
قبل ما أرحل هزّ كتفي وقال للمره الأخيره ..
- ( لا تهون .. و لا تكبّر ) !
- ( لا تلين .. و لا تجبّر ) !
- ( وان لفاك الهم ليله ... قم توضّ من الخطايا واذكر الله ) !
قم و كبّر ..
- ( قدّ ماتكبر همومك ... لا ذكرت الله تصغر ) !
- ( قدّ ماتكبر همومك ...كلما صليت تصغر ) !
قال للمره الأخيره ( قم و كبّر ) ..
الله اكبر ..
الله اكبر ..
الله اكبر ..
الله اكبر ..
- لأجل هذا ( الهم ) يصغر
- لأجل هذا ( الحزن ) يصغر
- لأجل هذا ( الذنب ) يُغفر
لسسٺِ بْ حوريِـہۧ ولآ ملآڪْ مخلِد
آنّـآ [ آٌ ن ثْ ى ]
لوٍ وزِعٺَ طهآرٍٺهّـآ علىِ آلآرض . . !
لْ آڪْسسٺِهَآ بِ البيَآ آ آ آ ض
اللهَم إجعَلْ أمَيْ سَيدةْ مِنْ سَيداتْ أهلْ الجَنةْ ,
وأبي أحد سكآن الدرجآت العلى منهآ .,
وَ إجعَلْ الحَوضْ موَرداً لهم
وَ الرسَولْ شَافعاً لهَم ,
و الوَلدانْ المَخلدونْ خَدماَ لهم ,
وَ السنَدسْ لباَساً لهم
وَ القُصورْ سَكناَ لهم
آمين يَ رب العالمين
:
اللهَمْ /
اجَعلنيْ مِمنْ يَتعظْ بـٍ غَيرهْ
وَ لاَ تَجعلنيْ عِبرةْ لـٍ غَيريْ
في مُتَنَفَــ‘ــسِ إحسَــإآإآسـ‘ــي../
سَـ تَڪوُن م‘ــشآإعري [ طفلهْ ع‘ـــإآبثه ] !
وتــإآره أُنْــ‘ـثـى نَقيــه وآخرى جَريـ‘ـئه..
وبين حينٍ وآخر [ إمْـــرآءه ذآإآت حسٍ مُخمَــلي ]
لست سوىآ طفله ...
شَقِيّه وُمَجْنُوْنَه
تَرْمِيْ نَظَرَآتِهآ الخَجِلَهْ ببَرآءَه وُحَنَآنْ
تَتْمَنَى لُوْ العَآلَمْ مُلْكَهَآ
لَمَآ جَرَحْ ضَعِيْف وُلَآ بَكِيّ يَتِيْم وُلَآ اُسْتُعْمِرَتْ أَيْ بَلْدَه
:•:[لَسْتُ سُوُىَآ طِفْلَهْ ]:•:
.
إذَا مَآ كَبُرَ هَمُهَآ بِقَلْبِهَآ غَسَلْتُهْ قَطَرَآتْ المَطَرْ
وُإذَآ زَآدَتْ هُمُوْمْهَآ مَحَآهَا ضِيِّ القَمَرْ
وُبِقُبْلَةٍ صَغِيْرَه
غَفَتْ لَيْلَهَآ وُ هَجُرَتْ السَهَرْ
:•:[ لَسْتُ سُوُىَآ طِفْلَهْ ]:•:
هَآرِبَهْ مِنْ عَآآنْ
فَإرْحَمُوْنِيْ مِنْ عَآطِفَةٍ خَرْسَآءْ وُ كَلِمَآتٍ جَوْفَأءْ
فَلَآ أُرِيْدُ حُبَاً وُلَآ أُرِيْدُ عِشْقَاً
وُلَآ أُرِيْدُ غَرَآمْ
:•:[ لَسْتُ سُوُىَآ طِفْلَهْ]:•:
مِنْ هَآ هُنَآ أَهْتِفْ
إنِيْ طِفْلَهْ صَغِيْرَه ،،
أْرحَمُ أَحْلَآمِيْ البَرِيْئَهْ
لَآتُطَآلِعُوا ألْأًنْثَى التِيْ أسْكُنُهَآ
وُتَرْمُوْا حِبَآلْكُمْ عَلِيْ لِأسْكنُهَآ
لَآ تَقْتِرْبُوْا مِنِيْ تَتْسَآبْقُوْنْ تُرَى؟!مَنْ َتْرَبَعْ عَلَى كُرْسِيِّ قَلْبِيْ
وُيُمْسِيْ مَلِكَاً لِقَلْعَتِيْ الحَصِيْنَهْ
؟!
:•:[ لَسْتُ سُوُىَآ طِفْلَهْ ]:•:
إترُكُوْنِيْ ألعَب و ُ أَجْرِيْ
اُلَآحِقْ الفَرَآشَآتْ فِيْ طُفُوْلَه وُأقْطِفَ ألْأَزْهَآرْ فِي شَقَآوَه
وُأُسَآبِقَ النَهْرَ فِيْ غَبَآوَهْ وُحِيْنَ أَتْعَبْ أتَوَسَدُ العِشْبَالْأخْضَرْ
مُتَنَآسِيَةً أُنُوْثَتِيْ
فَأَنَآ { طِفْلَه ..
وُأُرِيْدُ أنْ أضَلْ {طِفْلَه ..
:•:[ لَسْتُ سُوُىَآ طِفْلَهْ ]:•:
وُمَآ أسْعَدْنِيْ مِنْ طِفْلَه
فَقَدْ تَحَرَرْتُ مِنْ قَيْد الْأُنُوْثَه وُتَرَكْتُ الْأُنُوْثَةَ وَرَآئِيْ
وأقْفَلْتُ بَآبِيْ بِوَجهِ عُشَآقِيْ
وُعَلْقتُ لَآفِتَتِيْ عَلَىْ قَلْبِيْ الصَغِيْر
وُأنَآ أكْتُبْ بِالخَطْ العَرِيْضْ
-{ لَسْتُ سُوَىآ طِفْلَهْ }-
طِفْلَه تَنْظُر مِنْ خَلْف الْأبْوَآبْ المُوْصَدَهْ وُمِنْ خَلْفِ الغْيُوْم
تَنْظُرْ لَعَلَ الْأمَلَ يَأتِيْ مِنْ بَعِيْد
لَعَلَ الشَمْسَ يَوْمَاً تُشْرِقْ مِنْ جَدِيِدْ
لَعَلَ الحُبَ يُدَآوِيْ قَلْب[ الطِفْلَهْ ] ،؛
وما خلقك ربك لينساك ,كن مطمئنا..
نَحن (( شَعب )) نُحبْ (( الحُزن)) .. !!
نذهَب الَى (( العَزَاء )) بِدُون دعْوه ..!
ولا نَذهَب الَى (( الفَرَح )) إلا بِدعْوَه
وما خلقك ربك لينساك ,كن مطمئنا..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)