نبضاتِ / كُم الموجعه ..ورسائل لن تصل أبداً

[dreamyrose]

أنفاسه لــــــــــــــــــهيب

نبضاته أنــــــــــــــــــين

ينتزع الأبتسامة لأجــــــــــــــــــــلي


زمهرير الألم أوهن صوته المُرتجف


آه لو كان الوجع يُحمل لحملته عنك حتى لو لفظت آخر أنفاسي


أُحــــــــــــــــــــــ ـــــــبـــــــــــــــــ ـــــــك

[هَذْيَّان]

[align=right].؛.


.

ناس عن ناس ياعمري تفرق
مو كُلّ نجمة بِالسما تبرق
أش كثر قلبِي شكا وما أنته حوله
أش كثر عندي حكِي ودّي أقوله

وبِأيّ حال مِنْ الأحوال بس تعال..[/align]

[عآدل]

حدثت اقداري عنك ..
فأخبرتني ..
بأنني لعنة ..
يصاحبني الالم اينما رحلت ...
فخشيت على قلبك مني ...
ولكن

[يتم]

[align=right]
؛
مرةً حدثت صديقتِها بِالهاتف
كانت قد أفتقدتها فَتفقدت أحوالِها وأتصلت ، أخبرتها إنها ليست بخير
"أنا بِحاجة أحدٍ يقيني شرّ سقطتي وصمتي الذي طالَ موعدهُ معي"
فأعتذرت لها لأن أمها لن تسمح لها بِالذهاب فالسماء كانت تمطر بغزارة
وقبلت عذرها وفكرة تلمع في رأسها
وجدتها ، أقراص الكلى المتبقية وكبسولات أخرى ، لا أذكر أسمها ولاكيف كانت
المهم أنها الآن بحوزتي
طلبتُ الماء وهي في فراشها والأقراص بالقرب منها
أخرجتهم والسماء تصب ماءها وهي تردد يارب سامحني
أتكون غاضبة ، وهي ترعد وتبرق وكأنها تُهوّل من أمر الخوف بداخلها ولاتعطيها أي مبرر
أستحقرت كل شئ وزادت حالة الكآبة معها
أبتعلت ورقة كاملة من الأولى وكاملة من الكبسولات وقالت نامي الآن ياسمر وقُرّي عينًا
وهي تعد الخسائر بألم وذبول ، ساعتان نامتها وأستيقظت فجأة
وألمُّ يقتلها مذعورة وموجوعة لأبعد الحدود
كيف أنها لازلت حيّة تتنفس..!!

يتبع :)[/align]

[يتم]

[align=right]؛


توقظ أختها والتي ترقد بالقرب منها مبحوحة الصوت وتحس بدوار لايطاق
تقوم أختها على عجل سمر مابك..؟!
تخبرها بما فعلت فتجهش الأخرى ببكاء مر .. وتقول "سمر حبيبتي هذا يعني أنكِ لن تكوني سمر الوعي
يأخذونها لمشفى قريب وهي تنتظر الموت في اي لحظة
تدخل على الدكتور المناوب ويسالها في هدوء سمر مما تشكي
فتناظر أختها بألم ويعيد السؤال مابكِ
فتنتحب ( ابي امووت)
يحدث ضجة ويصرخ سستر أقفلي الأبواب وليأتي الدكتور فلان وفلان
واتصلي بالشرطة ، وهي تتلفت هُنا وهناك وبداخلها ألف وجع


يتبع[/align]

[هَذْيَّان]

[align=right]/




.
[align=left]
يارِضاها وقف وناظر شويّ ، شفّ غلاها أي سوّى بِشخص حِي
كيف حِيّ ولا لِقاها وان لقاها مابقى في ايدينه شي غير انه يحتريها[/align]



صباحكِ وجع ياجِراحِي
صباحكِ قهر ياآلامِي
صباحكِ كفن يُرتدى


حبيبِي الجميل
لا أظنكَ شجاعاً بِما يكفي لِتفعلها وترحل ، لا لا لستُ أعني الرحيل ذاك العادي
أعني رحيل أبدي
ليس لانك جبان فو الله انت لديّ أسمى من كل البشر
بل أعني أنكَ لم تأتي لِترحل ، هكذا أخبرتني ذات مساء
أنكَ باقٍ ببقاء الأيام وكذا الليالي
لا اعلم الآن ان كنت تراه حلماً لذيذ ام كابوس..!
لازلت أتذكرك وانت تهمس لي
( أنتبهيلك ، تراي احبك)
وكأنكَ كنت تعلم انكَ راحل ، حين طلبت مني أن أغني تلكَ أغنيتك
كنت تتنهد في كل وقفة لي مع إرتفاع الرتم ونزوله ، ويالشد غبائي حين ظننت زفرتكَ تلكَ شوقاً ـ أو كما تفكيري الغبي دوماً ( يعشق صوتي)
يااااه ، كنت تتألم ولم أكن أدري
كنتَ تموت وأنا أغني ، ترى هل كانت آخر رغبة لك تلكَ أم ماذا..؟
أم أنكَ أوصيتهم ان يأخذووني بعيداً كِي لا اراك
فعلاً ، اخبروني انكَ سافرتَ بِسرعة فلم تجد متسعاً من الوقت لِتخبرني
وحنقتُ جداً عليك
ورددتُ بينِي وبينِي ( سَأقتلك أن عدت)
ولم أعلم ان المرض قتلك ، ويلي من شقاوتي
ويلي من قهري ووجعي

أتعلم أكثر مايؤلم الآن
إني لم اعلم بِموتك إلا وقد جفّت تربتك ، ومؤكد أنتظرتني طويلاً
لأغني لك


حبيبي ، هل كانت آخر امنية لك تلك..!
أم أمنيتك أن ألحق بِكَ وسريعاً..؟

المُرسل / خ[/align]

[ريمة آل محمد]

كم يلزم من فراق يا سيدي ,,
لـ أجهض حُبكَ من محابري ,,
و أوراقي


كم يلزم من عذاب ياحبيبي ,,
لـ يغفو جفني دون أن ابكي ,,
و أغني ,,


كم يلزم من إحتضار يا قلبي ,,
لـ اتمتم بـ اخر تراتيل الحب الخالد لك
و لك فقط


كم يلزم من حرمان / قهر / دمع

لـ اكون معك !!

[عآدل]

عجبا لنا ..
نبحث دائما عن الاحزان ....
ونحن نتألم منها ....
نشكي دائما من الدموع ...
والعين تتلذذ بزرفها.....
نبغض ظلم الاخرين
وندمن دور المظلومين.....
عجبا لنا ...
لا نرى في دنيانا سوى ..
تلك الجراح....
ونهر الدموع ...
وركن الالم المظلم......
حتى في حبنا .............
نراه عذاب ......
نتمنى ان نحياه ......
خبريني ....
هل تمنيت يوما ان تغادري دنيا الحب....
هل تمنيت يوما ان اغرب عن عالمك .....
نعم ...
سببت لك بعض الالم .... وانت كذلك ...
ولكني ...
ما زلت عاشق لك...
وعاشق لالمك

[دفا المشاعر]

كلي حزن يغلب عمري
ويمر علقماً على قلبي

حزني هذه المَرّة آلام مُرّة

أرواح تتشبع سقماً يهدم نشاط أبدانها
و تقتلع بسمة الحياة من شفاههم

آآآآهـ يا ربي !
كم حناني يعذبني ؟!
وكم من شعورٍ يقلبني ؟!
وكم من وجعٍ يكويني ؟!
وكم من آهـ تذيبني في بحيرة الألم ؟!
وكم من مرارة تقذفني في قاع اليأس ؟!

[عآدل]

تلك رسالة
كثير ما حاولت ان اقتل حروفها في قلبي
احبك

[يتم]

[align=right]

؛
لم يكن من هذا القلب إلا أن يذرف الدمع مدرارة ..شوقاً لذاك الرجل المسافر
كم أمقت حاله العاصف ..وكم أحبه
ويطول به الغياب ..وبطول بي الأنين ..ليت بيدي قربه
أهدهد قلبي الباكي صبراً ياقلب صبراً
فهئنا ذا أسجد لرب العباد ليحفظه ليّ ..ويعود كما كان
يحبني بجنون ويضمني بحب لا يهون
حبيبي .."لا إله إلا الله
وأسمع صوتك الذي أحب" محمد رسول الله
[/align]

[يتم]

؛
اششش .. ربما روحي سترقد بسلام :)

أشجتني فأعذرني ياعاصم

[يتم]

[align=right]

؛
نبكي المستحيل وكلنا رجاء بأن يكون الغد أفضل من الأمس
ولكن يعود لنا أصداء الرجاء وكأنه حروف متفرقه ..ل ن ي ك ن ..
فنحاول منع شمعتنا تلك من الانطفاء ونحاول قدر جهدنا
ان نبقيها لأطول مدة مُمكنه ..
لنبحث عن المستحيل سوياً ..وعن ذكرى باهته مغروسة مند الأزل
وكي لايحل الظلام ونبقى نتخبط [/align]

[يتم]

[align=right]
؛
سيدي أترغب أن تكون حباً عتيقاً في قلبي ومرآتي بل كل حياتي ..؟!
أترغب أن أسلمك الأنا وأوقظ رغبات أخذت تغفو غفوة بعد غفوة..!
سيدي سأعلنها قوية مُدوية سأسمعها القاصي والداني
سأغرسك في دمي وسأرسل نبضي يتمرد ويطربك تعباً
سأرسل عقارب الوقت تحدق في عينيك في شفتيك في قلبك العنيد
سأرسلني بأنفاس لاهثه تبحث عن حبيب لها تاه بل رحل
لم يلوح ولم يلتفت ويعود ولم يترك ليّ خيار آخر
مريض أنت بوهم وأنا سقيمة بك مند الأزل
عمت تيهاً سيدي عمت بعداً

س , ص
[/align]

[صمتي كلام]

::
مسك كتفي وهو يهمس تراني في غيابك صمت ,, وحضني وانفتح دفتر دموع من شهر مقري
نزعت يده ونفضت اللي بلبسي من غبار وقمت ,, وخليت الذي يبكي ورى ظهري ورى ظهري
::