في عزّ ماكنت أهوجس فيك وأفتح لك ، أبواب قلبي .. خذتني رجلي لبابك ،
وجيتك وأنا ماأذكر أني كنت رايح لك ، بس أذكر أني كذا لاطوّل غيابك
ياما ترددت مدري كيف بشرح لك ، أجيك وأرجع .. أبيك تقول : وش جابك ،
ياأبن الأوادم ترى ملّيت ألمّح لك ، أنا أعزّك وأحبّك وأعشق ترابك
لاضقت أضيق ومتى ماتفرح أفرح لك ، ولاغبت أموت ومتى ماشفتك أحيابك ،
أن كان ودّك ترسّيني على كحلك ، لمّيت عمري وخاويتك على أهدابك
لكن قبل تنجرف حبّيت أوضّح لك، مستقبلي في يدينك، وأعمل حسابك ،
لو ضاع مستقبلي مانيب سامح لك ، يكفيني الماضي اللي ضاع بأسبابك