لاادري هل تتكئ عند احساسك بالبرد
وتردد انك تنساني
لك هذا المساء باقه من الورد
تتذكرني عند جلوسك
ماااااااصعبك ؟
لاادري هل تتكئ عند احساسك بالبرد
وتردد انك تنساني
لك هذا المساء باقه من الورد
تتذكرني عند جلوسك
ماااااااصعبك ؟
قد لااتقن لغه الكلام كما يتقنون
ولااحسن صياغه الحرروف
ولا لدي وجع رراس كما منه يعانون
ولكن لااظلم ولااخدع ولااتشدق
بالالفاظ
رررحماك يارب فان هولاء
القوم ممهما بلغوا جاهلون
أنا التي نسجت شرايين الهوى سقفا لقلب حل فيه المأتم وأنا التي انتشرت مدائن بهجة من قبل أن أجثو بما أتضرم
أحببتك حد تفتت صخور القلوب التي شهدت التطامي بها أحببتك حتى باتت حروفي عاصمة للعشق
" "
احساس لمرتاديها
يبدو أنني على موعد مع الشقاء في عمري الآت فيا له من يوم طبع على جدران الذاكرة كابوس لم أفق منه حتى اللحظة
"للراحل عني "
وسترحل بنا السفن انه زمن الغياب وغياب الفوارس
عذوبة الفجر، نور البدر، لين الحرير.. آمنت باللي نثر هذا.. وفيك إجمعه تشتتني با الفكر مثل السؤال المثير.. ؟
وتبقي في النفس مثل الحجة المقننعة
قهوتي هذا المساء ستكون معك
فقط انتظرني
لاحدثك عن الرررحيل
لاادري متى ياتي بي ذاك المساء
الذي قضيت به معك على ذاك الشاطئ
اما تعجبك فناجين القهوه
وانا ارتشف فنجان قهوتي لهذا الصباح
افتقدتك كثيرا
عند عزفي على اوتار القيثارة
افتقدتك حينما اغازل اطراف الفنجان
وعطرك الشاجي الذي يملي الاركان
افتقدتك بقلبي
افتقد لسانك الذي لطالما شكاني
افتقدتك في سطوري واملك وحلمك
افتقدتك كثيرا
حينما يمر خريف العمر
علي كتاباتي
وستجد بها سحر
يداعب ازهار ربيعها
كلما ارتشفت قطرة من قهوتي
اشم عطرك وتاخذني حالة صمت
فاتدمع عيوني واتذكر حروفك
هو انين الفنجان يا حبيبي
هو حنين هو شوق قلبي
اشتاق لك حبيبي لك انت
وللحن من صوت انفاسك في الفنجان
لاادري انت في الصباح وانا اناجيك في المساء
كثيرا ما تمنيت أن ألتقيك صدفة
فشارع 00الحمراء00 كان طريقك
ومعك صار طريقنا
واليوم هو طريق للذكرى
00
000
تمنيت أن المح ظلك مقتفيا ضلي
لا ظلي يبحث بلهفت عنك
00
000
لا تستغرب ...إني أشتاقك
فبقلبي لازال هناك
وفي تلك المراسئ
حلم لم يذهب مهب الريح
غاليـــــــــتي
تغمريننا بنفحات شعرية لا ترضى إلا بملاقاتها بنسائم شعر وقصائد مما تستحقين
وووصـــــــتنواصل معك للنهاية
دمتــــ
ي الليـل جيت ومامعـَك غير ....... جرحين
جرحك وجرح انسان للحين .... غايب
وذاك المساء حزين
حزينا بدونه
امر بطريقه فتتوهه
بي دررروبه
اتى اليه وسارحل لاتركه
اتذكر وقتا جمعني به
لااحد يشبهه لااحد مثيله
لم استطع انسى اسمه
وكان يلهب جسدي
شعورا ودف
يغرقني بانفاسه
فاتنفسها
يشدني اليه ووروحي له حتى الجنون عاصفه
المت بي
ررحل لحلم تلاشئ وتتلاشئ به رروحي
" انين الماضي "
لك بصمه مميزه لاحساس بالكلمه
فيض احساس يغمرني
عند قرات حرروفك
لك رروح
ابقي بالقرب
وسنتواصل
،
بـِ حق أحرفكِ رقيقه جداً ،
وتملكَ آجنحة كـ الملـآئكة ولوجاً نحو الوجد
.
.
حُلـم
متآبعه بـ شغف
وطآبت لكِ الـآحلـآم وآقعاً
ل حرفكِ الرقيق
|
_
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا إله إلا انت استغفرك واتوب اليك.
.
.
حلم السراب ؛
قلم جميل و عذب ..
يقتات من ألمه و يملي علينا جمالاً مداده الأسى ،
يحمل ساعةً ملت عقاربهآ الانتظار .. و يلتحف الشوق عن برد الغياب ..
قلم خضبه الحنين و ارست مراسيه الأوجاع على ضفاف مدونة حلم السراب ؛
ليبوح شيئاً من الجمال هنا ..
تقبلي مروري عابراً القى التحيه .. و كذا متابع .
.
.
..
ولذاك الحضور الراقي
يتوقف حرفي ويتعثر
ساحاول ان اضمها
لحين حضورك
لتليق بك
حلم رسمته على حائط مكسور
جميع اشياء تحتويني ضاع فيني ماضيها
ب قايا تسكني وتثير بي شعور ضجيج فكر متعبني واداريها بشعور
وذاك الفراش يطير تعال وقلب الصفحات تلقى فيها حرف ضايع وحرف به كسور
ويتكسر حرفي على شفاتك
وردك المبتور
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)