~
الْكَذِب : كَرَّة ثَلْجِيَّة تَزْدَاد حَجْمَا كُلَّمَا دَحْرَّجَتِهَا .
~
~
الْكَذِب : كَرَّة ثَلْجِيَّة تَزْدَاد حَجْمَا كُلَّمَا دَحْرَّجَتِهَا .
~
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
%
قَال حَكِيْم لِرَجُل يَسْتَكْثِر مِن الْعِلْم وَلَا يُعْمَل بِه : يَاهَذَا اذَا أَفْنَيْت عُمُرِك فِي حَمْل السِّلَاح فَمَتَى تُقَاتِل ؟
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
-
سُقْراط ... فَيْلَسُوْف يُوْنَانِي بَدَأ حَيَاتِه كَفَنَّان ..ثُم تَحَوَّل إِلَى الْفَلْسَفَة ، سُئِل ذَات
مَرَّة : لِمَاذَا اخْتَّاروك أَحْكَم الْحُكَمَاء فِي الْيُوْنَان؟ أَجَاب قَائِلا:
- رُبَّمَا لِأَنَّنِي الْرَّجُل الْوَحِيْد الَّذِي يُعَرِّف أَنَّه لَا يَعْرِف شَيْئا عَلَى الْاطْلاق.
-
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
** سَئَل نَابِلْيُوْن : كَيْف اسْتَطَعْت أَن تُوَلَّد الثِّقَة فِي نُفُوْس أَفْرَاد جَيْشِك ؟
أَجَاب : كُنْت أَرُد بِثَلَاث عَلَى ثَلَاث .... مَن قَال لَا أَسْتَطِيْع قُلْت لَه ...حَاوَل ، وَمَن قَال
لَا أَعْرِف قُلْت لَه .. تَعْلَم ، وَمَن قَال مُسْتَحِيْل قُلْت لَه ..جَرَّب!
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
✗ ┋ قّـدِ يُـرًى أُلَنٌأُسّ أُلِجَرِحَ أَلّـذٌيَ فٌيِ رًأِسِـڳَ لٌڳًـنَﮭمَ لَأِ يِشٌعِـرٌوُنِ بّأَلٌأَلِـمً أُلِـذًيٌ
تَعٌأُنٌـيَهَ.. حَڳَيٌمٌ ┋ ✗
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
-
✗ ┋ سُِئلِتُ أٌمٌ: مًنَ تٌحًبُيِنً مِنَ أًوُلّأًدُڳُ ؟قِأِلَتً: مًرٌيٌضًهَمٌ حٌتٌى يَشِفُى ، وًغَأُئبِﮭمً حٌتِى يُعِۇۈۉدٌ ، وَصّغُيُرًهًمّ حَتَى يًڳَبّرّ... وُدُأُرًسُهٌمُ حِتُى
يً۶ـوًدٌ. ┋ ✗
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
-
-
-
مِن اقْوَال افْلَاطَون:
الْسَّعَادَة هِي مَعْرِفَة الْخَيْر و الْشَّر.
الْحَيَاة أَمَل مِن فَقَد الْأَمَل فَقَد الْحَيَاة.
كُل انْسَان يُصْبِح شَاعِرا إِذَا لَامَس قَلْبِه الْحُب.
غَايَة الْأَدَب ..أَن يَسْتَحِي الْمَرْء مِن نَفْسِه أَوَّلَا.
أَصْعَب أَنْوَاع الْصَّدَاقَة كَافَّة هِي صَدَاقَة الْمَرْء لِنَفْسِه.
الْرَّجُل الْصَّالِح هُو الَّذِي يَحْتَمِل الْأَذَى، لَكِنَّه لَا يَرْتَكِبُه.
قَلِيْل مِن الْعِلْم مَع الْعَمَل بِه أَنْفَع مِن كَثِيْر مِن الْعِلْم مَع قِلَّة الْعَمَل بِه.
الْعَفِيْف هُو صَاحِب الْنَّفْس الَّتِي انْتَصَرَت عَلَى رَغَبَاتُهَا وَغَلَبَت حُبَّهَا لِلْمَلَذَّات.
نَحْن مَجَانِيْن اذَا لَم نَسْتَطِع أَن نُفَكِّر ومُتَعَصِبُون اذَا لَم نُرِد أَن نُفَكِّر وَعُبَيْد اذَا لَم نَجْرُؤ أَن نُفَكِّر.
لَا تَطْلُب سُرْعَة الْعَمَل بَل تَّجْوِيْدَه لِأَن الّنَاس لَا يَسْأَلُوْنَك فِي كَم فَرَغْت مِنْه بَل يَنْظُرُوْن إِلَى إِتْقَانِه وَجَوْدَة صَنَعَه.
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
✗ ┋ ﻗ̮ـ̃ﺂﻟۆﺂ ﻋﻧ آﻟﺻﺑړُ:
ﺂﻟﺻﺑړُ ...ﻋﻧﮃ آﻟﻣ̝̚ﺻﯾﺑة .. ﯾﺳﻣ̝̚ـﮯ آﯾﻣ̝̚آﻧﺂً.
آﻟﺻﺑړُ.. ﻋﻧﮃ آﻟآﮑﻟ .. ﯾﺳﻣ̝̚ـﮯ ﻗ̮ـ̃ﻧﺂﻋة ..
آﻟﺻﺑړُ.. ﻋﻧﮃ פﭬﻅ ﺂﻟﺳړُ .. ﯾﺳﻣ̝̚ـﮯ گـﭠﻣ̝̚ﺂﻧآً ..
آﻟﺻﺑړُ.. ﻣ̝̚ﻧ ﺂﭴﻟ آﻟﺻﮃآﻗ̮ـ̃ة .. ﯾﺳﻣ̝̚ـﮯ ۆﭬآء. ┋ ✗
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
✗ ┋ ۶ـنَ لًقُمًأًنُ قّوَلٌهُ:
ثُلِأًثّ لًيّسِ فِيَهًنّ حٌيَلّة :
فّقِرُ يُخِأًلٌطًهّ ڳّسّلٌ ، وٌعُدُأٌوّة يّدٌأَخٌلّهًأِ حًسًدٌ ، وًمِرِضً يَمِأَزّجُهً هًرَمِ.
┋ ✗
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
✗ ┋ تُعُلِمَ مًنً أَلٌزُﮭرُة أٌلُبًشِأٌشَة ، وٌمُنِ أَلًحّمٌأُمُة أِلًوِدًأً۶ـة ، وِمّنً أًلِنًحُلًة أُلٌنُظٌأِمِ ،
وٌمًنَ أُلّنٌمِلٌة عِمِلِ ، وٌمّنٌ أِلُدَيُڳِ أٌلّنُهُوُضَ بًأِڳِرّأًٌ .
┋ ✗
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
✗ ┋ قًدِ يُفٌشَلٌ أِلّمَرُء ڳّثًيٌرًأًِ فَيِ عّمِلّهّ.. وٌلٌڳٌنِ لًأَ نّعُتّبًرُﮭ خٌأِئنٌأًٌ أِلَأُ أِذُأً بَدُأً يٌلًقَيِ
أًلِلًوُمٌ عَلٌى غَيُرِهّ . ┋ ✗
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
** سَئَل أَحَد الْحُكَمَاء : الْأَغْنِيَاء أَفْضَل أَم الْعُلَمَاء ؟!
قَال : الْعُلَمَاء .... قِيَل لَه : فَمَا بَال الْعُلَمَاء يَأْتُوْن أَبْوَاب الْأَغْنِيَاء ، وَلَا يَأْتِي
الْأَغْنِيَاء أَبْوَاب الْعُلَمَاء! ..قَال الْحَكِيْم : لِمَعْرِفَة الْعُلَمَاء بِفَضْل الْمَال ، وَجَهِل
الْأَغْنِيَاء بِقِيْمَة الْعِلْم.
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
-
✗ ┋ ﺳُئـﻟ ﺂﺣﮃ آﻟﺣﮑﻣ̝̚آء : ﻣ̝̚ﻣ̝̚ﻧ ﭠﻋﻟﻣ̝̚ﭠ ﺂﻟפگـﻣ̝̚ة ؟!
ﻗ̮ـ̃آﻟ : ﻣ̝̚ﻧ ﺂﻟړُﭴﻟ ﺂﻟﺿړُﯾړُ !؟ ...ﻟﺂﻧَّھَہّ ﻟآ ﯾﺿﻋ ﻗ̮ـ̃ﮃﻣ̝̚ھَہّ ﻋﻟـﮯ ﺂﻟآړُﺿ آﻟﺂ ﺑﻋﮃ ﺂﻧ ﯾﺧﭠﺑړُ
ﺂﻟﻁړُﯾﻗ̮ـ̃ ﺑﻋﺻآھَہّ. ┋ ✗
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
××××
××
×
"الْقُدْرَة عَلَى اخْتَرِاق عُقُوْل الْآَخِرِين.. هَذِه مُعْجِزَة..
الْحَيَاة فِي ضَوْضَاء لَا تَنْتَهِي مِن الْأَفْكَار.. هَذَا كَابُوْس..
التَّوَرُّط فِي تُرُوْس آَلَة الْمُخَابَرَات الَّتِي لَا تَرْحَم.. هَذِه كَارْثَة..
أَن تَكُوْن أَنْت بِالذَّات مِن نَتَحَّدَث عَنْه.. تِلْك مَأْسَاة.. "
د. أَحْمَد خَالِد تَوْفِيْق
×
××
×××
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
+
كُل حَقِيْقَة تَمُر بِثَلَاث مَرَاحِل : أَوَّلَا : تَكُوْن مَوْضِع سُخْرِيَة ، ثَانِيَا : تَتِم مُعَارَضَتْهَا بِعُنْف
، ثَالِثَا و فِي الْنِّهَايَة يُتِم تَقَبَّلْهَا عَلَى أَنَّهَا وَاضِحَة لَا تَحْتَاج لِدَلِيْل ..
+
﴿قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾
الأنعام 15
"لو لم يكن لنا من رادع عن معصية ربنا إلا هذه الآية لكفتنا"
!
ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس