وقفت هنا متعمقا في تأملي
فشمممت روحانية غسق الصدق
أيهنأ ذاك الناكر للوفاء
ايتلذذ بهذا الجسد الموشح بألم النكران
فربما حكم على هذا الحب بجرعة منسية
سحر العلي
حرفك موسيقى انسيابية حزينة .. تبلغ أعماقنا .. وتبحرنا في سلم شجيها
ثم تعيدنا ثانية للشاطئ .. وفي جعبتنا كل ماشدت من لآلئ
شكري وتقديري