هـراء

[السُّلمي]

تحية مليئة بالورد ...

تحمل معها نسيما طائفي ....

[align=center][align=center][align=center]الفاضل ابراهيم الحارثي


لك مثلها من أعماق بحر جدة الدافي .


والروعة تتمثل في تواجدك معنا


دمت بكل الخيرات


أخوك السُّلمي[/align][/align][/align]

[السُّلمي]

[align=center][align=center]الفاضل مجرى الأحزان


الروعة في قدومك هنا وتواجدك بننا.


دمت بكل الخيرات


أخوك السُّلمي[/align][/align]

[السُّلمي]

[align=center][align=center]الفاضل وطن ميت

الحاضر الغائب

شكراً لطيب تواجدك وحضورك بيننا

ونتمنى سماعك هنا مجدداً

دمت بكل الخيرات

أخوك السُّلمي
[/align][/align]

[السُّلمي]

[align=center][align=center]الفاضلة دانة هواه

الروعة تواجدك وحضورك

وإطلالتك من هنا

دمتِ بكل الخيرات

أخوك السُّلمي
[/align][/align]

[السُّلمي]

[align=center][align=center]الفاضل عاشق الحزن

منك أنت يا عزيزي نتعلم وعلى يديك نجد الروعة دوماً

شكراً لقلبك على طيب تواجده هنا

ودمت بكل الخيرات

أخوك السُّلمي
[/align][/align]

[عاشقة الفردوس الأعلى]

ربما نعرف تماما معنى الحب و معنى الوفاء

لكن من هم أمامنا لا يستحقون هبة القلب ولا ذاك العطاء


أستاذي القدير

السلمي

نغوص في نصوصك حتى الغرق

دمت بإبداع قلمك ورقي فكرك

تقبل مروري وكن بخير

[السُّلمي]

ربما نعرف تماما معنى الحب و معنى الوفاء

لكن من هم أمامنا لا يستحقون هبة القلب ولا ذاك العطاء

[align=center][align=center][align=center]الفاضلة عاشقة الفردوس الأعلى

وما أبشعه من حال ومن وقت لانجد فيه من يستحق هذا


كل الشكر لشخصك الكريم على تواجدك الرائع رغم الألم به .


ودمتِ بكل الخيرات


أخوكِ السُّلمي[/align][/align][/align]

[طومار]

[align=center]

هل كان بيتاً يسترنا ؟
أم كان صوتاً يرافقنا ؟
حتى نستيقظ من سباتنا
ويطعن الصدق فينا
ويلفظنا إلى أرضٍ بلا ثراء .


نقشنا له بكل مانملك
وتحدثنا عنه
وهو يقطن دمائنا
ويبيح كل لغاتنا
عندما نقف
ونشاهد كيف له
أن يبني أسوارنا !




هل كان هراء ؟
هل كان لعباً ؟
أم كان مصطلحاً
نهب له مانشاء !



مات حين استيقظنا
حين بحثنا
حين سألنا
أين هو الوفاء ؟




يقولون حب
ولكن كيف للحب ؟
أن يفتح فينا
زوايا البكاء .




يقولون عشق
ولكن كيف للعشق
أن يرمينا
أن يترك لأنفاسنا
زفيراً بلا ثناء .




خرافة
ماينحتوه من البكاء
جناية
يتركوها تحت زرقة سماء .




قلوبنا سمعت
وبكت
ليس أي بكاء!!




دموعنا نزحت
وأغرقتنا
في أرضٍ
لم نشهد فيها فضاء !


فأين المحبين ؟
أين معنى الحب؟
أين معنى الوفاء؟


مات الحب
مات الوفاء
فيا محب
هيا نرفع أنفسنا
لو ساعة عن البكاء .


هذا هراء
هذا للفناء
ويا داراً
أسمعي
صوت الثراء !!
نحن لانحب
نحن لانعرف
ماهو الوفاء ؟؟


أخوكم السُّلمي

.. الوفاء ؟؟؟

سراب ننظر اليه بفخر واعتزاز باوقات الرخاء

وعند العواصف يغدو مستحيلاً كالغول والعنقاء

والمصيبه ياصاحبي لوكانت مكيدة اعدت بدهاء

يقودنا للوقوع فيها بغباء , ثقتنا ببعض الاوفياء

فكيف نحتمل نتانة خيانه قناعها البراءة والنقاء

ولما يستباح دم امانينا على ضريح غدر الاصدقاء



وكيف يمسي الشموخ موحلاً وقد عانق السماء

وكيف يتجاوز نظرنا عبرات الالم وعبارات الرجاء

كيف ياسيدي قلي كيف لنا ان نستوعب هذا الهراء

أيكفي مورفين الوفاء لأفخر بمكاني بين الاغبياء

ربما يكفي وان لم يكن ... فليكن مايكن , ولاعزاء .



اخي ومعلمي ( السلمي ) حفظكـ الله

ايقضت بالفؤاد جراحاً لم تندمل , ويتردد بين ثنايا الروح صدى اهاتها

وبالذاكره ملامح مشهد حزين , لأطلال قلعة انهارت اجمل شرفاتها



تداخل صوت سقوط حجارتها بحشرجات الأنين , وفقد تاريخها ملامح كل السنين

وكل هراء الامس اصبح اليوم يقين , والهراء كل الهراء ماكان بالماضي , يقين

وانتحر الشوق حزناً بأحداقي , وهوى نجمي حزينا في غياهب ليلي الباقي

وبواقي عزتي لملمت اشلائي وشدت وثاقي , وسيطر صقيع السكون على بقية احتراقي

وبقيت وحيدا مع بقايا ملامح كبرياء ... سلبتني وحرمتني راحة البكاء

وجذبني شدوكـ ياعازف الناي الحزين , فعاد ليصحو ذاكـ الغبن الدفين

وبدأت تظهر بوضوح كآبة ماضي السنين , مصحوبةً بما ترى من انين .


نصيحة مشفق ايها العشاق ... وانتم ايها الرفاق ...

عشان تعيش مرتاح وما تتألمـ كثير ... اغدر احبابكـ واصحابكـ ولاتتوقـ ع منهم الكثير

فمعظم وعودهم جوفاء وعهودهم ليست اكثر من هراء ..



اخوي السلمي ... صح لسانكـ ياغالي وجعل ايامكـ مليئة بالسعادة والهناء ....[/align]

[السُّلمي]

انتحر الشوق حزناً بأحداقي , وهوى نجمي حزينا في غياهب ليلي الباقي

وبواقي عزتي لملمت اشلائي وشدت وثاقي , وسيطر صقيع السكون على بقية احتراقي

وبقيت وحيدا مع بقايا ملامح كبرياء

[align=center][align=center][align=center]الفاضل طومار

كل ماكتبته رائع كروعة تواجدك وحضورك , ولكن فيما اقتبسته هنا قد يفوق ماكتبت .

حيث تصور لنا بقائك مع ملامح كبريائك في عزة , والأقوى من ذلك هو انتحار الشوق
حزناً بأحداقك , وهنا لانملك إلا الفخر بتواجدك وبكبريائك حينما تبدو الأمور ليس كما
نحب أن تكون .


كل الشكر لطيب تواجدك ولحضورك

ورعاك الكريم دوماً

أخوك السُّلمي[/align][/align][/align]