؛
خطايا العمر تتمرد على الواقع ..وتكسرنا رغم انوفنا ولو استشعرنا الخطأ وندمنا عليه
يظل هناك جدار يحول بيننا وبين التوبه والرجوع من حيث بدأنا
نزمجر ونتخبط نصطدم بـ ظلالنا من هول الفاجعة ونسقط ..وليتها تكون القاضية
بل نستفيق على فاجعة أمر ان هذا الحُب كبر وطالت جذوره ..رغم قصوره
والفم والعقل والقلب ..كلهم إجتمعوا على كلمة واحدة
بـ أحبك وللأبد
.