[glow=3399CC]يتم:[/glow]
عازفة على ناي الحروف
وعلى الإبداع ...
قرانها عاقده!!
[glow=3399CC]يتم:[/glow]
عازفة على ناي الحروف
وعلى الإبداع ...
قرانها عاقده!!
ترهلت الروح حد العطب
اتجاذبها بين ما أريد ومايجب
في القلب ثقب
ليس لأمل..
إنما احتراق كبد
أصابه منها لهب!!!
يارب
الاحتجاج:
ضعف يدعي القوة
وتمرد داخله اكتفاء من التبلد!!
يعني بالعامية..
أن نرفض بحده شي
كثير صبرنا عليه وزاد
الملل عن حده!!
ترهلت الروح حد العطب
اتجاذبها بين ما أريد ومايجب
في القلب ثقب
ليس لأمل..
إنما احتراق كبد
أصابه منها لهب!!!
يارب
عيد ميلادي:
كاليوم بالتاريخ الهجري
أو ربما الميلادي!!
ويعني:
نقصت سنه من عمري
لا كما يدعي أهلي
أنها زادت وأنني!!
كم أستهجن حزني في يوم كهذا !!!
"هذا العام سيكون أجمل يا نفسي
كن كذلك ياعامـــي"
يارب .... فرحني!!
أحبكَ يا أبي
أحبكِ يا امي.
ترهلت الروح حد العطب
اتجاذبها بين ما أريد ومايجب
في القلب ثقب
ليس لأمل..
إنما احتراق كبد
أصابه منها لهب!!!
يارب
الذكريات..
أصدق فتره في الحياة
كيف لا ونحن لانملك تغير مافات!!!
وعليه:
فنجمل ذكرياتنا
بأن نحسن حاضرنا ويومنا
فما اليوم إلا ماضي قريب
وما اللحظة إلا ذكريات قادمهــ
فلنختر ذكرياتنا وماسنقصه
"كما هو" على أطفالنا
وأهم منهم ومنا:
نحاسب عليه عند ربنا !!
ترهلت الروح حد العطب
اتجاذبها بين ما أريد ومايجب
في القلب ثقب
ليس لأمل..
إنما احتراق كبد
أصابه منها لهب!!!
يارب
خيانه = نهايتى
السماء ما زالت تمطرني
بعهد من الجراح ....!!
اشعر بها تخترق صدري
لتمكث بداخل قلبي ولا تبرحهُ
سمائي بلا شموس
وخيالي يتأرجح
بين الفروض المختلفة
فلازال في عيني
شرود موجع
وأطياف دموع
نعم ما زالت العبارات
الباكية الدامية
توجعني في الأعماق
لم اعُد اريد تلكـ البسمه
لقد مات الامل .؟.!
وانتهي عصر المعجزات
لن احيا لاحب من جديد
بلـ ساعيش لحظه عُرس " دمائي "
ليبتلع عمري بداخله دون احتفاء
الحزن:
هو بلا شك ماأشعر به بهذه اللحظة!!
مشكلتي أني جداً متطرفه
أحزن بشده وأفرح بشدة
ليتني أعتنق الوسطية!!
ربما ليست هنا العلة ولكنها
اتقان الصنعهـ
وأنا مهووسه بهذه الفكره
كل شعور من الله يجتاحني "جميل"
أو ربما من شيطاني "غير ذلك"
أعتبره رسالة أحسن قرائتها
وصنعه أبدع في ممارستها
آآآآآآآآه ياقلبي
متى تنتهي هذه الحصهـ؟؟
ترهلت الروح حد العطب
اتجاذبها بين ما أريد ومايجب
في القلب ثقب
ليس لأمل..
إنما احتراق كبد
أصابه منها لهب!!!
يارب
يا صغيرتى
لم تبدا الحصه بعد حتى تنتهى
حصتى لها الان 4 سنوات
ومازالت قائمه
((اتقان الخداع))
ماذا بوسع طفلاً ان يفعل
أمام جبروت امرأه " مزيفه "
\
مخرج :
.
.
اكرهكــِ " الي مالانهايه " .....!
ماذا كنتي غير
منبع الاحزان والشقاء
اقولها لكِ
سحقاً لكِ
من امرأة حمقاء..
وسحقا لكل من ترتدي
ثوبكـ من جنس حواء...
يااااااااااااااااااه ....ياااااااااااااااااااااا اه
كم تتقنين فن التمثيل
..
.
..
اعترف الان
واعترفوا ايضاً معي .!
بأن الحُب اكبر اكذوبه
//
ا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)