آلا تعلمين يافاتنة الحرف
أنني أغار عليهِ
من يدهِ حين تلامس شعره وتتحسس وجنتيهِ
تذكرني غيرتكِ بيزيد حين قال:
أغارُ عليها من أبيها وأُمِها ومن لجة السواكِ إذا حاك بالفمِ
أغارُ على أعطافِها من ثيابِها إذا لبستها فوق جلدٍ مُنَّعَمِ
وأحسدُ كاساتٌ يُقبلنَّ ثغروها إذا وضعتها موضع الشُرب بالفمِ
أول المبدعات
يا ذات القلم الناري
يتزايدُ عبير حرفُكِ رونقاً حين يداعب جنون العشق
تترنم الروعة على جُنبات القصر
لتروي قصة وله الذات ونسجام الأرواح
في هطول حبٍ راعد وبركانٍ تحت الرماد مُتصاعد
غاليتي الاسطورة
اولا اسمحي لي ان اهنئك على اسمك الجديد
الذي لاءمك اكثر
لانك فعلااسطورة في الاحساس
والتمكن وقوةالشخصية
الى ذلك انوثة ورقة وقلم باذخ
حبيبتي
كم يحس برغبة في اناضع راسي على ركبتك
والبكاء
لست ادري
انت دائماتعطينني احساسا بالثقة ممزوج بحنان اخت
دومي بترف احاسيسك
اني بك معجبة
آخر النساء
الحبيبةنسمات ليل
وانا حين انضممت اليكم
كنت اتوقع اي شيء
الا ان اقابل ساندريلا تركب غيمة
وتزين عباءتهابعشرات النجمات
وتقيم لنا نحن عشاق حرفها
حفلا من الشهب في كل نص او رد تكتبه
انها انت ايتها الرقيقة المرهفةالعذبة الشفافة نسمات ليل
ثقي اختاه ان الاعجاب متبادل
وان قلمك يهزنيمن الاعماق اني اجد فيه نفسي
وكاننا خلقنا لنعرف نفس العذاب ونفس الفرح
مع ان جسديناتفصلبينهما الاف الاميال الاان ارواحنا في تلاحم
واني سعيدة بك وبصداقتك وباخوتك وبالتواصل معك
فشكرالكل الحب الذي وجدت في حضنك
اختك المحبة آخر النساء
أستاذتي الفاضلة
آخر النساء
غيرة أثقلت كواهلك
وقلق بنى لك مجد يأسك
وحروف أضائت خاطرتك
سلم لنا بوحك
لك كل الشكر
تقبلي مروري المتواضع
دمت بألف ود
مسرحية سقوط الأقنعة لــ ( إبراهيم الحارثي )[align=center]ولتنعم الأرواح بالإستقرار ... وترحل الأحرف صوب العقل .. انقر هنا[/align]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)