رحيل مليء بالجروح ،،
أخي القدير /
،، عبد الرحمن الجبابرة ،،
لامست حروفك قلوبنا كماء المطر الذي يغسل قلوبنا الدامية
من كل جرح فـ يُطاب ،،
حروف رغم قلتها إلا أنها حملت من قوة الشعور وصدقه نصيباً أكبر ،،
سأنتظر المزيد من أريج أحاسيسك النازفة / العازفة على قلوبنا دوماً
بكل رقة و عذوبة و جمال ،،
.
.
.
أصدق مـودة