على كثر المطر ما ابتل ريق الفقـد وصياحـه
على ثقل الشلل ما كف خلفك رحلـة سنينـي
وانا ما بين نار الحب ونار الشـوق ورماحـه
سعير من الذهول اللي تلظـى فـي شرايينـي
عليم الله ما نامـت عيـون الفقـد مرتاحـة
ولا راقت عروقي واستقرت وانـت جافينـي
لأنك يا شروق النور فجر الحـب واصباحـه
خذيت النبض من قلبي وثارت لـك براكينـي
مرحبا بك أختي ( قهر يزيد ) ..
ومرحبا بهذا الهطول العذب ..
ودام هذا العطاء المتوهج ينير القسم شاعرتنا ..