عزيزي هديل .....
قضية التحرر من الجنسين طامَّة, والأطم تهئية الفرص لها ........
يبقى الحل الوحيد لها , وجود الرقيب الداخلي والخارجي.....
فمابين اثنين:
خوف من الله.........
وخشية من الأثر المترتِب على الأهل والشرف في المجتمع.......
وتعلم أنت وغيرك أن العُرف يراه أهل الفقه شيءُ’ من الشرع ويؤخذ به دونما شك.......
فالقتاة لابد لها من التنحي عن مواطِن الريبة...... والشاب لابد أن يؤسس في إيمانيات كثيرة منها ( أنه كما تُدِين تدان)... ومن عفَّ عفت نسائهم..........
ثمَّ!!
يأتي دور الهيئة ومن له الصلاحية , بالحد من هذه الخُلْطة العجيبة , والتأكيد على أن العقوبة ورادة لامحالة لى من تسول له نفسه فعل أى خطأ يمسُ الأخلاقيات.........
ولاتتأسف كثيراً فماتراه ماهو سوى نتاج للغزو الفضائي والنتي و و و نسأل الله الثبات على الحق حتى الممات وأن يغفر لنا عظيم الزلات.........
وبارك الله فيك وسدد الله خطاك على الخير.............