إذا عـرف الـسـبـب بـطـل الـعـجـب
والـعـجـل حـيـوان بـرمـائـي
يـعـيـش بـيـن المـدن والـحـضـائـر ، يـقـتـات عـلـى الـهـوت دوق ، ويـحـتـسـي شـراب الـسـن كـويـك الـخـالـي مـن الـسـكـر ، يـعـشـق لـحـظـات الـغـروب
لـذا تـراه
مـنـسـدح عـلـى ضـفـاف الـنـيـل والمـعـسـل بـجـمـبـه
واللـي مـا يـصـدق
ذنـبـه عـلـى جـمـبـه
يـعـطـيـك الـعـافـيـة يـا أخـي الـخـجـول
وتـقـبـل تـحـيـتـي