بصراحه اول مره اسمع بالتخلف هذا
يعني هو ايش يقصد
يكذب لو مايبي ولا يحتاج لامرأه
احمدك يارب
بصراحه اول مره اسمع بالتخلف هذا
يعني هو ايش يقصد
يكذب لو مايبي ولا يحتاج لامرأه
احمدك يارب
[flash=http://www.moq3.com/swf/up/03_03_06/ea779128b0.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
اغمضت عيني .. رحيل ..
يبقى الرحيل كلمة صعبة..
نتمعن في حروفها ..
يعجز اللسان عن النطق بها،،
لذلك أبسطها على قلبي ..يوما ما سآتي اليكم ..
من يظلم المرأة ؟!!
أ- د سليمان بن حمد العودة
حرم الله الظلم على نفسه وجعله بين العباد محرماً، والله لا يحب الظالمين، ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، وكم في هذا الكون من ظلم وظلمات، ودعونا نقف اليوم على جانب من الظلم يقع على فئة كبيرة في المجتمع.
وهذا الظلم قديم يتجدد، لكن بصور وأنماط تختلف في شكلها وربما اتفقت في مضمونها. إنه ظلم المرأة. فقد ظلمتها الجاهليات القديمة، وتظلمها الجاهليات المعاصرة. تُظلم المرأة من قبل الآباء، والأزواج وتُظلم من قبل الصويحبات والحاسدات، بل وتُظلم المرأة من قبل نفسها أحياناً. تظلمها الثقافات الوافدة، والعادات والتقاليد البالية، تُظلم المرأة حين تمنع حقوقها المشروعة لها، وتُظلم حين تعطى من الحقوق ما ليس لها.
إنها أنواع وأشكال من الظلم لابد أن نكشف شيئاً منها، ونخلص إلى عظمة الإسلام في التعامل معها وضمان حقوقها، والاعتدال في النظرة إليها.
أجل إن ظلم المرأة قديم في الأديان والشعوب والأمم المختلفة فهي عند الإغريق سلعة تباع وتشترى في الأسواق، وهي عند الرومان ليست ذات روح، فهم يعذبونها بسكب الزيت على بدنها، وربطها بالأعمدة، بل كانوا يربطون البريئات بذيول الخيل ويسرعون بها حتى تموت، والمرأة عند القدماء من الصينيين من السوء بحيث يحق لزوجها أن يدفنها وهي حية ولم تكن المرأة عند الهنود ببعيد عن ذلك، إذ يرون الزوجة يجب أن تموت يوم موت زوجها، وأن تحرق معه وهي حية، على موقد واحد، وكذا الفرس فللرجل حق التصرف فيها بأن يحكم عليها بالموت أو ينعم عليها بالحياة. ولم تكن حال المرأة بأسعد من ذلك عند اليهودية المحرفة وكذا النصرانية، فهي عند اليهود لعنة لأنها أغوت آدم، وإذا أصابها الحيض فلا تُجَالس ولا تُؤاكل، ولا تلمس وعاءً حتى لا يتنجس!، كما أعلن النصارى أن المرأة باب الشيطان وأن العلاقة معها رجسٌ في ذاتها. (ظلم المرأة/محمد الهبدان21-24)
ومن جاهليات العجم إلى جاهلية العرب، حيث كانوا يتشاءمون بمولدها حتى "يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ" (النحل: من الآية59)، بل شهد القرآن على وأدهن وهن أحياء "وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ" (التكوير:8، 9)، كانت تُظلم وتُعضل في ميراثها وحقوقها، وكانت ضمن المتاع الرخيص للأب، أو الزوج حق التصرف فيها.
ومن الجاهليات القديمة إلى الجاهليات المعاصرة حيث ظُلمت المرأة باسم تحريرها، سُلبت العبودية لخالقها واستعبدها البشر، واعتدوا على كرامتها، وفتنوها وأخرجوها من حضنها الدافئ، وحرموها لذة الأمومة وعاطفة الأبوة، فهامت على وجهها تتسول للذئاب المفترسة، وربما كدحت وأنفقت حتى تظل مع عشيقها، وربما سارع للخلاص منها لينضم إلى معشوقة وخادنة أخرى. ؟! جاء الإسلام لينصف المرأة ويصلها بخالقها، ويرشدها إلى هدف الوجود وقيمة الحياة, وليصف لها حياة السعادة في الدنيا والآخرة "مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" (النحل:97)، ونزل القرآن ليعلن ضمان حقوق المرأة "فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ" (آل عمران: من الآية195)، وأكد المصطفى _صلى الله عليه وسلم_على حقوق المرأة، بل حرّج فقال: "اللهم إني أحرج حق الضعيفين اليتيم والمرأة" رواه ابن ماجه 3678/والبيهقي5/363 وصحح إسناده النووي.
وقام المسلمون بأرقى تعامل عرفته البشرية مع المرأة، بل أشرقت حضارتهم على الأمم, وتعلمت منهم الشعوب الأخرى كرامة المرأة، ويعترف أحد الغربيين (كوغوستاف لوبون)بذلك حين يقول: "إن الأوروبيين أخذوا عن العرب مبادئ الفروسية وما اقتضته من احترام المرأة، فالإسلام إذن, لا النصرانية هو الذي رفع المرأة من الدرك الأسفل الذي كانت فيه، وذلك خلافاً للاعتقاد الشائع, وإذا نظرت إلى نصارى الدور الأول من القرون الوسطى رأيتهم لم يحملوا شيئاً من الحرمة للنساء. وعلمت أن رجال عصر الإقطاع كانوا غلاظا ًنحو النساء قبل أن يتعلم النصارى من العرب أمر معاملتهن بالحسنى" (قالوا عن الإسلام د. عماد الدين خليل/431).
[line]
[flash=http://saaid.net/flash/sarah.swf]WIDTH=500 HEIGHT=450[/flash]
[align=center][/align][poem=font="Simplified Arabic,4,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/21.gif" border="groove,6,crimson" type=2 line=0 align=center use=sp num="0,black"]
ولم أر أمثال الرجـال تفاوتـت= إلى الفضل حتى عد ألف .. بواحد [/poem]
أختي أمل
فعلهم هذا يدل على ماوصلوا إليه من همجية وتخلف
شاكر لكِ تواجدك المميز
التعديل الأخير تم بواسطة العشق الأسمى ; 19-05-2006 الساعة 11:56 AM
أختي بغداد الأمجاد
لايستقذر المراة أو ينقص من شأنها إلا من هو حقير في نفسه ضعيف في ذاته
فلو لم توجد تلك المرأة لما كان هو على وجه الأرض
شاكر لك تواجدك الرائع
الأميرة الناعسة
هذه هي مشكلة بعضنا عزيزتي اتباع العادت والتقاليد التي ماأنزل الله بها من سلطان
شاكر لك تواجدك الرائع
همس الغلا
ما يحزننا بأنه لايزال هناك عقول متحجرة تدعو إلى الجاهلية الأولى
أختي همس الغلا
شاكر لك تفاعلك الرائع
أختي سماهير
هؤلاء أخذتهم العزة بالإثم
فلم يروا صحيحا إلا مايفعلوه ومايفعله غيرهم ولايتناسب مع تقاليدهم المزعومة فهو باطل
عجب لهؤلاء
شاكر لك أختي سماهير
أختي طيف نجد
أعتقد بأن مستشفى شهار يتبرأ من هؤلاء
يعطيك العافية
لاحول ولاقوة الا بالله ...
اذا كان المراه هي نصف المجتمع ..فعي تلد النصف الاخر ...
اذا كان هكذا هو مع المراه فكيف مع امه واخته ؟؟؟؟؟
الحمد لله على نعمة العقل
واذا كان هناك من هذه النوعيات فهذا نادر وشاذ والشاذ لاحكم له
ويكفينا ويغنينا عن هذا كله حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم:
(خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي)
شكرا على الموضوع
هناك اشياء ادهى وامر بس هي حالات فردية لا يعتد بهاوالدنيا فيها من العجائب لا تعد ولا تحصى
أخي عبدالرحمن
مثل هؤلاء يجب أن يوعّوا لما هم عليه من خطأ كبير
ويوضح لهم الصواب
فالآن نرى إما انفتاح في العادات والتقاليد فتبرجت المرأة وظهر سفورها
وإما إنغلاق في العادات فحرمت المرأة من أبسط حقوقها
أخي عبدالرحمن
تواجدك أسعدني
أخي عبدالرحمن
مثل هؤلاء يجب أن يوعّوا لما هم عليه من خطأ كبير
ويوضح لهم الصواب
فالآن نرى إما انفتاح في العادات والتقاليد فتبرجت المرأة وظهر سفورها
وإما إنغلاق في العادات فحرمت المرأة من أبسط حقوقها
أخي عبدالرحمن
تواجدك أسعدني حيث يعني لي الكثير
أختي روعة
هذا ماظهر
وماخفي كان أعظم
شاكر لك تواجدك الرائع
أختي روعة
هذا ما كان ظاهراً
وماخفي كان أعظم
شاكر لك تواجدك الرائع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)