صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 1 2 3 الأخيرةالأخيرة
النتائج 16 إلى 30 من 31

الموضوع: رحـــيـــــــــــــــــــ ـــــــــــــل

  1. #16
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    كف الغيــم
    المشاركات
    50
    .. الجميل هو حضورك ايها الاسير ..

    .. شكرا لهداياك ..


    .. تحياتي ..


    بغـــالطغاة فيك .. وماجوا .. .. ومـــدادُ
    .. نزفك .. فاح ..

    .


    .


    .. ولا حراكُ ..


  2. #17

    Lopez5

    هذه الأغصان مالت مع نسيمات الأصيل ........
    وخيوط الشمس قالت قد دنى وقت الرحيل
    ان اكن فارقت صحبي فالوفاء اليوم باقي
    ثم هانحن افترقنا فذكرونا ياكـــــــــــرام


    فكلنا راحلون .......وكل شئ منتهي ولن يبقى لنا سوى العمل الصالح وندعو الله بالثبات
    والصبـــــر خير الأعمال...

    اختك زينة الدنيا.........|49|

  3. #18
    أبو عبدالله الصورة الرمزية هـمس المـشاعر
    تاريخ التسجيل
    Dec 2002
    الدولة
    **مملكة الخير( الــــخـــــرج)**
    المشاركات
    267
    أختي/ لحن الغروب:

    يامن تعزفين وتر الحزن المؤلم، برسالة تدنيك من الحقيقة وتبعدك من الحزن،
    تجعلك تسلم بالحقائق في أبسط الطرق، وتهب مشاعرك الراحة والطمأنينة،
    هذا هو هدف هذه الرسالة الخاطفة للحقيقة الخاطفة، حقيقة تختطف الروح من وسط ملعب الحياة، تختطفها في وقت تستبعد فيه حصول تلك الحقيقة، وقت تناسيها ولهوها وسدل ستارة النسيان.

    كلنا كذلك نتفاجىء بما لا يتفاجىء به أبداً، هذا هو الأصل، وتلك هي الحقيقة الغائبة عن عواطفنا، نبتغي اللهو دوماً، نعشق لحظات الانشراح، نستدني عناقيد المرح، ونعتصر أسفنجة الأيام، حتى لا يبقى فيها رمق للحزن، وعندما يأتي بلباسه الأسود الدامي، لا نجد له في قواميسنا الحياتية أي موضع، فتصاب المشاعر بالشلل، وتنسكب العواطف دمعاً، وتصيب النفس رعشة الخوف، لا تلبث طويلاً حتى تعود إلى ثباتها، وقفزها لاستدناء تلك العناقيد.



    (رحـــيــــــــــل):


    إيذان واستحضار صورة نفض النفس ملابسها بعد تمرغها في ملعب الحياة.

    (لكل شيء في هذا الكون .. ساعة محدده .. وقت معين ……. كل تفاصيله .. ومساراته .. منظمه بدقه .. لا تختل ..ولا تتغير ……)


    حقيقة وهبتها التجربة عقداً من صدق وكثير أمثلة، فعندما تجول العين في تبصرها تجد الأمثلة منثورة في كل ركن من أركان الكون، كون منتظم، لآلئ منثورة، بحار تداعب نسيم الفجر، كل هذه صور حقيقية ماثلة أمام بصرنا، أخبر الله بزوالها، هنا موطن البصيرة، هنا استبعاد للبصر المحدود بحقيقة الملموس، هنا الإيمان الصادق بحقيقة الفناء، تلك الحقيقة التي يؤمن بها المؤمن بتغير الأحوال( فلا يغر بطيب العيش إنسان).


    (في لحظة الأفق .. عندما تستعد الشمس للرحيل … ويخف وهجها ..وتتقلص خيوطها
    وتدنوا لتقبيل الأرض … ترتشف السماء الحمرة .. ويحين موعد الغروب .. وتُـــــسدل ستائر النهار.. عندها نعلم أن يومنا قد انتهى ..)


    هنا تجوال للبصر المربوط بنقاء البصيرة، تمثيل أكثر من رائع، استعارات قمة في الروعة، تشبيه تمثيلي لواقع مشاهد بالعين المجردة من سمة العادية، هنا النظرة الثاقبة لزوال الأيام، وكيف أنه يأتي بتدرج جميل، تعشقه النفس، فلحظات الغروب ميدان فسيح لنثر رياحين الهدوء على صفحة النفس، لحظات الغروب ملعب واسع للمشاعر الصاخبة، فقط ما عليك سوى أن تمد نظرك قدر استطاعتك للأفق البعيد، سترى العناق الجميل، وسترى اصطباغ الطبيعة بوهج الشمس المريضة، أمرضها الرحيل، فأدمت الكون ومدت خيوط الدم في كل أركانه، هنا ستجد الكلية في المشاعر، والصدق في اختزالها وبثها.
    صور تدبج ناصية البيان:


    1- (عندما تستعد الشمس للرحيل) أصبحت الشمس قادرة على الاستعداد للرحيل، وكأنها بشر يتحكم في تصرفاته، هنا بثٌ للحياة في الجماد، هنا استعارة جميلة ضربت خيوطها المسدلة كالشعر في ظهر التوهج، فخرجت لنا بأبهى صورة، كأني أتخيل الشمس ومعها أهبة الرحيل، رافعة يدها ملوحة بالغياب، أدمعها تتناثر على صفحة وجهها، فاكتسى الكون تلك الحلة الحزينة.
    2- (وتدنو لتقبيل الأرض): ما أجمله من تصوير رائع، كأنها شيخ هرم أعياه التعب، مر في طريقه على صورة الصِّغر، فحن لها، وطبع قبلة على جبين الصبي، إنها صورة العناق الجميل، صورة التلاحم الشعوري ، أيضاً هنا استعارة قمة في الروعة .
    3- ( ترتشف السماء الحمرة): ارتشاف ليس كغيره، إنه ارتشاف الحزن، وصبغ النفس به، تلاحماً وتعاضداً في الشعور، كأني بتلك الشمس قد أعياها الحزن، فتوقفت للحظة ترى أثر رحيلها على الغير، فعجزت السماء عن البقاء مكتوفة الأيدي، فارتشفت الحزن حمرة، وظلمة، قد اتشحت بالحمرة قبل السواد، تنتظر الإشراق والعودة بفارغ الصبر.- هنا استعارة مكنية ضاربة أوتادها في كبد الروعة-.
    4- (وتُـــــسدل ستائر النهار): أصبح النهار حزيناً قد أغلق أبوابه، وطغى الحزن عليه، فولى هارباً لا يلوي على شيء، قد أضناه الرحيل، بقي منزوياً في ركن من أركان الكون قد أسدل ستائره، لا يريد رؤية منظر الرحيل، هنا تجسيد جميل، وانسكاب للمشاعر أشد جمالاً. الكل يريد التعبير بصورة تختلف عن الأخرى عن سمة الحزن التي أعيت القلوب وأحزنتها.( أيضاً استعارة مكنية).



    (وعندما تتشكل السحب في العُلا … وتتزاحم في السماء .. فيتجمع بياضها … ثم يغمقُ لونها … تغضب ثم تــثور ..
    .. فتسقط قطره تتلوها أخرى … فينهال المطر .. عندها نعلم أن تجمع السحب قد انتهى وانفض الشِـبَاك .. بقطرات المطر ..)


    هذا مثال آخر للفناء المنتظر، فالسحب لم تكن شيئاً، ثم أتاها أمر الله، فبُثَّت الحياة فيها، وبدأت لحظات العناق الشعوري بينها ومثيلاتها، حتى أصبحن كلاً واحداً، تسمع همهاتهن وصخبهن، وترى براكين الحزن بدأت في الثوران، فتزبد السحب حزناً، ويرى أثر الزبد قطرات من دموع، تغسل كدر النفس، انظر كيف أن الحزن أحياناً يريح الغير، هنا تناقضات المشاعر، وتكاملها تحت أديم السماء، تصوير أجمل ما يقال عنه(قراءة الكون بروح التأمل)، فالسحب تتشكل في العلا- تعبيراً عن تباعدها بداية-، ثم تتزاحم في السماء- كناية عن كثرتها واحتوائها الكون-، فعند اجتماعها نرى البياض الروحي الجميل المتمثل في البياض والنقاء، ثم يعتريها الكدر، فتُصبغ بالدكون- تعبيراً عن تزاحم الأسى داخل النفس-، عندها لا تستطيع التعبير إلا بالغضب والثوران والحزن، فيبدأ نزف المشاعر، وتقاطر الحزن، متمثلاً صورة المطر، وإلا هو في الحقيقة دماء قانية، حرصت السحب ألا تجرح بها مشاعر الغير، فشكلتها مطراً، يفرح الناس به، هكذا هي سنة الحياة، رحيل مر، قد لا يشعر به الغير ولا يُحزن البعض، وفي الوقت ذاته هناك بداية حياة جديدة من الفرح والسرور للغير.

    هنا تعبير جميل:
    (وانفض الشِـبَاك .. بقطرات المطر):

    السحب في تمازجها وتزاحمها تدخل مرحلة الضيق من كثرة المزاحمين، فتبدأ في الاشتباك مع بعضها، لا يفك ذلك الاشتباك إلا قطرات المطر، التي تبدد تجمعه، وتكتب عليه التفرق، بعد انقضاء فترة الحزن للسحاب. هنا تصوير جميل بأن السحب في تزاحمها كالبشر المتزاحمين في مكان واحد، يضايقهم الزحام، وتبدأ النفس في تصاعدها وضيقها.


    (عندما يسكن الدفء في الهواء .. .. ويناضل الورد بين الكتل البيضاء… ويبدأ الثلج بالذوبان .. كتلة كتله .. قطعة قطعة ..
    فتعلن الخضرة على الأرض أمر الطغيان .. عندها نعلم أن الشتاء قد انتهى .. وأقبل موعد الربيع.. )

    تمثيل آخر لسمة الكون، وترنمه الدائم بنبرة الرحيل، هنا نجد الصراع بين الدفء والشتاء، الدفء قد جهز قواته من أغصان اعتلتها قساوة البرد، فبدأت تصارع كتل الثلج تحاول اختراقها، ومص عصارتها، ولقد نجحت في ذلك، ومن موجات من الدفء تدفعها الشمس تلهب بها وجه الشتاء، فتدك حصونه، فيعلن الاستسلام، وتسليم جنوده للدفء، عندها تصحو الوردة من سباتها، وتحس بانفراج الغمة، فتخرج رأسها من بين الثلوج، لتعلن للكون أجمع أنها ليست ضعيفة.

    صور بيانية رائعة:


    1- (يسكن الدفء في الهواء):
    هي ليست مجرد زيارة للهواء، بل هي سكن، فلا يستطيع الهواء النطق بغير الدفء، هنا استعارة مكنية، موغلة في الإيحاء.
    كنت في لحظة قد فكرت بأن حذف حرف الجر(في) هو الأولى، فحذفته فوجدت أن المعنى لم يختل، لكنه ضعف، لأن حرف الجر هنا بث لنا إيحاء بالسكن الدائم، والتغلغل داخل الهواء، فحزمت أمتعة الحذف، واقتنعت بأن كل لفظة قد وقعت موقعها، وأدت الغرض منها بكل اقتدار.
    2- (يناضل الورد بين الكتل البيضاء):
    تصوير تمثيلي، صورة أولى لمحاولة الورد التحرك بعد السبات الطويل، وصورة ثانية للكتل البيضاء المتلاصقة التي بث فيها الدفء لهيبه، فتفرقت، وأصبح للورد مجال لاستنشاق عبير الدفء. هنا استعارة مكنية جميلة جداً، ومكمن جمالها في أنها جمعت الرقة والشدة في شيء واحد( الوردة).



    (وغيرها كثير .. فلكل شي ء بالوجود إشارة تأذن برحيله .. إلا ساعة واحدة .. لحظة خاطفة.. لا نعلم موعدها .. لا ندرك مفاجئتها ..
    إلا حين تلامس وجودنا .. ومن هم حولنا .. لحظة تُــذهلنا .. تشل حركتنا ..لحظة نهاية الحياة …. لحظة الموت .. عندما تباغتنا .. دون أن تنذرنا)


    بعد أن سيقت الأمثلة المقنعة على الزوال والرحيل، هنا يأتي دور المقارنة، يأتي مجال الإقناع، فنلاحظ أن قضية الرحيل ليست قاصرة على أحد دون أحد، بل الكل قد كتب عليه الرحيل( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام)، إذن يأتي دور التسليم والرضا بالقضاء والقدر.
    ( وغيرها كثير): فتح للنفس آفاقاً رحبة من النظر والتأمل في الكون.(لا ندرك مفاجئتها .إلا حين تلامس وجودنا): هكذا تعودنا، وهكذا هي سنة الحياة، تسرح النفس في فضاءات المرح والنسيان، وهي غافلة عن الحقيقة الغائبة، والموعد المنتظر، لا نشعر بها إلا عندما نرى الدليل الماثل أمام أعيننا، عندها نجأر إلى الله أن يغفر لنا غفلتنا ولهونا، و(ملامسة الوجود) هذه المقصود بها حلول الموت قريباً من خيام أجسادنا، أو بعثه إشارات للنفس بدنو الأجل، من مرض أو شيب...


    (عندما تخطفهم من أمامنا .. وتسرق معهم أيامنا.. ساعاتنا .. ضحكاتنا.. لا نملك حينها سوى.. دموعنا .... والدعاء).
    هنا إحساس بمصائب الغير من الفقد والرحيل، فلا تملك النفس حينها إلا الحزن والمؤاساة، والتعايش الأمثل مع الغير، والتمازج العاطفي مطلوب لكن في الوقت نفسه، لا بد من ربط أحزمة الثقة بالتغيير، ومحاولة انتشال الغير من مقبرة الحزن، حتى لا تصبح النفس أشلاء مترامية الأطراف. هنا تبرز ملامح الأخوة، وصدق الصداقة.
    (أنين :
    صديقتي .. كنتِ ومازلت وردة في جنبات قلبي .. مزروعة داخل روحي .. أعرف أن الأيام قاسيه .. والوقت قد دق أجراس الرحيل .. ولكن هذه حال أقدارنا .. وليس لنا فيها اختيار ..)

    [COLOR=orange]توجيه مباشر للنصح والصدق، هنا تمرير لتلك الأمثلة داخل قُمع التفكير والتجربة، هنا نجد المصارحة والصدق.[/COLOR](وردة في جنبات قلبي .. مزروعة داخل روحي): تشبيه موحٍ بعمق الروحانية في العلاقة، فهي ما زالت تغرس جذورها في باطن القلب، بل إن روحيهما قد رويتا من نفس المعين، من نفس المعين الصافي، لذلك فالحزن يلفهما معاً، ولا مجال للشك في هذا.
    (والوقت قد دق أجراس الرحيل) الوقت يقف في صلف وقسوة يزمجر بصوته، ويضرب الأجراس بكل عنف، يعلن الرحيل المحزن، وهو في ذلك ليس بدعاً جديداً فهذه هي حال الدنيا، رحيل وحزن، إشراق وفرح... هنا استعارة مكنية المقصود بها أن الوقت أصبح رجلاً قد علاه التجهم أتى ممثلاً لصورة الوقت.
    (ولكن هذه حال أقدارنا .. وليس لنا فيها اختيار):
    تسليم كامل بقدرة الله- تعالى- وقضائه وقدره، ونلمح بين أحرف هذه الجملة النصيحة الصادقة بالرضا بالقضاء والقدر، ومسح آثار الحزن، والدعوة الصادقة إلى الإبحار في محيط الحياة، ولا يضير بعض الالتفات إلى شاطئ الرحيل، بل لا بد من ذلك كي لا تبحر النفس بعيداً فتنسى صورة الرحيل، فينقلب بها مركب الحياة في أعماق البحر.


    إشارات بسيطة حول هذه الخاطرة( الرسالة):



    1- تنوعت الصور التمثيلية لحقيقة الحزن، فأحياناً يأتي كلاً متكاملاً- كما في صورة رحيل الشمس-، وأحياناً يأتي على صورة حزينة لكن في ثناياها نجد الفرح- كما في صورة رحيل السحب-، وأحياناً يأتي الحزن على صورة جميلة وصراع بين أمرين محببين للنفس- الثلج والربيع- فيكون هنا الحزن أخف وطأة، والمقصد في تنوع الصور، فتح المجال للنفس كي تقتنع بإحدى تلك الصور وتحتذيها، وكلما خفت وطأة الحزن كان ذلك أبرد للنفس وأهدأ لها.
    2- دائماً يأتي البياض على صورة النقاء والصفاء، وهنا نجده حزيناً، أو يبث الحزن لغيره- الثلج-، فهنا نجد قلباً للقناعات.
    3- اتسمت هذه الرسالة بالعمق التفكيري، حيث إن المقدمة أتت بسيطة لبيان حقيقة الرحيل، ثم ساقت الكاتبة أمثلة على تلك الحقيقة تصديقاً لحجتها، ثم ختمت الرسالة بالتوجيه المباشر للمعني في كل هذا.
    4- ارتكأت الرسالة هذه على كثير من الصور البيانية التي فتحت نافذة البصيرة للتأمل ومحاولة احتواء الصور وإدراك ماهيتها.



    ختاماً أدعو الله تعالى أن ينثر الطمأنينة والسكينة على قلب كل حزين، وأن يهيأ الخير لنا جميعاً، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

    أخوكم/ فهد.
    [IMG]http://afahad124.********************************************/abod-shadha.jpg[/IMG]

  4. #19
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    كف الغيــم
    المشاركات
    50

    نفس عميييييييييييق

    [ALIGN=CENTER].




    .. للاقلام الرائعه .. هنا .. فائق احترامي
















    .. همس المشاعر ..


    .. للحضور .. سطوة

    .. لا تقاوم ..





    .. مذهل ..











    لي عودة .. حين صفاء ذهن ..




    .. احتراماتي ..[/ALIGN]
    التعديل الأخير تم بواسطة لحن الغروب ; 27-05-2003 الساعة 02:17 AM


    بغـــالطغاة فيك .. وماجوا .. .. ومـــدادُ
    .. نزفك .. فاح ..

    .


    .


    .. ولا حراكُ ..


  5. #20
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    كف الغيــم
    المشاركات
    50
    ..عشق ليل ..

    .. وحدها الحروف تكتبنا ..

    .. كما تشاء ..


    .. لم اختر الحزن .. هو من سكن حرفي ليخضر ..


    .. دمت بخير .. ومن تحب ..


    .. لحضورك .. ودعاءك ..

    .. فائق امتناني ..


    .. احترامي ..


    بغـــالطغاة فيك .. وماجوا .. .. ومـــدادُ
    .. نزفك .. فاح ..

    .


    .


    .. ولا حراكُ ..


  6. #21
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    كف الغيــم
    المشاركات
    50
    .. سيف العشق ..


    .. نصائحك اعتز بها ..



    .. شكرا لمرورك ..


    .. لك فائق التحايا ..


    بغـــالطغاة فيك .. وماجوا .. .. ومـــدادُ
    .. نزفك .. فاح ..

    .


    .


    .. ولا حراكُ ..


  7. #22
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    كف الغيــم
    المشاركات
    50
    ..التفـــــــــاحه ..

    .. نبض حزنك جليا ..

    .. كاخضرارك هنا ..


    .. لنزفك ..

    .. وحضورك ..

    .. شكري وتقديري ..


    ..باقة ودّ ..


    بغـــالطغاة فيك .. وماجوا .. .. ومـــدادُ
    .. نزفك .. فاح ..

    .


    .


    .. ولا حراكُ ..


  8. #23
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    كف الغيــم
    المشاركات
    50
    .. الرهيبه :)


    .. دمتِ محفزة للخير ..


    .. وكل حرف وانت لله اقرب ..


    .. لشفافية حرفك ..

    .. فائق شكري ..



    .. مودتي ..


    بغـــالطغاة فيك .. وماجوا .. .. ومـــدادُ
    .. نزفك .. فاح ..

    .


    .


    .. ولا حراكُ ..


  9. #24
    متأخر كالعادة


    ولكن الروعة كانت تنتظر وصولي

    لاستمتع بهذا الالم وهذا الخوف من المتغيرات

  10. #25
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    كف الغيــم
    المشاركات
    50
    ..


    ..

    .. بحجم

    .. البياض الذي يسكن ارواحكم ..




    .. عذرا ..








    .. لم استطع التخلص من عادتي :)

  11. #26
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    كف الغيــم
    المشاركات
    50
    ..سهم المنايا ..

    .. في البدء .. وانا اقرؤك ..كنت اردد

    (( .. نبكي على غياب الشمس .... ولكن نعلم أنها ستشرق غداً ...))

    .. باعث للامل .. انت !

    ((نبكي على انقطاع قطرات المطر ... ولكن نعلم بأنها يوماً ما ستعود ...))

    .. باعث للامل .. انت !

    ((نبكي على توديع فصل الربيع .... ولكن نعلم بأن الربيع سيعود بعد شهور ...))

    .. اقسم انك باعث للامل ..



    .. لكن حرفك الاخير .. اعتصرني ..!!

    ((ولكن نبكي بحرقة ... بألم ... بمرارة .... نبكي .. ونبكي .. ونبكي .. عندما يودعنا حبيب ... ليسكن قبره وحيداً ... آآآآآآآآآآآآه كم من حبيب ودعناه ؟!!!!!))


    .. لتكن دموعنا .. جسورا للبهجة..!

    .. لنبني من احزاننا .. صروحا للفرح ..!





    .. لنحاول فقط ..





    .



    .


    .. سهم المنايا ..

    .. اعذر شغب حرفي .. حين اثار عبق ذاكرتك ..

    .. هكذا هي الحروف .. تحرض الذكرى لتنزف ..



    .. لحرفك الباعث على الامل ..الالم ..!

    .. ولنزف ذاكرتك ..


    .. جزيل شكري وتقديري ..






    .. احترامي ..

  12. #27
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    كف الغيــم
    المشاركات
    50
    .. اول الغياب ..

    .. تعلمين جيدا ..

    .. ان حضورك هنا ..

    .. قصيده .. يترنم بها حرفي ..

    .. ويبتهج بها قلبي ..



    .. اسمك .. من مرورك ..يكفي !



    .. محبتي :)

  13. #28
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    كف الغيــم
    المشاركات
    50
    .. لحضور الورد .. شذا خاص ..


    .. ولحضورك انت .. شفافية كالندى ..



    .. دام شذا حضورك ..وشفافية نداك



    .. لك من الشكر اجزله ..



    .. تحياتي ..

  14. #29
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    كف الغيــم
    المشاركات
    50
    .. زينة الدنيا ..


    .. نكئتي الذاكره .. بزينتك هنا

    .. فسالت ضجيج طوابير .. وبراءة .. وشغب ..

    .. وضحكات .. وعتب .. وصديقات ..


    .. وتفاصيل صغيره ..


    .. ((فكلنا راحلون .......وكل شئ منتهي ولن يبقى لنا سوى العمل الصالح وندعو الله بالثبات
    والصبـــــر خير الأعمال...))


    .. اميييييييين ..:)



    .. شكرا لزينة مرورك ..



    .. تحياتي ..

  15. #30
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    كف الغيــم
    المشاركات
    50
    .. منذ الولوج الاول ..

    .. لحرفك الماتع في الدقه ..هنا


    .. وانا اتنبئ بقراءه مختلفه ..


    .. تجعل الحروف .. تفيض زوايا ملونه ..


    .. كم من الوقت وانا اتردد على شرفات ردك .. اقراؤك .. واقرؤني هنا ..

    .. وكل قراءه.. ارجى محاولة الرد لذهن اصفى ..

    .. لحرف أليق .. وشكر اعمق .. يشبه ذهولي ..

    .. فابؤ بمحاولة فاشله ..


    .. كانت قراءتك ..

    .. تفوق ماتطلعت اليه ..

    .. وصفك ..عباراتك .. تحويل حروفي لشخوص .. تتنفس ..

    .. تبكي .. تودع .. وتمسح الجبين .. وتحمل حقائبها .. وترحل !


    .. كل هذا كان ملجما ..



    .. أتصدق .. ايها الباذخ في البهاء !؟


    .. ان هذا الرحيل .. سكن طيات جريدة الرياض ..

    .. وحلق في منتدى عكاظ .. لجمعية الثقافه والفنون بالطائف ..


    .. ولم اتنفسها بعمق .. كهنا



    .. لحروفك المترفه ..

    .. وقراءتك البهيه ..


    .. ولفكرك ..


    .. اسراب شكر .. من هنا حتى اقصى مدارك ..



    ..سيدي همس المشاعر ..

    .. لحضورك وهج اخذ .. وقوافل سحاب

    .. وحروفي عطشى .. لهكذا ارتواء

    .. فلا تحرمها دفقك ..





    .. تنويه :


    .. لم تكن اشاراتك بسيطه .. بل مضيئه :)






    .. احتراماتي وتقديري

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 1 2 3 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •