صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 16 إلى 20 من 20

الموضوع: أنشر سنة ولك الأجر ( أدخل وشارك لا يفوتك الأجر )

  1. #16
    ~ [ أبو مشــ ع ـــل ] ~

    الصورة الرمزية مبـــارك
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    الدولة
    من هناك
    المشاركات
    16,379
    [align=center]H2O

    الله يكتب أجرك ... وجزاك الله عنا ألف خير .. وجعلها الله في موازيين حسناتك ..

    تحياتي لك .. دمت في رعاية الله [/align]
    0
    0
    0
    0
    0
    0
    0رحمك الله ياجدي .. والله ان القلب ليبكيك
    0
    0
    0

    0



    [email protected]

  2. #17
    ٍٍ روح غرابيل ٍ
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    المشاركات
    87
    مشكورة عزيزتي وجزاك الله كل خير وعافية كان النبي عليه الصلاة والسلام يحب التيامن في كل شيء حيث يبدأ باليمين
    في اكله وشربه ولبسه وسلامه ........................الخ
    تسلمين

  3. #18
    السماهر اللامعة
    تاريخ التسجيل
    Oct 2004
    الدولة
    المملكة العربية السعودية
    المشاركات
    967
    [glow=FF3300]جزاك الله كل خير [/glow]
    :ندو:[glow=FF9999] السماهر اللامعة [/glow]:ندو:

  4. #19
    * زهرة غرابيل *
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    331
    العدل والرحمة والعفو
    كان النبي صلى الله عليه وسلم شديد التمسك بالعدل والدعوة إليه ، وينهى عن الظلم بكل أنواعه وأكل أموال الناس بالباطل . فمن المأثور : ( إن المقسطين عند الله منابر من نور الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم إلى النار ) .
    من بر رسول الله صلى الله عليه وسلم ورحمته عفوه عمن كان قد آذاه من مشركي مكة والطائف بعد أن أمكنه الله منهم بنصره المؤزر عليهم . فقد علمت ما لا قاه عليه الصلاة والسلام من الأذى والاضطهاد من مشركي مكة قبل الهجرة
    ثم جاء يوم الفتح المبين . ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة فاتحاً ، وفر بعض المقاتلين المشركين وعلى رأسهم عكرمة بن أبي جهل وصفوان بن أمية خلف وسهيل بن عمرو .وبعد إن طهر البيت العتيق من الشرك والأوثان واستتب له الأمر في مكة عفا عن عكرمة وصفوان وسهل بن عمرو ووزع عليهم الغنائم هوازن ما يؤلف به قلوبهم . وكان قبل ذلك عن أبي سفيان قبل دخوله مكة فاتحا وقال فيه : من دخل دار أبي سفيان فهو آمن . ومن أغلق عليه بابه فهو آمن ومن دخل المسجد فهو آمن .

  5. #20
    * زهرة غرابيل *
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    331
    الحلم ومن الخلق
    كان الرسول صلى الله عليه وسلم هادئ الطبع ، حكيم لا تكبر فيه ولا خشونة يدعو إلى الرفق وعدم الغضب إلا أن تنتهك حرمة لله قينتقم لله تعالى ـ فمن أقواله عليه الصلاة والسلام : ( إن الله يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العتق وما لا يعطي على ما سواه ) وقوله : ( يسروا ولا تعسروا ، وبشروا ولانتفروا )
    دخل الحسن بن علي رضي الله عنهما وكان آنذاك صغير السن والنبي عليه الصلاة والسلام يصلي فركب الحسن ظهره وهو ساجد فأبطأ في سجوده حتى نزل الحسن ، فلما فرغ قال له بعض أصحابه : لقد أطلت سجودك ، قال : إن ابني ارتحلني فكرهت أن أعجلة .
    كان عليه الصلاة والسلام جم التواضع ، رفيق الجانب ، يجيب دعوة المسكين والمسكينة ويعود المرضى في أقصى المدينة ، يقبل عذر المعتذر ويأمر بالحسنة ويدني أهلها ولا يجزي بالسيئة مثلها ، ولكن يفعو ويصفح ، ويتجاوز عن المسيء ويمسح ، ويدفع بالتي هي أحسن ، ويأتي من المعروف بما أمكن ، يصل الرحم ويقري الضيف ، ويقطع أسباب الجنف والحيف ، يدعو أصحابه بكناهم أحب أسمائهم إليهم ويميل إلى محادثتهم ومداعبة أبنائهم .
    الزهد والقناعة
    كان رسول الله عليه الصلاة والسلام ، راغباً في الحياة الدنيا فيها آن واحد ، قبل البعثة وبعدها على حد سواء .ولقد تهيأ له مال وفير بعد زواجه خديجة رضي الله عنها ،غير أنه لم يدخر من ذلك المال شيئاً ،بل كان ينفقه في أوجة الخير والإحسان : من صلة ذوي الرحم وإعانه المحتاجين وإغاثة الملهوف .وقد أخذ زهد الرسول صلى الله عليه وسلم ـ بعد مبعثه الشريف ـ صورة أجل وأعظم لأنه حمل أعباء الرسالة الخاتمة. فأراد أن يضرب بزهده المثل الأعلى للإنسانية جمعاء في تحرير النفس تحررا حقيقيا من سيطرة الشهوات الحسية دون لن يؤدي ذلك إلى كبت الرغبات النفسية أو قمع الدوافع الفطرية التي بها يحافظ الإنسان على نفسه ونوعه.لم يهدف النبي صلى الله عليه وسلم بزهده إلى تحريم مااحلة الله من الطيبات بل على تربية المؤمنين تربية ايجابية قوامها مجاهدة النفس والسيطرة على رغباتها عند القدرة دون إفراط أو تفريط. وبذلك يتخلط الإنسان من أن يكون عبداً ذليلا لشهوات المال والجنس والسلطان وقد أخد رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه بشظف العيش وخشونته ليرسم بذلك النموذج الحي للكمال البشري في الزهد والقناعة. فقد انفق عليه الصلاة والسلام معظم أمواله قبل هجرته المباركة إلى المدينة المنورة على المؤمنين المستضعفين في مكة عندما امتنع المشركون عن إطعامهم وأرهقوهم عذاباً وعصفا وهواناً. فكان علية الصلاة والسلام يواسيهم بالعطاء ويوصيهم بالصبر ويمنيهم بالنصر والفرج القريب وهو لا يبقي من العيش إلا ما يقيم أوده وأهله

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-12-2012, 01:20 PM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-12-2012, 10:20 AM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-12-2012, 10:20 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •