أمنيات
وهل بقي لنا قدرة على التمنّي؟
نفذ الصبر يا نبض.
نبض القلم:
لك أطيب الأمنيات بأن تتحقق أمانيك.
أمنيات
وهل بقي لنا قدرة على التمنّي؟
نفذ الصبر يا نبض.
نبض القلم:
لك أطيب الأمنيات بأن تتحقق أمانيك.
مع الماضي مضى كل جميل
أُنثى لا تُباح إلا لـِ ملاك
؛
أمنياتنا كثيرة ..ومن بين هذه وتلك ..
اتمنى
ان يعجل المولى بـ استرداد أمانته
نبض
امتناني ياعظيم :)
.
؛
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّك ,,{ إنسان }
.
.
,
أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا تمنى أحدكم فلينظر ما يتمنى فإنه لا يدري ما يكتب له من أمنيته )
اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا . يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا . وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا "|
شموع
تفاءلي بالخير يأتيك ِ اتساعا ً ,
لا تطفئي شموعك ِ أبدا ً , فـ َ القدر يمكن أن يحمل أنباء سارة !
أشكرك ِ جدا ً وكوني هناء.
يتم
وضع أمنية كهذه يعني إلغاء الجوانب الجميلة بهذه الحياة ,
لا .. لا تبتعدي وتمني الخير فأنت ِ في شهر الخير !
يتم هل تصدقيني لو أخبرتك ِ أن الهمس يُصبح ُ شامخا ً بمجرد أنك ِ هُنا ,
كوني بخير إذا ً .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تــآج
.
,
أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا تمنى أحدكم فلينظر ما يتمنى فإنه لا يدري ما يكتب له من أمنيته )
صدق الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم ,
أمنيتي .. أن تصل قبلتي لجبينك ِ الطاهر ,
ثم إلى ... !
لن تصدقيني لو أخبرتك ِ انك ِ تمثلين الحيز الهام بحياتي ,
ومجرد النظر فقط لـِ أسمك ِ يجعلني ابتسم , وأحلم بأشياء كثيرة
كـَ مرافقتك ِ إلى أقرب مقهى لـِ احتساء كوب من القهوة ومشاركتك ِ ارتشافه ,
اعشق لون شفتيك ِ بعد ارتشاف القهوة وارغب بها أكثر من ذي قبل
واعشق بقايا القهوة من بينها ,
واعشق أن المس يديك ِ الدافئتين بكل وقت ,
يا حبيبة الدف ء , ويا كُل المنى ,
هل يمكن لي أن أحضى بمجرد قبلة من بين شفتيك ِ الرطبتين :)
كّل ما أريده منك ِ أن تتأنقي للفرح ليأتيك ِ اتّساعا ً !
احبك ِ جدا ً , واغفي دون أماني ,
ودعي قلبك ِ مُطمئن بأني مازلت مستيقظا ً جدا ً ولست ُ أهذي كـ َعادتي ,
ولست ُ يا حبيبتي في حُلم بل هو الواقع احبك ِ و...جدا ً !
بعض الأماني مرهقة جدا ً كـ َ انتظار قبلة أو وداعية أو مقابلة من وراء حجاب ,
احتار بتخيلك ِ تبدين أجمل بدون تلك الصبغات التي تثير اشمئزازي وتُقلقني
هل هذه فاتنتي ..!
اعشق بساطتك ِ , تلهفك ِ , إثارتك ِ ,
أعشقك ِ كما أنت ِ بدون إضافات ,
اعشق فستانك ِ الخمري المجعد , وكأني أتذكرك ِ وأنت ِ ترتدينه وتخبريني انه موضة
وكأني خبير بالموضة وأنا عهدي بالموضة كـَ عهدي بدراسة الطب تماما ً ,.!
لا عليك ِ سأحاول نفض غبار ذاكرتي العتيقة وأحاول أن أتعلم أصول الاتيكيت والموضة
ها .. هل مازلت ِ تهتمين الآن بعلبة مكياجك ِ المخملية
واحمر شفاهك ِ الذي يسر الناظرين ,
أذا ً انتظري رسالتي مع ساعي البريد ..!
مابين حب وحب.......احبك أنت ِ.......
ومابين واحده ودعتني..
وواحدة سوف تأتي..
أفتش عنكِ هنا ..وهناك...
كأن الزمان الوحيد زمانك أنت ِ...
كأن جميع الوعود لكي وحدك أنت ِ..
فكيف أفسر هذا الشعور الذي يعتريني صباح مساء...
وكيف تمرين بالبال,مثل الحمامة...
حين أكون بحضرة أحلى النساء؟
ومابين وعدين...وامرأتين... وبين حب يجيء وآخر يمضي....
هناك خمس دقايق
ادعوك فيها لحفلة وداع قبل السفر.......
هناك خمس دقايق ...
بها اطمئن عليك قليلا...
وأشكو إليك ِ همومي قليلا....
هناك خمس دقايق....
بها تقبلين حياتي قليلا....
فماذا تسمين هذا التشتت
هذا التمزق....
هذا العذاب الطويل الطويلا...
وكيف تكون الخيانة حلا؟
وكيف يكون النفاق جميلا؟
وبين كلام الهوى في جميع اللغات
هناك كلام يقال لأجلك أنت ِ....
وشعر ...سيربطه الدارسون بعصرك أنت ِ..
وفي لحظات الهبوط السقوط
وفي لحظات انتحار الأماني وموت الرجاء
وفي لحظات التناقض
حين تصير الحبيبات ضدي...والحب ضدي...
وتصبح القصايد ضدي
احبك حين أكون حبيب سواك....
واشرب كاس حبك حين تصاحبني امرأة للعشاء
ويتعثر دوما لساني...
فأهتف باسمك حين أنادي عليها.....
واشغل نفسي خلال الطعام...
بمحاوله إيجاد التشابه بين خطوط يديك ويديها
واشعر باني أقوم بدور المهرج وأنا أغازلها....
واشعر أني أخون الحقيقة....
حين أقارن بين حنيني إليك ِ وحنيني إليها...
فماذا تسمين هذا؟
ازدواجا ... سقوطا,,,هروبا....جنونا...
وكيف أكون لديك ِ؟
وازعم أني لديها.......
شكرا ً نزار قباني ,
جئت ِ يا حبيبتي ومعك ِ طفلة تُشبهك ِ تماما ً ,
حتى بِشعرها الغجري كانت لِحّدا ً ما تُشبهك ِ وكنت ِ تُخبريني أن طفلتنا تشاق لوجودي ,
على الرغم أنها ليست من صلبي ولم ألاحظ تلك اللّهفة المزعومة ولكنّي تقبلتُها منك ِ
كما تقبّلت الكثير من أكاذيبك ِ التي أجتِها وصدقتها بكل غباء أو لنقل رحابة صدر هكذا أفضل ,
ما رأيك ِ ..؟
ها ..هل مازلت ُ ذاك الصندوق الذي يحمل حقيبة أسرارك ..؟
ولِما ذاك البعد الذي جاء على مقاسي تماما ً وأعجبك ِ لحد ما .!
هل تنوين مغادرتي بدون قبلة شرعيه تنهين بها حياتي ..
تبّا ً ..!
لن القي عليك ِ محبتي وسلامي بعد الآن ...
غادريني إذا ً !!!
أتمنى أن أكون طفلة جميلة
لا يحرق ملامحها الحزن
وألا تحترق أطرافي
بسبب البؤس
/
الكاتب المميز : نبض القلم
لك أسلوبك المختلف والمتمكن
صفحاتك كطعم الكرز
ومشاعرك كالغيث الذي لا يتوقف
وأحرفك كـ سبائك من ذهب
مرحى لنا بقلمك / راقت لي سطورك وبلاغة شعورك
أكمل خط أمنياتك
وأتمنى أن أكون من متابعينك دائماً وأبداً
سلم لنا انسكاب نبضك المُترف
ودي و وردي
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليـه
شكراً ع الإهداء غلاتي الحلوة فهوووودة
وبعض الأماني تبقى معلقة بذاكرتنا إلى أمدا ً بعيد علّها تتحقق !
دفا المشاعر
هل تكفيك ِ كلمة شُكرا ً من القلب ,
أني أشكرك ِ حقا ً .
صديقتي الوفية يا أنت ِ ...هل مازلت ِ تعتقدين أني رجُلا ً غيرَ رشيد ,
وهل دموعك ِ النقية التي تعرفين أنها نقطة ضعفي من الممكن أن تبدلني ,
أن تغيرني عن قراراتي ..
لا تقلقي لن القي عليك ِ مسئولية مغادرتي وأنا احتاجك ِ ,
ولن القي عليك ِ تهمة إهمال قلبي فترة من الزمن وإلقائه على اقرب رف ,
ولن اطلب منك ِ تقديم تنازلت من أجل أن تعودي إلي ,
ولن أحاول أن استفزك ِ من جديد ,
وسأحاول أن أكون حمل ٍ وديع يتقبلك ِ وطفلا ً رضيع يحتضنك ِ إلى أن يغفى وينام ,
ها ... هل أنت ِ مستعدة لان تعودي لوطنك ِ من جديد ..؟
سأفتح ذراعي من الآن كـ َ أي مغفل ينتظر الأمل ..!
هل أنت ِ هنا ..؟
وبعض الاماني مرهقة جدا ً يا عزيزتي ...
كـ َ انتظار ساعي البريد ليحمل لي اخبارك ,
وكـ َ مراقبة شرفتك ِ من امام متجر جاركم المزعج وهو يلوح بيديه الاثنتين وبلهجة صارخة
( ايش عندك هِنا )
وابنه المزعج الذي يرسل سهام نظراته تجاهي ,
وبلهجة المتعثر الذي يظهر ما يخفي من ذنوب
(أنا تقصدني أنا يا عم ) بتوجيه حديثي لذاك الثرثار
( ايه اقصدك ويش عندك هنا )
لِاخبره (ابد طال عمرك أنشدك وين بيت فلان )
ويرد بأسلوب المتضجر
( انقلع الحين احسلك واترك هـَ الخرابيط )
ولا عِلم لّي ماهية تلك الخرابيط لانطلق مطأطأ الرأس
وصاغر الجانب من امام متجره
وبرغبة النظرة الاخيرة أو لنقل الرمق الاخير
لأتطلع لتلك الشرفة التي تخفي كنز ثمين جدا ً ,
وبعبارة تظهر لأول مرة ( لا تحاول ثانية )
ترسلها نظرات تلجمني بمكاني لا استطيع الحراك ..
هناك اصوات من هنا .. من هناك ,
وصوت ذاك الجار المتطفل ( هذا ويش آخرتها معاه )
وصوت ابنه الفظ ( اوريك فيه الحين لو ما تحرك انادي عيال الحارة )
وأي عنا اقاسي انا ..اريدك ِ يا أنت ِ .. ارغب ان اتحدث اليك ِ ..
يبدو لي أن قيودك ِ قد أوثقت بإحكام ..!
هل اعيد المحاولة من جديد .؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
