نحن أمةٌ تخلفت بكل شيء حتى بامور العبادة الخاصة بها .
وما يحدث بالمساجد اليوم حدث ولا حرج, أكبر دليل على التهاون والاستهتار بالمساجد
بدأً من فوضة الاحذية عند الباب والانتهاء برمي النفايات وعدم الحفاظ بنظافة دورات المياة " أكرمكم الله " .
وأكثر ما يزعجني سماع صوت صراخ طفل يشق خشوع المصلين وإنصاتهم .
"اهتمامنا بالمساجد عنوان تمسكنا بديننا الكريم ورقي حضارتنا وتقدمها".

دمت بوافر الخير والمحبة