لـعـن الله مـاركـس ولـيـنـيـن وكـل مـن نـهـج فـكـرهـم وآمـن بـمـعـتـقـداتـهـمـا .
عـمـومـا
مـنـذو مـبـطـي ... قـلـنـا الـحـريـم أربـعـون ....
ولـكـن يـبـد لـنـا بـأنـهـن فـي ازديـاد مـسـتـمـر إسـتـمـرار شـروق الـشـمـش وظهـور الـقـمـر .
عـنـدمـا يـريـد جـيـش مـا ، الإسـتـيـلاء عـلـى مـوقـع مـعـيـن
مـن الـبـديـهـي أن يـهـاجـم المـوقـوع مـن عـدة مـحـاور
ولـسـت هـنـا بـصـدد الـتـعـريـف بـالـخـطط الـعـسـكـريـة المـحـكـمـة .
بـل لـتـسـلـيـط الـضـؤ عـلـى أمـر ربـمـا غـاب عـن سـعـادة الـكـاتـبـة المـأجـورة
ألـيـس هـنـاك نـسـاء لـديـهـن أكـثـر مـن أربـعـة رجـال أشـداء وربـمـا إزدادت أعـدادهـم يـومـا تـلـو آخـر .
بـالـطبـع سـتـكـون إجـابـتـك بـنـعـم ، وإن نـفـت شـبـيـهـاتـك وأشـبـاه الـرجـال ذلـك .
وهـنـا يـهـبـد الـسـوعـال نـسـفـه تـومـاتـيـكـلـي
( لـمـا الـحـاجـة لـعـقـد نـكـاح يـثـبـت زواجـك مـنـهـم ... ! )
أخـي الـحـبـيـب الـشـبـيـه
هـذا مـا لـدي هـبـدتـه فـي عـجـالـة مـن أمـري
ولـك الـشـكـر
والله يـعـطيـك الـعـافـيـة ويـطول بـعـمـرك ويـحـفـظك ويـسـعـدك فـي الـدنـيـا والآخـرة
تـحـيـتـي وودي لـك